الرئيسية
المنتديات
الانتساب : 
العمر : 
المساهمات : 
نقاط التميز
استكمالاً للنجاح الكبير الذي حققه البرنامج عبر سهرته الأولى التي
استضافت منشدين من كل من لبنان والسعودية واليمن، وكانت فرصة لتعريف
الجمهور بالمنشدين المتنافسين وشهدت تفاعلاً بينهم، إضافة إلى اللقاء
العفوي مع المنشد الضيف أسامة الصافي، عرضت مساء أول أمس، على قناة الشارقة
الفضائية السهرة الثانية لبرنامج “منشد الشارقة 6” .
بدأ مقدم البرنامج سيف فاضل السهرة الثانية باستقبال ستة منشدين من
الأردن وسلطنة عمان وسوريا، وترك المجال أمامهم لأن يعرفوا الجمهور كي
يصوتوا لهم بأنفسهم عبر جلسة نقاش، واستكمالاً للجولة التنافسية، قدم
المنشدون بعض أناشيدهم .
قدم المنشد عبدالقادر عبدالمنعم ناصرالدين من الأردن، أنشودة “فوق
الحرم” وثانية بالفرنسية عن فلسطين، وثالثة باليوغسلافية وهي مديح نبوي،
وقدم منافسه من الأردن المنشد عبدالرحمن جبر أنشودة “فوضت أمري إليك”، وهي
مناجاة وابتهال، وأنشودة ثانية عن المديح النبوي “محمد صلوا عليه” واشترك
المنشدان المتنافسان في أداء “ربي هذا القلب” .
ومن سلطنة عمان، قدم المنشد أحمد عمر الشنفري أنشودة “رباه” وهي مناجاة
لله ودعاء وقام أيضاً بتلاوة آيتين من القرآن الكريم من سورة الحشر، وقدم
المنشد عدنان محمد المبسلي أنشودة عن التوجه للحج لمشاري العفاسي باسم
“إلهي سعينا” وأنشودة “الحمد لله” باللغة الإنجليزية عن الهدايا وشكر الله
للمنشد ماهر زين، وقدم المتنافسان أنشودة مشتركة فيما بينهما عن الله باسم
“شفيع الخلائق” .
ومن سوريا قدم المنشد سعيد رشيد أنشودة من أعمال المنشد عدنان حلاق “لاح
بالجمال” وصف فيها جمال النبي عليه السلام، وأنشد منافسه محمود الصياد
“دائم اللطف”، وقدم أخرى باللغة التركية “الله كريم” تناول فيها صفات الله،
وأنشدا رفقة النشيد الإلهي “أتيناك بالفقر يا ذا الغنا” .
وحدّث نجم السهرة الفنان الكويتي حمود الخضر الجمهور عن أسباب النجاح
الكبير الذي حققه، رغم صغر سنه، وأشار بدوره إلى أحدث أعماله وهو فيديو
كليب بعنوان “توازن الحياة”، بالتعاون مع شركة الاتصالات السعودية “زين”
وقدم عبر السهرة أنشودة “عجيب” عن غرابة الدنيا وجمعها بين المتناقضات
و”سلام” التي تناول فيها الحب والوداع .
وقال الخضر: السهرة شهدت تنافساً قوياً بين المنشدين الذين أبدعوا في
أناشيدهم، واستمرار طول البرنامج لما بعد رمضان، ووجود منشدين من كل دولة
أعطياه زخماً ومنحا الجمهور مجالاً أكبر للاستمتاع بأصواتهم واختيار منشدهم
المفضل .
وعبّر سيف فاضل عن سروره لتقديمه برنامج “منشد الشارقة” العريق الذي
قدمه قبله محمد خلف، موضحاً أن إكماله المسيرة إنما يعود لإيمانه برسالة
هذا الفن الهادف . وقال: أتشرف بأن أكون في تقديم هذا البرنامج، الذي يعد
الأول في عالم الإنشاد، وبما أنني شاعر وملحن ومنشد، أجد نفسي قريباً منه
ولا أتكلف باستحضار المعلومات بقدر ما أستخدم الموروث الموجود لدي، وهذا ما
يجعل المسافة قريبة جداً بيني وبين المنشدين في البرنامج .
وأكد فاضل أن تنوع جنسيات المنشدين يعكس الثقافة الموجودة لدى كل الدول،
وأن السهرات المقبلة ستستقطب دولاً أخرى، وتمنى من كل متابعي الفن الهادف
أن يدعموا مثل هذه البرامج لحاجته الحقيقية لهذا الدعم .
ومن الملاحظ في هذه الدورة أن النتائج ستأخذ بعداً نفسياً أكبر، إذ إنها
ستتأخر وهو ما يشكل عامل قلق لدى المنشدين المنافسين، وهو مايفرض على كل
منهم أن يكسب صفات إضافية، كالتسويق لنفسه والصوت الحسن وتعريف الناس
بشخصيته، ومن الملاحظ أيضاً زوال الرهبة من لجنة التحكيم والنتائج السريعة،
فالآن حل الجمهور في هذه المرحلة مكان اللجنة، وبالتالي سوف يكون له دور
كبير . ومن المتوقع أن تشهد السهرة المقبلة تنافساً قوياً أيضاً، إذ إنها
ستستضيف منشدين من الإمارات وفلسطين ومصر .
