مش عارف ليه بس اى واحد بيتدين بيركب وش خشب وكأن الدين ما يصلحش للهزار
لا والله الإسم اساسا يدعو للسعاده والفرح (قل بفضل اللهه وبرحمته فبذلك فليفرحوا)
والصحابه اما كانوا بياكلوا التمر كانوا بيحدفوا بعضهم بالنوى
ومعايا هنا موقفين لصحابى جليل لقبه بين الصحابه الضحاك من كثره ما أضحك النبى (ص)
وهاتستغربوا لأفعاله التى لم ينكرها عليه النبى (ص) ولم تزد الصحابه الا ضحكا وسرورا
الضحاك يبيع بن عمه لأنه منعه من الطعام
كان هذا الصحابى فى سفر ومعه بن عم له وأبو بكر الصديق وكان أميرهم أبو بكر
فى منتصف الطريق يذهب أبو بكر لبعض شأنه ويأمرهم ألا يأكلوا حتى يرجع
ولكن الضحاك يجوع ويأبى بن عمه أن يطعمه
فيمشى حتى يقابل قافله فيقول لهم معى هنا عبد جن عقله أبيعه لكم على أن تطعمونى
(ملحوظه الصحابى لم يكذب فإبن عمه عبد لله وجن عقله أى إختفى فى جسمه)
ويبيعه لهم ويقبض الثمن وحينما يأتى أبو بكر يخبره
فيذهب الصديق ليفتديه
ويقصوا القصه على الرسول (ص) الذى يضحك حتى تظهر نواجذه ويضحك عمر بن الخطاب
حتى ينقلب على ظهره من كثره الضحك
الضحاك يذبح جملا ويدعو صاحبه ليأكل منه
مر الضحاك ذات يوم فوجد جملا أمام المسجد النبوى فيسأل لمن الجمل
فبعرف أنه لضيف عند رسول الله (ص) فيفك الجمل ويذبحه
ويذهب لرسول الله (ص) يارسول الله صنعت لك ولضيفك طعاما
وعندما ينتهوا من الطعام الذى إجتمع عليه الصحابه ويريد الرجل أن ينصرف
ولا يجد راحلته فيسأل الرسول (ص) أصحابه من منكم رأى جمل هذا الرجل
فيسكت الجميع ويقول الضحاك رضى الله عنه هو ما أكلناه يا رسول الله (ص)
فيضحك النبى (ص) لفعله ويدفع للرجل جملا آخر
إذا لماذا نشدد على أنفسنا ياأيها المسلمون لا تنفروا الناس من دينكم
لا والله الإسم اساسا يدعو للسعاده والفرح (قل بفضل اللهه وبرحمته فبذلك فليفرحوا)
والصحابه اما كانوا بياكلوا التمر كانوا بيحدفوا بعضهم بالنوى
ومعايا هنا موقفين لصحابى جليل لقبه بين الصحابه الضحاك من كثره ما أضحك النبى (ص)
وهاتستغربوا لأفعاله التى لم ينكرها عليه النبى (ص) ولم تزد الصحابه الا ضحكا وسرورا
الضحاك يبيع بن عمه لأنه منعه من الطعام
كان هذا الصحابى فى سفر ومعه بن عم له وأبو بكر الصديق وكان أميرهم أبو بكر
فى منتصف الطريق يذهب أبو بكر لبعض شأنه ويأمرهم ألا يأكلوا حتى يرجع
ولكن الضحاك يجوع ويأبى بن عمه أن يطعمه
فيمشى حتى يقابل قافله فيقول لهم معى هنا عبد جن عقله أبيعه لكم على أن تطعمونى
(ملحوظه الصحابى لم يكذب فإبن عمه عبد لله وجن عقله أى إختفى فى جسمه)
ويبيعه لهم ويقبض الثمن وحينما يأتى أبو بكر يخبره
فيذهب الصديق ليفتديه
ويقصوا القصه على الرسول (ص) الذى يضحك حتى تظهر نواجذه ويضحك عمر بن الخطاب
حتى ينقلب على ظهره من كثره الضحك
الضحاك يذبح جملا ويدعو صاحبه ليأكل منه
مر الضحاك ذات يوم فوجد جملا أمام المسجد النبوى فيسأل لمن الجمل
فبعرف أنه لضيف عند رسول الله (ص) فيفك الجمل ويذبحه
ويذهب لرسول الله (ص) يارسول الله صنعت لك ولضيفك طعاما
وعندما ينتهوا من الطعام الذى إجتمع عليه الصحابه ويريد الرجل أن ينصرف
ولا يجد راحلته فيسأل الرسول (ص) أصحابه من منكم رأى جمل هذا الرجل
فيسكت الجميع ويقول الضحاك رضى الله عنه هو ما أكلناه يا رسول الله (ص)
فيضحك النبى (ص) لفعله ويدفع للرجل جملا آخر
إذا لماذا نشدد على أنفسنا ياأيها المسلمون لا تنفروا الناس من دينكم