مليار
وربع المليار هو تعداد المسلمين أي ما يعادل 20% من سكان الأرض، هؤلاء
يأخذون ولا يعطون، يستهلكون ولا ينتجون، ولا يضيفون شيئاً...إلا من رحم
ربي.. كل شئ استيراد حتى سجادة الصلاة التى نصلى عليها، المسبحة التى نسبح
بها الله... نحن مع الأسف "عالة على البشرية" يقول المفكر مصطفى صادق
الرافعي: "إذا لم تزد فى الحياة شيئاً ، تكن أنت زائداً على الحياة " يجب
أن يسأل كل واحد منا نفسه : ماذا أضفت للحياة ؟ أين بصمتى التى تركتها على
جدار الحياة ؟
نعم هناك صحوة إسلامية "شباب ورجال، نساء وأطفال "
مقبلون على دينهم، وعلى العبادات " صلاة وصوم، وحج.." العبادة إذن تتحقق،
لكن الدين ليس عبادة فقط، إنما هو عبادة وعمارة الأرض ونجاح فى الحياة.
يجب علينا إعادة النظر فى تصرفاتنا وسلوكنا فى فهمنا لكتاب الله .. من وصل
نفسه بالله عليه خطوة تالية، عليه أن يعطي، يقدم، ينجح، يشغل عقله، المخ
كالعضلة إذا لم تعمل تضمر. الصغير يقول: مازلت صغيراً، وسأعمل عندما أكبر،
وأمامى متسع من الوقت، والكبير يقول: لم يعد لدى متسع من الوقت لقد فاتنى
القطار...!! لابد لنا من بذل الجهد، والتمسك بفكرة، نعمل بجد من أجل
تحقيقها وبلورتها، إرادة + إخلاص + دعاء + تخطيط سليم = نجاح أكيد إن شاء
الله لأن الله تعالى يقول : " إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً " ويقول
تعالى: "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"، وهداية السبيل هو النجاح فى
الدنيا فالمجاهدة مقدمة للنجاح. معاً في صناع الحياة... نتذوق طعم النجاح.
نسأل الله أن يوفقنا لخير الدنيا و الآخرة
وربع المليار هو تعداد المسلمين أي ما يعادل 20% من سكان الأرض، هؤلاء
يأخذون ولا يعطون، يستهلكون ولا ينتجون، ولا يضيفون شيئاً...إلا من رحم
ربي.. كل شئ استيراد حتى سجادة الصلاة التى نصلى عليها، المسبحة التى نسبح
بها الله... نحن مع الأسف "عالة على البشرية" يقول المفكر مصطفى صادق
الرافعي: "إذا لم تزد فى الحياة شيئاً ، تكن أنت زائداً على الحياة " يجب
أن يسأل كل واحد منا نفسه : ماذا أضفت للحياة ؟ أين بصمتى التى تركتها على
جدار الحياة ؟
نعم هناك صحوة إسلامية "شباب ورجال، نساء وأطفال "
مقبلون على دينهم، وعلى العبادات " صلاة وصوم، وحج.." العبادة إذن تتحقق،
لكن الدين ليس عبادة فقط، إنما هو عبادة وعمارة الأرض ونجاح فى الحياة.
يجب علينا إعادة النظر فى تصرفاتنا وسلوكنا فى فهمنا لكتاب الله .. من وصل
نفسه بالله عليه خطوة تالية، عليه أن يعطي، يقدم، ينجح، يشغل عقله، المخ
كالعضلة إذا لم تعمل تضمر. الصغير يقول: مازلت صغيراً، وسأعمل عندما أكبر،
وأمامى متسع من الوقت، والكبير يقول: لم يعد لدى متسع من الوقت لقد فاتنى
القطار...!! لابد لنا من بذل الجهد، والتمسك بفكرة، نعمل بجد من أجل
تحقيقها وبلورتها، إرادة + إخلاص + دعاء + تخطيط سليم = نجاح أكيد إن شاء
الله لأن الله تعالى يقول : " إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً " ويقول
تعالى: "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"، وهداية السبيل هو النجاح فى
الدنيا فالمجاهدة مقدمة للنجاح. معاً في صناع الحياة... نتذوق طعم النجاح.
نسأل الله أن يوفقنا لخير الدنيا و الآخرة