السومرية نيوز/ بغداد
أكد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الاثنين، أن العمل
في مطاعم مكدونالد "محرم" كذلك
ارتيادها، واعتبر أنه فيها "محرمات" من "ذبح وشراب واختلاط"،
متهما هذه الشبكة العالمية بأنها تمول من إسرائيل.
وقال الصدر ردا على استفتاء من أحد إتباعه يسأل فيه
"عن جواز العمل في مطعم مكدونالد في أميركا من عدمه في ظل وجود حديث عن انها تمول
من إسرائيل"، وحصلت "السومرية نيوز" نسخة منه، "نعم الظاهر هي
شركة يهودية، والله العالم، إضافة إلى محرمات أخرى كالذبح والشراب والاختلاط المحرم
وما شابه ذلك".
وأكد الصدر أن "العمل فيه محرما أو إعانة إلى الإثم،
فسلام على المهاجرين والمهاجرات وأبعدكم الله عن كل حرام وجعلكم لله والوطن من الذاكرين".
وتعتبر شبكة مطاعم مكدونالد للوجبات السريعة من
أوسع المطاعم انتشارا في العالم وهي موجودة في أغلب الدول العربية، ولم تفتتح
فروعا لها في العراق لحد الآن، وبحسب تقارير دولية صادرة في العام 2007 فإن
ايراداتها السنوية عالميا تتجاوز 23 مليار دولار.
يذكر إن الولايات المتحدة اكدت في (10 تموز 2010)، أنها قبلت طلبات لجوء أكثر من 47 ألف عراقي منذ
عام 2007، ولفتت إلى أن مبلغاً ثابتاً سيدرج كل عام في الميزانية الأميركية لدعم اللاجئين
العراقيين قدره 387 مليون دولار.
أكد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الاثنين، أن العمل
في مطاعم مكدونالد "محرم" كذلك
ارتيادها، واعتبر أنه فيها "محرمات" من "ذبح وشراب واختلاط"،
متهما هذه الشبكة العالمية بأنها تمول من إسرائيل.
وقال الصدر ردا على استفتاء من أحد إتباعه يسأل فيه
"عن جواز العمل في مطعم مكدونالد في أميركا من عدمه في ظل وجود حديث عن انها تمول
من إسرائيل"، وحصلت "السومرية نيوز" نسخة منه، "نعم الظاهر هي
شركة يهودية، والله العالم، إضافة إلى محرمات أخرى كالذبح والشراب والاختلاط المحرم
وما شابه ذلك".
وأكد الصدر أن "العمل فيه محرما أو إعانة إلى الإثم،
فسلام على المهاجرين والمهاجرات وأبعدكم الله عن كل حرام وجعلكم لله والوطن من الذاكرين".
وتعتبر شبكة مطاعم مكدونالد للوجبات السريعة من
أوسع المطاعم انتشارا في العالم وهي موجودة في أغلب الدول العربية، ولم تفتتح
فروعا لها في العراق لحد الآن، وبحسب تقارير دولية صادرة في العام 2007 فإن
ايراداتها السنوية عالميا تتجاوز 23 مليار دولار.
يذكر إن الولايات المتحدة اكدت في (10 تموز 2010)، أنها قبلت طلبات لجوء أكثر من 47 ألف عراقي منذ
عام 2007، ولفتت إلى أن مبلغاً ثابتاً سيدرج كل عام في الميزانية الأميركية لدعم اللاجئين
العراقيين قدره 387 مليون دولار.