وليد عبد الكريم إبراهيم الأعظمي ينتمي لقبيلة العبيد العربية القحطانية الحميرية، وأهل مدينة الأعظمية في بغداد أغلبهم من أبناء هذه القبيلة. أديب وشاعر وخطاط ومؤرخ وكاتب إسلامي مشهور ويعتبر من أعلام الإخوان المسلمين في العراق.
نشأته
ولد في الأعظمية، عام 1348هـ/1930م.
أكمل الدراسة الابتدائية سنة 1943م.
نشأ في أسرة محافظة على دينها وفي بيئة دينية.
حضر دروس العلامة قاسم القيسي مفتي بغداد.
كذلك حضر دروس الأستاذ الشيخ أمجد الزهاوي.
حضر جنازة الشاعر معروف الرصافي الذي دفن في القسم الجنوبي من مقبرة الخيزران سنة 1945م.
[عدل] دراسته وإجازاته
تخرج في معهد الفنون الجميلة ببغداد من قسم الخط العربي والزخرفة الإسلامية.
تعلم فن التركيب في الخط العربي على الخطاط التركي الشهير ماجد بك الزهدي.
رافق الخطاط المشهور هاشم محمد البغدادي عشرين عاما وتعلم منه الكثير من فنون الخط العربي.
نال إجازة في الخط العربي من الشيخ محمد طاهر الكردي المكي (خطاط مصحف مكة المكرمة).
نال إجازة في فن الخط العربي من الخطاط المصري الشهير محمد إبراهيم البرنس (خطاط المسجد الحرام بمكة).
نال إجازة الخط العربي من الشيخ أمين البخاري (خطاط كسوة الكعبة المشرفة).
[عدل] عمله وإنجازاته
عضو مؤسس في الحزب الإسلامي العراقي سنة 1960م.
عضو مؤسس لجمعية المؤلفين والكتاب العراقيين.
عضو مؤسس لجمعية الخطاطين العراقيين.
عضو مؤسس لجمعية منتدى الإمام أبي حنيفة في الأعظمية.
أنتدب خبيراً في شؤون المصاحف في وزارة الأوقاف العراقية.
أنتدب خبيراً في فن الخط العربي وتاريخه في وزارة الأعلام والثقافة العراقية.
أشتغل خطاطاً في المجمع العلمي العراقي، ومصححاً في مطبعتها لمدة عشرين سنة.
نشر الكثير من الكتب والمقالات والقصائد الشعرية والبحوث في النقد الأدبي واللغة و
التاريخ والفن في عدد من المجلات العربية منها:
مجلة الوعي الإسلامي في الكويت.
مجلة المجتمع في بيروت.
مجلة المجمع العلمي العراقي.
مجلة الرسالة الإسلامية في بغداد.
مجلة التربية الإسلامية في بغداد.
من أشهر تلامذتهِ المفكر الإسلامي محمد أحمد الراشد.
[عدل] كتب ألفت عنه
صدرت عنه رسائل جامعية منها رسالة الماجستير للطالب ناجي محمد ناجي السوري من جامعة الجزيرة بالسودان برسالة عنوانها (وليدالأعظمي - حياته وشعره) سنة 2002م.وكتاب سيرة وليد الأعظمي تأليف الشاعر العراقي فالح الحجية.
من قصائده
[عدل] قصيدة (تذكرة)
اسمع ففي القول للداعين تذكرة يغدو بها عاقلا من كان مجنونا
من كان يؤمن إيمانا بدعوته أجابه الفلك الدوار آمينا
وإن دعوتنا ياصاح واضحة كالشمس والشمس ما أحتاجت براهينا
الله غايتنا في كل مسألة من المسائل والمختار هادينا
[عدل] من آخر قصائده
قصيدة نشرتها جريدة دار السلام قبل وفاته وأبدى فيها أسفه ولوعته لما يحصل في بغداد من مآسي وكروب:
في كل مؤتمـر تبدو مبادرة فيها لشباننا الأبطال تخـذيل
يقـررون ويحتجـون لاهـية قلوبهـم فهي أدوار وتمثيل
لا ينبسـون بحرف فيه بارقة من الصمـود ليستقوي بها الجيل
يهرولون ليرضى "بـوش" سيدهم عنهم ويشكرهم موشي ورابيل
ولا ترد أذى أعدائنا صـور ولا ترد الصواريخ التمـاثيل
هم الأسـود على أبناء أمتهـم وعند شارون أقزام مهازيل
[عدل] وفاته
توفي مطلع السنة الهجرية 1425 الموافق شهر شباط 2004م، وشيع بموكب مهيب حضرهُ العلماء والأدباء وتمت صلاة الجنازة عليه في جامع الإمام الأعظم ثم دفن في مقبرة الخيزران في الأعظمية.
