س1 : ما مظاهر ضعف الأدب في هذا العصر [العثماني و المملوكي] ؟
جـ: مظاهر ضعف الأدب في هذا العصر [العثماني و المملوكي]:
1 - الموضوعات سطحية.
2 - الأسلوب ضعيف.
3 - تقليد القدماء و عدم التجديد و الابتكار.
4 - استمد الأدب صورة من الخيال القديم.
س2 : ما الأسباب التي أدت إلي ضعف اللغة العربية ، والشعر خاصةً في مرحلة ما قبل مدرسة الإحياء والبعث ؟
جـ: الأسباب التي أدت إلي ضعف اللغة العربية:
1 - جعل اللغة التركية لغة رسمية بدلا من العربية ، وهو ما يسمى (التتريك) .
2 - إلغاء ديوان الإنشاء .
3 - عدم تشجيع المماليك والأتراك للشعر لعدم فهمهم له .
4 - ضعف مركز مصر السياسي بعدما أصبحت ولايةً عثمانيةً .
5 - انتشار الجهل و الفقر و الاستبداد.
6 - حرمان مصر و البلاد العربية من مصادر ثقافتها و تعليمها و ذلك بغلق المدارس و نقل الكتب و العلماء إلى تركيا.
و نتيجة لذلك صار الشعر كالجسم الهامد و أصبح في حاجة إلى بعثه من جديد.
جـ: مظاهر ضعف الأدب في هذا العصر [العثماني و المملوكي]:
1 - الموضوعات سطحية.
2 - الأسلوب ضعيف.
3 - تقليد القدماء و عدم التجديد و الابتكار.
4 - استمد الأدب صورة من الخيال القديم.
س2 : ما الأسباب التي أدت إلي ضعف اللغة العربية ، والشعر خاصةً في مرحلة ما قبل مدرسة الإحياء والبعث ؟
جـ: الأسباب التي أدت إلي ضعف اللغة العربية:
1 - جعل اللغة التركية لغة رسمية بدلا من العربية ، وهو ما يسمى (التتريك) .
2 - إلغاء ديوان الإنشاء .
3 - عدم تشجيع المماليك والأتراك للشعر لعدم فهمهم له .
4 - ضعف مركز مصر السياسي بعدما أصبحت ولايةً عثمانيةً .
5 - انتشار الجهل و الفقر و الاستبداد.
6 - حرمان مصر و البلاد العربية من مصادر ثقافتها و تعليمها و ذلك بغلق المدارس و نقل الكتب و العلماء إلى تركيا.
و نتيجة لذلك صار الشعر كالجسم الهامد و أصبح في حاجة إلى بعثه من جديد.