استضافت منشدين من كل من لبنان والسعودية واليمن، وكانت فرصة لتعريف
الجمهور بالمنشدين المتنافسين وشهدت تفاعلاً بينهم، إضافة إلى اللقاء
العفوي مع المنشد الضيف أسامة الصافي، عرضت مساء أول أمس، على قناة الشارقة
الفضائية السهرة الثانية لبرنامج “منشد الشارقة 6” .
بدأ مقدم البرنامج سيف فاضل السهرة الثانية باستقبال ستة منشدين من
الأردن وسلطنة عمان وسوريا، وترك المجال أمامهم لأن يعرفوا الجمهور كي
يصوتوا لهم بأنفسهم عبر جلسة نقاش، واستكمالاً للجولة التنافسية، قدم
المنشدون بعض أناشيدهم .
قدم المنشد عبدالقادر عبدالمنعم ناصرالدين من الأردن، أنشودة “فوق
الحرم” وثانية بالفرنسية عن فلسطين، وثالثة باليوغسلافية وهي مديح نبوي،
وقدم منافسه من الأردن المنشد عبدالرحمن جبر أنشودة “فوضت أمري إليك”، وهي
مناجاة وابتهال، وأنشودة ثانية عن المديح النبوي “محمد صلوا عليه” واشترك
المنشدان المتنافسان في أداء “ربي هذا القلب” .
ومن سلطنة عمان، قدم المنشد أحمد عمر الشنفري أنشودة “رباه” وهي مناجاة
لله ودعاء وقام أيضاً بتلاوة آيتين من القرآن الكريم من سورة الحشر، وقدم
المنشد عدنان محمد المبسلي أنشودة عن التوجه للحج لمشاري العفاسي باسم
“إلهي سعينا” وأنشودة “الحمد لله” باللغة الإنجليزية عن الهدايا وشكر الله
للمنشد ماهر زين، وقدم المتنافسان أنشودة مشتركة فيما بينهما عن الله باسم
“شفيع الخلائق” .
ومن سوريا قدم المنشد سعيد رشيد أنشودة من أعمال المنشد عدنان حلاق “لاح
بالجمال” وصف فيها جمال النبي عليه السلام، وأنشد منافسه محمود الصياد
“دائم اللطف”، وقدم أخرى باللغة التركية “الله كريم” تناول فيها صفات الله،
وأنشدا رفقة النشيد الإلهي “أتيناك بالفقر يا ذا الغنا” .
وحدّث نجم السهرة الفنان الكويتي حمود الخضر الجمهور عن أسباب النجاح
الكبير الذي حققه، رغم صغر سنه، وأشار بدوره إلى أحدث أعماله وهو فيديو
كليب بعنوان “توازن الحياة”، بالتعاون مع شركة الاتصالات السعودية “زين”
وقدم عبر السهرة أنشودة “عجيب” عن غرابة الدنيا وجمعها بين المتناقضات
و”سلام” التي تناول فيها الحب والوداع .
وقال الخضر: السهرة شهدت تنافساً قوياً بين المنشدين الذين أبدعوا في
أناشيدهم، واستمرار طول البرنامج لما بعد رمضان، ووجود منشدين من كل دولة
أعطياه زخماً ومنحا الجمهور مجالاً أكبر للاستمتاع بأصواتهم واختيار منشدهم
المفضل .
وعبّر سيف فاضل عن سروره لتقديمه برنامج “منشد الشارقة” العريق الذي
قدمه قبله محمد خلف، موضحاً أن إكماله المسيرة إنما يعود لإيمانه برسالة
هذا الفن الهادف . وقال: أتشرف بأن أكون في تقديم هذا البرنامج، الذي يعد
الأول في عالم الإنشاد، وبما أنني شاعر وملحن ومنشد، أجد نفسي قريباً منه
ولا أتكلف باستحضار المعلومات بقدر ما أستخدم الموروث الموجود لدي، وهذا ما
يجعل المسافة قريبة جداً بيني وبين المنشدين في البرنامج .
وأكد فاضل أن تنوع جنسيات المنشدين يعكس الثقافة الموجودة لدى كل الدول،
وأن السهرات المقبلة ستستقطب دولاً أخرى، وتمنى من كل متابعي الفن الهادف
أن يدعموا مثل هذه البرامج لحاجته الحقيقية لهذا الدعم .
ومن الملاحظ في هذه الدورة أن النتائج ستأخذ بعداً نفسياً أكبر، إذ إنها
ستتأخر وهو ما يشكل عامل قلق لدى المنشدين المنافسين، وهو مايفرض على كل
منهم أن يكسب صفات إضافية، كالتسويق لنفسه والصوت الحسن وتعريف الناس
بشخصيته، ومن الملاحظ أيضاً زوال الرهبة من لجنة التحكيم والنتائج السريعة،
فالآن حل الجمهور في هذه المرحلة مكان اللجنة، وبالتالي سوف يكون له دور
كبير . ومن المتوقع أن تشهد السهرة المقبلة تنافساً قوياً أيضاً، إذ إنها
ستستضيف منشدين من الإمارات وفلسطين ومصر .
