بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين
المالكي ومجزرة الكنيسة
معروف والمتعارف عليه في كل بلدان العالم المتحضر منها والهمجي ومتدني الثقافة عندما تحصل قضية كقضية الرهائن واحتجاز الناس الابرياء على يد بعض الاشخاص الارهابيين او اناس اصحاب مطالب يطلبونها من الدولة الحاكمة بسب نزعات او معارضة لتلك الحكومة فانننا نرى ان تلك الحكومة تفاوض وتفاوض الى ان تصل الى حل سلمي وذالك لانقاذ
ارواح الناس الابرياء وان حصل واشتدت الامور فان الحكومة تحاول وبشتى الطرق انقاذ هذه الناس او انقاذ اكبر عدد منهم هذا اذا كان المحتجزين في اي مكان عام كان يكون مصنع او معمل او شركة او بنك فكيف الحال اذا كان المحتجزين في دار عبادة او كنيسة فانا اناشد كل المثقفين في العالم مسلمين ومسيحيين واستحلفهم بالله ربنا وربهم ورب كل الناس فانا احد الاشخاص الذين فقدو عوائلهم في مجزرة الكنيسة وعلى يد القوات العراقية وبامر من العميل النجس نوري المالكي فهو من اصدر امر الابادة بحق كل من كان موجود بالكنيسة من مسلمين ومسيحيين لان ما لاتعرفهة الناس ان من كان محتجز هم من المسلمين واحتجزوهم في الكنيسة فاقول للمالكي ابن الحفافة ما هذا الاستخفاف بارواح العراقين وللعلم ان العدد يفوق الخمسمائة شخص وليس ما تناقلته الفضائيات العميلة واسئلكم بالله لو كان هذا العمل حصل في اي دولة من الدول فهل سوف تسكت الناس او تكون هناك مظاهرات واعتصامات وهل سيقى قرار نوري المالكي القاضي بقتل الأرهابي الذي يحتجز الرهائن والرهائن بسبب خلاف الكتل السياسية على المناصب السيادية في الحكومة المقبلة ومنها رئاسة الوزراء ساري المفعول ودون تحقيق و حساب ومقاضاة
.....
وهل ستبقى الهمجية الوحشية الرعناء صفة دائمة تتصف بها حكومة العراق الحالية والمستقبلية ... ومتى يكون الساسة المتسلطين في الحكومة كباقي البشر ينعمون بنعمة العقل والأنسانية والرحمة التي جردوا منها بسبب المصالح الشخصية النفعية التي اماتت ضمائرهم... وأقست قلوبهم... وأعمت عيونهم
....
فالى متى يبقى العراق العوبة بيد الهمج الرعاع يتسلطون عليه ويقتلونه وينهبون خيراته وينقلونها الى البلاد الاخرى ليتنعمون بها ويترفهون وانت ايها العراقي نصيبك القتل والتشريد وبعد السئوال عن عائلتي من احد الناجين قال لي ان الامر اتى من رئاسة الوزراء بالابادة بشتى انواع الاسلحة الخفيفة والثقيلة والقنابل اليدوية والبيكيسيات فهل هذا يرضي احد والى من نشتكي والى اين نذهب وقد تسلط علينا شرار الخلق فاشكو بثي الى الله والى يسوع المسيح والى مريمان القديسة
يا يسوع المسيح انقذنا
المالكي ومجزرة الكنيسة
معروف والمتعارف عليه في كل بلدان العالم المتحضر منها والهمجي ومتدني الثقافة عندما تحصل قضية كقضية الرهائن واحتجاز الناس الابرياء على يد بعض الاشخاص الارهابيين او اناس اصحاب مطالب يطلبونها من الدولة الحاكمة بسب نزعات او معارضة لتلك الحكومة فانننا نرى ان تلك الحكومة تفاوض وتفاوض الى ان تصل الى حل سلمي وذالك لانقاذ
ارواح الناس الابرياء وان حصل واشتدت الامور فان الحكومة تحاول وبشتى الطرق انقاذ هذه الناس او انقاذ اكبر عدد منهم هذا اذا كان المحتجزين في اي مكان عام كان يكون مصنع او معمل او شركة او بنك فكيف الحال اذا كان المحتجزين في دار عبادة او كنيسة فانا اناشد كل المثقفين في العالم مسلمين ومسيحيين واستحلفهم بالله ربنا وربهم ورب كل الناس فانا احد الاشخاص الذين فقدو عوائلهم في مجزرة الكنيسة وعلى يد القوات العراقية وبامر من العميل النجس نوري المالكي فهو من اصدر امر الابادة بحق كل من كان موجود بالكنيسة من مسلمين ومسيحيين لان ما لاتعرفهة الناس ان من كان محتجز هم من المسلمين واحتجزوهم في الكنيسة فاقول للمالكي ابن الحفافة ما هذا الاستخفاف بارواح العراقين وللعلم ان العدد يفوق الخمسمائة شخص وليس ما تناقلته الفضائيات العميلة واسئلكم بالله لو كان هذا العمل حصل في اي دولة من الدول فهل سوف تسكت الناس او تكون هناك مظاهرات واعتصامات وهل سيقى قرار نوري المالكي القاضي بقتل الأرهابي الذي يحتجز الرهائن والرهائن بسبب خلاف الكتل السياسية على المناصب السيادية في الحكومة المقبلة ومنها رئاسة الوزراء ساري المفعول ودون تحقيق و حساب ومقاضاة
.....
وهل ستبقى الهمجية الوحشية الرعناء صفة دائمة تتصف بها حكومة العراق الحالية والمستقبلية ... ومتى يكون الساسة المتسلطين في الحكومة كباقي البشر ينعمون بنعمة العقل والأنسانية والرحمة التي جردوا منها بسبب المصالح الشخصية النفعية التي اماتت ضمائرهم... وأقست قلوبهم... وأعمت عيونهم
....
فالى متى يبقى العراق العوبة بيد الهمج الرعاع يتسلطون عليه ويقتلونه وينهبون خيراته وينقلونها الى البلاد الاخرى ليتنعمون بها ويترفهون وانت ايها العراقي نصيبك القتل والتشريد وبعد السئوال عن عائلتي من احد الناجين قال لي ان الامر اتى من رئاسة الوزراء بالابادة بشتى انواع الاسلحة الخفيفة والثقيلة والقنابل اليدوية والبيكيسيات فهل هذا يرضي احد والى من نشتكي والى اين نذهب وقد تسلط علينا شرار الخلق فاشكو بثي الى الله والى يسوع المسيح والى مريمان القديسة
يا يسوع المسيح انقذنا