الرئيسية
المنتديات
الدولة : 
الانتساب : 
العمر : 
المساهمات : 
نقاط التميز
ابنائنا ذئاب بشريه
لماذا دائماً يكون اللوم على االشاب عندما يقبض عليه في خلوه غير شرعيه مع
فتاه ويدرج اسمه في قائمة الذئاب البشريه واذا اردنا عقابهم يكون هو صاحب
الحظ الاوفر من العقاب فيرمى في السجن لفتره طويله وهي يكتفى بأن تعود
لبيت اهلها وان الفتاه مغلوبه على امرها وانه ضحك على عقلها الصغير وقلبها
الابيض ثم سلمت له مفاتيح قلبها وعقلها مع ان غالباً الفتاه هي من تدفع الشاب
حتى يقع معاها في الخطأ وايظن لو ذهبت فتاه لتشكي شاب يهددها مثلا بان
يخبر اهلها انها كانت على علاقه به او ان ينشر صورها فناخذ الشاب ونرميه
في السجن ايظن ولفترات طويله جدا ويجلد 1000 جلده او اكثر ولو نظرنا
للموضوع من الجانب الأنساني فعلينا ان نسئل نفسنا لماذا تصرف معاها بهذه
الطريقه وكيف وصلت هذه الصور ولماذا يريد فضحها يجب ان نسئل انفسنا
اسئله كثيره قبل ان نحاسب الشاب أوصى رسول الإنسانية صلوات ربي
وسلامه عليه بالشباب فقال" أوصيكم بالشباب خيراً. فإنهم أرق أفئدة..
لقد بعثني الله بالحنيفية السمحة.. فحالفني الشباب وخالفني الشيوخ
لو افترضنا ان 30 % بغرض ابتزاز او بغرض دنيئ فهناك 70% من الشباب
تصرف بهذه الطريقه بسبب قصة حب تعلق قلب الشاب بالفتاه ثم وجد انها
على علاقه بشخص اخر او قالت له بكل سهوله انسحب من حياتي فأهلي
رفضوك وسوف اتزوج رجل اخر . وطبيعة الرجل الذكوريه تغلب عليه في
وقت الغضب فيتصرف بطريقه ربما يندم عليها في وقت اخر ولكن اكثر
الشباب لايجد فرصه للتراجع الا وراء القضبان بسبب قصة حب فاشله ادت
الى سجنه وضياع مستقبله والفتاه عادت الى بيت اهلها ولو ضربت قليلاً
وحبست في البيت حتى ينسون اهلها الموضوع في المقابل ماذا حصل للشاب
فلماذا دائما نلقي اللوم على الشاب دون ان نحاسب الفتاه أين الأنصاف اضعنا
مستقبل الكثير من الشباب ووصفناهم بالذئاب البشريه دون النظر الى قصصهم
واستثني من هذا التهديد لطلب مال او ممارسة البغاء فكما ذكرت في السابق انا
ضد هذه الطريقه ولكن مثل ماهم بناتنا ونخاف عليهم هؤلاء ايضن ابنائنا
هولاء من سيبنون المجتمع لمستقبل افضل فلا ندمرهم بسبب ضننا فيهم انهم
سيئون ولو كان هناك فئه بسيطه هي فعلا ذئاب بشريه فلا نحكم على الجميع
صحيح ان الطريقه خطأ ولكن الحكايه كلها من البدايه خطأ فالشاب في النهايه
بشر ويخطئ ويتحمل المسؤليه كامله من يفلت لجام الفتاه بحجة التطورو
والديمقراطيه ويتركها لعقلها تخرج متى تشاء وتتزين وكانه في يوم عرسها
ورائحتها يشمها من في اخر الشارع عن أبي موسى الأشعري - رضي الله
عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -": إذا استعطرت المرأة
فمرت على القوم ليجدوا ريحها فهي كذا وكذا قال قولا شديدا، وفيلفظ "فهي
زانية"حسن صحيح أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي فهي ايظن بشر
وتخطى عن عبد الله بن مسعود - رضي الله تعالى عنه - عن النبي - صلى
الله عليه وسلم - قال: "إن المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان
وأقرب ما تكون من وجه ربها في قعربيتها" صحيح أخرجه الترمذي،
وابن خزيمة وابن حبان. استشرفها الشيطان:تطلع إليها وزينها في أعين
الرجال ليغويها ويغوي بها.