[عدل] مصادر
ديوان وليد الأعظمي - الأعمال الشعرية الكاملة - تقديم المستشار عبد الله العقيل - دار القلم دمشق - الطبعة الثالثة - أيار 2004م.
نشأته
ولد في الأعظمية، عام 1348هـ/1930م.
أكمل الدراسة الابتدائية سنة 1943م.
نشأ في أسرة محافظة على دينها وفي بيئة دينية.
حضر دروس العلامة قاسم القيسي مفتي بغداد.
كذلك حضر دروس الأستاذ الشيخ أمجد الزهاوي.
حضر جنازة الشاعر معروف الرصافي الذي دفن في القسم الجنوبي من مقبرة الخيزران سنة 1945م.
[عدل] دراسته وإجازاته
تخرج في معهد الفنون الجميلة ببغداد من قسم الخط العربي والزخرفة الإسلامية.
تعلم فن التركيب في الخط العربي على الخطاط التركي الشهير ماجد بك الزهدي.
رافق الخطاط المشهور هاشم محمد البغدادي عشرين عاما وتعلم منه الكثير من فنون الخط العربي.
نال إجازة في الخط العربي من الشيخ محمد طاهر الكردي المكي (خطاط مصحف مكة المكرمة).
نال إجازة في فن الخط العربي من الخطاط المصري الشهير محمد إبراهيم البرنس (خطاط المسجد الحرام بمكة).
نال إجازة الخط العربي من الشيخ أمين البخاري (خطاط كسوة الكعبة المشرفة).
[عدل] عمله وإنجازاته
عضو مؤسس في الحزب الإسلامي العراقي سنة 1960م.
عضو مؤسس لجمعية المؤلفين والكتاب العراقيين.
عضو مؤسس لجمعية الخطاطين العراقيين.
عضو مؤسس لجمعية منتدى الإمام أبي حنيفة في الأعظمية.
أنتدب خبيراً في شؤون المصاحف في وزارة الأوقاف العراقية.
أنتدب خبيراً في فن الخط العربي وتاريخه في وزارة الأعلام والثقافة العراقية.
أشتغل خطاطاً في المجمع العلمي العراقي، ومصححاً في مطبعتها لمدة عشرين سنة.
نشر الكثير من الكتب والمقالات والقصائد الشعرية والبحوث في النقد الأدبي واللغة و
التاريخ والفن في عدد من المجلات العربية منها:
مجلة الوعي الإسلامي في الكويت.
مجلة المجتمع في بيروت.
مجلة المجمع العلمي العراقي.
مجلة الرسالة الإسلامية في بغداد.
مجلة التربية الإسلامية في بغداد.
من أشهر تلامذتهِ المفكر الإسلامي محمد أحمد الراشد.
[عدل] كتب ألفت عنه
صدرت عنه رسائل جامعية منها رسالة الماجستير للطالب ناجي محمد ناجي السوري من جامعة الجزيرة بالسودان برسالة عنوانها (وليدالأعظمي - حياته وشعره) سنة 2002م.وكتاب سيرة وليد الأعظمي تأليف الشاعر العراقي فالح الحجية.
من قصائده
[عدل] قصيدة (تذكرة)
اسمع ففي القول للداعين تذكرة يغدو بها عاقلا من كان مجنونا
من كان يؤمن إيمانا بدعوته أجابه الفلك الدوار آمينا
وإن دعوتنا ياصاح واضحة كالشمس والشمس ما أحتاجت براهينا
الله غايتنا في كل مسألة من المسائل والمختار هادينا
[عدل] من آخر قصائده
قصيدة نشرتها جريدة دار السلام قبل وفاته وأبدى فيها أسفه ولوعته لما يحصل في بغداد من مآسي وكروب:
في كل مؤتمـر تبدو مبادرة فيها لشباننا الأبطال تخـذيل
يقـررون ويحتجـون لاهـية قلوبهـم فهي أدوار وتمثيل
لا ينبسـون بحرف فيه بارقة من الصمـود ليستقوي بها الجيل
يهرولون ليرضى "بـوش" سيدهم عنهم ويشكرهم موشي ورابيل
ولا ترد أذى أعدائنا صـور ولا ترد الصواريخ التمـاثيل
هم الأسـود على أبناء أمتهـم وعند شارون أقزام مهازيل
[عدل] وفاته
توفي مطلع السنة الهجرية 1425 الموافق شهر شباط 2004م، وشيع بموكب مهيب حضرهُ العلماء والأدباء وتمت صلاة الجنازة عليه في جامع الإمام الأعظم ثم دفن في مقبرة الخيزران في الأعظمية.
[عدل] مصادر
ديوان وليد الأعظمي - الأعمال الشعرية الكاملة - تقديم المستشار عبد الله العقيل - دار القلم دمشق - الطبعة الثالثة - أيار 2004م.