بعد الفشل الذي لاقته كل
محاولات المنتفعين من الحكومة دوليا كانوا او شخصيا ولاحساسهم بقرب زوال
مصالحهم دعت الحالة بهؤلاء الى النزول بانفسهم الى الشارع من أجل المحاولة
الاخيرة لعدم جدوى كل المحاولات السابقة من تكذيب وتشهير والتغطية على
القظية الوطنية التي ينهض بها شباب ومثقفي العراق من خلال ألتفاف الشعب
العراقي حولها وأنعزال وهزيمة المنتفعين والمصلحيين من سراق المناصب في
العملية السياسية الهزيلة كل هذا دعى بمقتدة الى النزول بشخصه الى الشارع
في جولات ميدانية بدئت في النجف ومن ثم مدينة الثورة واليوم الكاظمية وذلك
كمحاولة أخيرة لاحتواء الشارع العراقي بعد أحساسه بالعزلة والوحدة نتيجة
انسحاب الاغلب الاعم من القواعد الشعبية التي ورثها مقتدة من ابيه جاهزة من
جراء السياسات الرعناء والغير مسؤولة وذلك بعد الشعور لدى هؤلاء بقرب
مقتدة من كرسي رئيس الوزراء وكسبه لصالح حكومة المالكي والذي اصبح اليوم
حاله كحال السستاني الذي كنا قبل هذا ننعته بمرجع المحتل والدولة واليوم
يسير مقتدة على حذوه في الوقوف الى جانب المالكي من خلال منع التيار في
مشاركة الشعب العراقي في عرسه ونهضته ضد حكومة المحتل التي يرئسها المالكي
ويسيرها المحتل عن بعد والتي اصبح اليوم مقتدة من وزرائها الفاشلين
والنفعيين
محاولات المنتفعين من الحكومة دوليا كانوا او شخصيا ولاحساسهم بقرب زوال
مصالحهم دعت الحالة بهؤلاء الى النزول بانفسهم الى الشارع من أجل المحاولة
الاخيرة لعدم جدوى كل المحاولات السابقة من تكذيب وتشهير والتغطية على
القظية الوطنية التي ينهض بها شباب ومثقفي العراق من خلال ألتفاف الشعب
العراقي حولها وأنعزال وهزيمة المنتفعين والمصلحيين من سراق المناصب في
العملية السياسية الهزيلة كل هذا دعى بمقتدة الى النزول بشخصه الى الشارع
في جولات ميدانية بدئت في النجف ومن ثم مدينة الثورة واليوم الكاظمية وذلك
كمحاولة أخيرة لاحتواء الشارع العراقي بعد أحساسه بالعزلة والوحدة نتيجة
انسحاب الاغلب الاعم من القواعد الشعبية التي ورثها مقتدة من ابيه جاهزة من
جراء السياسات الرعناء والغير مسؤولة وذلك بعد الشعور لدى هؤلاء بقرب
مقتدة من كرسي رئيس الوزراء وكسبه لصالح حكومة المالكي والذي اصبح اليوم
حاله كحال السستاني الذي كنا قبل هذا ننعته بمرجع المحتل والدولة واليوم
يسير مقتدة على حذوه في الوقوف الى جانب المالكي من خلال منع التيار في
مشاركة الشعب العراقي في عرسه ونهضته ضد حكومة المحتل التي يرئسها المالكي
ويسيرها المحتل عن بعد والتي اصبح اليوم مقتدة من وزرائها الفاشلين
والنفعيين