ما هو التهاب الكبد الوبائي A؟
التهاب الكبدa هو مرض ينجم عن فيروس يصيب الكبد. يشفى معظم الناس منه تلقائياً دون أي عقابيل.
ما الفرق بين التهاب الكبدa وغيره من التهابات الكبد؟
يوجد نوعين آخرين هما التهاب الكبد B أو C. بعكس التهاب الكبد A، قد يؤدي
التهاب الكبد B أو C إلى التشمع الكبدي، القصور الكبدي، سرطان الكبد أو
الوفاة. كما يؤديان إلى إيقاف قدرة الجسم على مقاومة باقي الأمراض .
كيف يمكن الإصابة بالعدوى؟
فيروس التهاب الكبد A ينتقل عن طريق الطعام أو الشراب الملوث بالفيروس. في
حين أن التهاب الكبدb ينتقل عن طريق الجماع مع شخص مصاب، أو استعمال إبر
ملوثة، أو التماس المباشر مع دم ملوث، و قد ينتقل من الأم إلى الجنين.
ما هي أعراض التهاب الكبدa؟
معظم الأشخاص المصابون بالتهاب الكبد A لا يشكون من أي أعراض تذكر، أو قد
تظهر عندهم أعراض لا نوعية تشبه أعراض الانفلونزا. أما عندما تظهر الأعراض
الوصفية فهي تتجلى بما يلي:
بول غامق، براز فاتح اللون، ألم معدي، يرقان (اصفرار الجلد)، وقد يصاب
المريض أحياناً بإسهال أو إمساك، مع غثيان ونقص شهية للطعام شديدين، ووهن
عام وسوء التغذية. تستمر الأعراض حتى الشهر وعادةً ما تزول دون أن تترك أي
أثر. ومن الجدير بالذكر أن الأشخاص المصابين بهذا المرض دون ظهور أية أعراض
قادرون على عدوى غيرهم عندما يقومون بتحضير الطعام لهم. ولهذا السبب ينتشر
هذا المرض بشكل وبائي، والكثير من الأشخاص يصابون به دون أن يدركون ذلك
ويستمرون بمتابعة حياتهم اليومية والتي قد تتضمن تحضير الطعام لغيرهم مما
يسبب العدوى.
كيف يمكنني أن أحمي نفسي من التهاب الكبد A؟
1-بأخذ اللقاح المضاد لالتهاب الكبد A، وهو أمر ضروري جداً عند كل الأشخاص
الذين يعانون من إصابات كبدية، مثل التهاب الكبد B أو تشمع الكبد، لأنهم
معرضون للإصابة بالشكل الصاعق من التهاب الكبد Aوالذي قد يكون في بعض
الأحيان مميتا، في حين أن الأشخاص العاديين الغير مصابين بأي مشكلة كبدية
عادة ما يشفون من التهاب الكبدa دون أية عقابيل لذلك ينصح هؤلاء باللقاح
لحمايتهم من أعراضه المزعجة وليس لكونه مرضاً خطيراً.
2-من الضروري الاهتمام بالنظافة بشكل عام، ومحاولة تجنب تناول الأطعمة التي
قد تكون ملوثة ( عملياً أي طعام محضر خارج المنزل من قبل شخص قد يكون
مصاباً بهذا المرض، ما لم يتعرض الطعام لحرارة عالية لفترة مناسبة بعد
التحضير).
كيف يعالج هذا المرض ؟
لا يحتاج هذا المرض لأية معالجة نوعية إذ يشفى تلقائيا، و إنما نعالج
الأعراض التي يصاب بها المريض، نستعمل مضادات الغثيان عند وجود غثيان،
ونعالج بمضادات التشنج ومضادات الحموضة عند وجود ألم معدي، مع تناول كمية
كبيرة من السوائل لمنع التجفاف. في الماضي كان يدعى المرضى المصابون بهذا
المرض إلى حمية غنية بالسكريات والفيتامينات وفقيرة بالدسم، وقد وجد مؤخرا
أن مريض التهاب الكبد A يمكن أن يتناول أي حمية (أي طعام) دون أن يؤثر ذلك
سلباً أو إيجابا على شفاء المرض.