فاذا نظرنا لكلام اشرف الخلق عليه الصلاة والسلام نجد انه قدم اغواء المرأة
عن الرجل (ليغويها ويغوي بها ) ليغويها اولاً ثم بعد ان يغويها تذهب هي لي
اغواء الرجال فيغويهم بها وصف الله الرجال بقوامتهم على الناس لنقودهم
بدون اخطاء لا لنفلت اللجام وعندما تحدث المصيبه نقول الشاب هو المخطئ
فالتطور لا بفك اللجام فيدفع الثمن شخص اخر ولكن بأحكامه فلا اشده فيكسر
عنقها ولا اتركه فتذهب بعيداً عن عيني الديمقراطيه ان اخذ رأيها وليس بشرط
ان افعل به حتى لو لم اكن مقتنع ولكن بعض الأباء او الاخوه لا يكون مقتنع
بما تفعله الفتاه ولكن لايستطيع ان يعارض كي لايصفونه الناس بالمتخلف
والرجعي ومن زمن ابونا ادم عليه السلام وامنا حواء كانت هي سبب خروجه
من الجنه وايظن ماجرى من امر امرأة العزيز ونبي الله يوسف وحتى سقوط
بعض الدول العظمى كان بسبب دخول النساء في الحكم لا انكر ان هناك نساء
ب 100 رجل وان منهم امهات المؤمنين ولكن في المقابل هناك نساء يكونون
السبب في خراب بيوت 1000 رجل وايظن نحن لسنا في زمن امهات
المؤمنين رضوان الله عليهم نحن في زمن الفتن في زمن القابض على دينه
كالقابض على جمره قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (كلكم راع وكلكم
مسؤل عن رعيته ) وعن ابن عمر - رضي الله تعالى عنه - قال: قال رسول
الله - صلى الله عليه وسلم -: "لاتمنعوا نسائكم المساجد، وبيوتهن خير
لهن" صحيح أخرجه أبو داود وابن خزيمة. أي ان الرسول فضل جلوس
المرأه في بيتها خير من ان تذهب الى المسجد فماذا لو كان لسبب اخر ؟؟
مثل ان تذهب لترفه عن نفسها عن عائشة - رضي الله تعالى عنها -
عنالنبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "قد أذن أن تخرجن في حاجتكن"
متفق عليه باب الإذن بخروج النساء لحوائجهن: نسئل الله العلي العظيم ان
يحفظنا وابنائنا وبناتنا ويعصمنا من الفتن ويرشدنا الى الطريق الصواب اللهم
لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا
لماذا دائماً يكون اللوم على االشاب عندما يقبض عليه في خلوه غير شرعيه مع
فتاه ويدرج اسمه في قائمة الذئاب البشريه واذا اردنا عقابهم يكون هو صاحب
الحظ الاوفر من العقاب فيرمى في السجن لفتره طويله وهي يكتفى بأن تعود
لبيت اهلها وان الفتاه مغلوبه على امرها وانه ضحك على عقلها الصغير وقلبها
الابيض ثم سلمت له مفاتيح قلبها وعقلها مع ان غالباً الفتاه هي من تدفع الشاب
حتى يقع معاها في الخطأ وايظن لو ذهبت فتاه لتشكي شاب يهددها مثلا بان
يخبر اهلها انها كانت على علاقه به او ان ينشر صورها فناخذ الشاب ونرميه
في السجن ايظن ولفترات طويله جدا ويجلد 1000 جلده او اكثر ولو نظرنا
للموضوع من الجانب الأنساني فعلينا ان نسئل نفسنا لماذا تصرف معاها بهذه
الطريقه وكيف وصلت هذه الصور ولماذا يريد فضحها يجب ان نسئل انفسنا
اسئله كثيره قبل ان نحاسب الشاب أوصى رسول الإنسانية صلوات ربي
وسلامه عليه بالشباب فقال" أوصيكم بالشباب خيراً. فإنهم أرق أفئدة..