التهاب الكبدa هو مرض ينجم عن فيروس يصيب الكبد. يشفى معظم الناس منه تلقائياً دون أي عقابيل.
ما الفرق بين التهاب الكبدa وغيره من التهابات الكبد؟
يوجد نوعين آخرين هما التهاب الكبد B أو C. بعكس التهاب الكبد A، قد يؤدي
التهاب الكبد B أو C إلى التشمع الكبدي، القصور الكبدي، سرطان الكبد أو
الوفاة. كما يؤديان إلى إيقاف قدرة الجسم على مقاومة باقي الأمراض .
كيف يمكن الإصابة بالعدوى؟
فيروس التهاب الكبد A ينتقل عن طريق الطعام أو الشراب الملوث بالفيروس. في
حين أن التهاب الكبدb ينتقل عن طريق الجماع مع شخص مصاب، أو استعمال إبر
ملوثة، أو التماس المباشر مع دم ملوث، و قد ينتقل من الأم إلى الجنين.
ما هي أعراض التهاب الكبدa؟
معظم الأشخاص المصابون بالتهاب الكبد A لا يشكون من أي أعراض تذكر، أو قد
تظهر عندهم أعراض لا نوعية تشبه أعراض الانفلونزا. أما عندما تظهر الأعراض
الوصفية فهي تتجلى بما يلي:
بول غامق، براز فاتح اللون، ألم معدي، يرقان (اصفرار الجلد)، وقد يصاب
المريض أحياناً بإسهال أو إمساك، مع غثيان ونقص شهية للطعام شديدين، ووهن
عام وسوء التغذية. تستمر الأعراض حتى الشهر وعادةً ما تزول دون أن تترك أي
أثر. ومن الجدير بالذكر أن الأشخاص المصابين بهذا المرض دون ظهور أية أعراض
قادرون على عدوى غيرهم عندما يقومون بتحضير الطعام لهم. ولهذا السبب ينتشر
هذا المرض بشكل وبائي، والكثير من الأشخاص يصابون به دون أن يدركون ذلك
ويستمرون بمتابعة حياتهم اليومية والتي قد تتضمن تحضير الطعام لغيرهم مما
يسبب العدوى.
كيف يمكنني أن أحمي نفسي من التهاب الكبد A؟
1-بأخذ اللقاح المضاد لالتهاب الكبد A، وهو أمر ضروري جداً عند كل الأشخاص
الذين يعانون من إصابات كبدية، مثل التهاب الكبد B أو تشمع الكبد، لأنهم
معرضون للإصابة بالشكل الصاعق من التهاب الكبد Aوالذي قد يكون في بعض
الأحيان مميتا، في حين أن الأشخاص العاديين الغير مصابين بأي مشكلة كبدية
عادة ما يشفون من التهاب الكبدa دون أية عقابيل لذلك ينصح هؤلاء باللقاح
لحمايتهم من أعراضه المزعجة وليس لكونه مرضاً خطيراً.
2-من الضروري الاهتمام بالنظافة بشكل عام، ومحاولة تجنب تناول الأطعمة التي
قد تكون ملوثة ( عملياً أي طعام محضر خارج المنزل من قبل شخص قد يكون
مصاباً بهذا المرض، ما لم يتعرض الطعام لحرارة عالية لفترة مناسبة بعد
التحضير).
كيف يعالج هذا المرض ؟
لا يحتاج هذا المرض لأية معالجة نوعية إذ يشفى تلقائيا، و إنما نعالج
الأعراض التي يصاب بها المريض، نستعمل مضادات الغثيان عند وجود غثيان،
ونعالج بمضادات التشنج ومضادات الحموضة عند وجود ألم معدي، مع تناول كمية
كبيرة من السوائل لمنع التجفاف. في الماضي كان يدعى المرضى المصابون بهذا
المرض إلى حمية غنية بالسكريات والفيتامينات وفقيرة بالدسم، وقد وجد مؤخرا
أن مريض التهاب الكبد A يمكن أن يتناول أي حمية (أي طعام) دون أن يؤثر ذلك
سلباً أو إيجابا على شفاء المرض.