لقد بعثني الله بالحنيفية السمحة.. فحالفني الشباب وخالفني الشيوخ
لو افترضنا ان 30 % بغرض ابتزاز او بغرض دنيئ فهناك 70% من الشباب
تصرف بهذه الطريقه بسبب قصة حب تعلق قلب الشاب بالفتاه ثم وجد انها
على علاقه بشخص اخر او قالت له بكل سهوله انسحب من حياتي فأهلي
رفضوك وسوف اتزوج رجل اخر . وطبيعة الرجل الذكوريه تغلب عليه في
وقت الغضب فيتصرف بطريقه ربما يندم عليها في وقت اخر ولكن اكثر
الشباب لايجد فرصه للتراجع الا وراء القضبان بسبب قصة حب فاشله ادت
الى سجنه وضياع مستقبله والفتاه عادت الى بيت اهلها ولو ضربت قليلاً
وحبست في البيت حتى ينسون اهلها الموضوع في المقابل ماذا حصل للشاب
فلماذا دائما نلقي اللوم على الشاب دون ان نحاسب الفتاه أين الأنصاف اضعنا
مستقبل الكثير من الشباب ووصفناهم بالذئاب البشريه دون النظر الى قصصهم
واستثني من هذا التهديد لطلب مال او ممارسة البغاء فكما ذكرت في السابق انا
ضد هذه الطريقه ولكن مثل ماهم بناتنا ونخاف عليهم هؤلاء ايضن ابنائنا
هولاء من سيبنون المجتمع لمستقبل افضل فلا ندمرهم بسبب ضننا فيهم انهم
سيئون ولو كان هناك فئه بسيطه هي فعلا ذئاب بشريه فلا نحكم على الجميع
صحيح ان الطريقه خطأ ولكن الحكايه كلها من البدايه خطأ فالشاب في النهايه
بشر ويخطئ ويتحمل المسؤليه كامله من يفلت لجام الفتاه بحجة التطورو
والديمقراطيه ويتركها لعقلها تخرج متى تشاء وتتزين وكانه في يوم عرسها
ورائحتها يشمها من في اخر الشارع عن أبي موسى الأشعري - رضي الله
عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -": إذا استعطرت المرأة
فمرت على القوم ليجدوا ريحها فهي كذا وكذا قال قولا شديدا، وفيلفظ "فهي
زانية"حسن صحيح أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي فهي ايظن بشر
وتخطى عن عبد الله بن مسعود - رضي الله تعالى عنه - عن النبي - صلى
الله عليه وسلم - قال: "إن المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان
وأقرب ما تكون من وجه ربها في قعربيتها" صحيح أخرجه الترمذي،
وابن خزيمة وابن حبان. استشرفها الشيطان:تطلع إليها وزينها في أعين
الرجال ليغويها ويغوي بها.
فاذا نظرنا لكلام اشرف الخلق عليه الصلاة والسلام نجد انه قدم اغواء المرأة
عن الرجل (ليغويها ويغوي بها ) ليغويها اولاً ثم بعد ان يغويها تذهب هي لي
اغواء الرجال فيغويهم بها وصف الله الرجال بقوامتهم على الناس لنقودهم
بدون اخطاء لا لنفلت اللجام وعندما تحدث المصيبه نقول الشاب هو المخطئ
فالتطور لا بفك اللجام فيدفع الثمن شخص اخر ولكن بأحكامه فلا اشده فيكسر
عنقها ولا اتركه فتذهب بعيداً عن عيني الديمقراطيه ان اخذ رأيها وليس بشرط
ان افعل به حتى لو لم اكن مقتنع ولكن بعض الأباء او الاخوه لا يكون مقتنع
بما تفعله الفتاه ولكن لايستطيع ان يعارض كي لايصفونه الناس بالمتخلف
والرجعي ومن زمن ابونا ادم عليه السلام وامنا حواء كانت هي سبب خروجه
من الجنه وايظن ماجرى من امر امرأة العزيز ونبي الله يوسف وحتى سقوط
بعض الدول العظمى كان بسبب دخول النساء في الحكم لا انكر ان هناك نساء
ب 100 رجل وان منهم امهات المؤمنين ولكن في المقابل هناك نساء يكونون
السبب في خراب بيوت 1000 رجل وايظن نحن لسنا في زمن امهات
المؤمنين رضوان الله عليهم نحن في زمن الفتن في زمن القابض على دينه
كالقابض على جمره قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (كلكم راع وكلكم
مسؤل عن رعيته ) وعن ابن عمر - رضي الله تعالى عنه - قال: قال رسول
الله - صلى الله عليه وسلم -: "لاتمنعوا نسائكم المساجد، وبيوتهن خير
لهن" صحيح أخرجه أبو داود وابن خزيمة. أي ان الرسول فضل جلوس
المرأه في بيتها خير من ان تذهب الى المسجد فماذا لو كان لسبب اخر ؟؟
مثل ان تذهب لترفه عن نفسها عن عائشة - رضي الله تعالى عنها -
عنالنبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "قد أذن أن تخرجن في حاجتكن"
متفق عليه باب الإذن بخروج النساء لحوائجهن: نسئل الله العلي العظيم ان
يحفظنا وابنائنا وبناتنا ويعصمنا من الفتن ويرشدنا الى الطريق الصواب اللهم
لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا
