لماذا المصحف باللون الأخضر؟
اللون الأخضر فى القرآن الكريم
يؤكد ما توصل إليه المصريون والصينيون القدماء
اللون الأخضر له طاقة مشعة و له طول موجىمعين
يختلف فى تردده وتذبذبه من لون إلى آخر
وتقوم المستقبلات الضوئية فى الشبكية باستقبالها و ترجمتها
إلى ألوان وتحتوى الشبكية على
ثلاثة ألوان هي الأخضر و الأحمر و الأزرق
وبقية الألوان تتكون من مزج هذه الثلاثة
وقد اكتشف العلماء انه عندما تدخل طاقة الضوء إلى الجسم
فإنها تنبه الغدة النخامية والجسم الصنوبرى
مما يؤدى إلى إفراز هرمونات معينة
تحدث مجموعة من العمليات الفسيولوجية
وبالتالي السيطرة المباشرة على تفكيرنا ومزاجنا وسلوكياتنا
وللألوان تأثير على مكفوفي البصر
تماماً كالمبصرين نتيجة لترددات الطاقة التى تتولد داخل أجسامهم
وهذه الفكرة استخدمها الصينيون القدماء فى علاج الأمراض
وتسمى بالـ فينج شوى وحديثاً أجروا تجارب
لإستخدام الألوان فى علاج بعض الأمراض
وذلك بجعل المريض يرتدى ثوباً من لون معين
أو يجلس فى غرفة حوائطها وفرشها من نفس هذا اللون
ويقوم بتركيز نظره لفترة محددة عليه
في الوقت الذى يحصر فيه ذهنه ويتأمل مكان الألم الذى يعانيه
فكان مما اكتشفوه ان اللون الأخضر
بالذات يقتل الجراثيم والبكتريا ويسكن آلالام
ويقاوم الإنهاك والشعور بالتعب فيشعر صاحبه
بأريحية وسعادة ويشفى من الأمراض الميكروبية
وبذلك عرفوا السر فى استخدام الفراعنة للون الأخضر فى مقابرهم
لحفظ المومياوات من التحلل البكتيرى
وصدق الله العظيم فى قرآنه الكريم عندما جعل اللون الأخضر
لون لباس أهل الجنة ولون فرشهم
ليلفتنا إليه وإلى التشبه بهم فى ملابسنا وفرشنا فى الدنيا
لعلنا نذوق جزءاً من سعادتهم
وننعم ببعض سلامتهم من الأمراض فى الآخرة
قال تعالى ( أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنتَحْتِهِمُ الْانْهَارُ
يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ
وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا )
وقال جل وعلا ( مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ )
وقال تعالى ( عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌوَإِسْتَبْرَقٌ
وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍوَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا )
اللون الأخضر فى القرآن الكريم
يؤكد ما توصل إليه المصريون والصينيون القدماء
اللون الأخضر له طاقة مشعة و له طول موجىمعين
يختلف فى تردده وتذبذبه من لون إلى آخر
وتقوم المستقبلات الضوئية فى الشبكية باستقبالها و ترجمتها
إلى ألوان وتحتوى الشبكية على
ثلاثة ألوان هي الأخضر و الأحمر و الأزرق
وبقية الألوان تتكون من مزج هذه الثلاثة
وقد اكتشف العلماء انه عندما تدخل طاقة الضوء إلى الجسم
فإنها تنبه الغدة النخامية والجسم الصنوبرى
مما يؤدى إلى إفراز هرمونات معينة
تحدث مجموعة من العمليات الفسيولوجية
وبالتالي السيطرة المباشرة على تفكيرنا ومزاجنا وسلوكياتنا
وللألوان تأثير على مكفوفي البصر
تماماً كالمبصرين نتيجة لترددات الطاقة التى تتولد داخل أجسامهم
وهذه الفكرة استخدمها الصينيون القدماء فى علاج الأمراض
وتسمى بالـ فينج شوى وحديثاً أجروا تجارب
لإستخدام الألوان فى علاج بعض الأمراض
وذلك بجعل المريض يرتدى ثوباً من لون معين
أو يجلس فى غرفة حوائطها وفرشها من نفس هذا اللون
ويقوم بتركيز نظره لفترة محددة عليه
في الوقت الذى يحصر فيه ذهنه ويتأمل مكان الألم الذى يعانيه
فكان مما اكتشفوه ان اللون الأخضر
بالذات يقتل الجراثيم والبكتريا ويسكن آلالام
ويقاوم الإنهاك والشعور بالتعب فيشعر صاحبه
بأريحية وسعادة ويشفى من الأمراض الميكروبية
وبذلك عرفوا السر فى استخدام الفراعنة للون الأخضر فى مقابرهم
لحفظ المومياوات من التحلل البكتيرى
وصدق الله العظيم فى قرآنه الكريم عندما جعل اللون الأخضر
لون لباس أهل الجنة ولون فرشهم
ليلفتنا إليه وإلى التشبه بهم فى ملابسنا وفرشنا فى الدنيا
لعلنا نذوق جزءاً من سعادتهم
وننعم ببعض سلامتهم من الأمراض فى الآخرة
قال تعالى ( أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنتَحْتِهِمُ الْانْهَارُ
يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ
وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا )
وقال جل وعلا ( مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ )
وقال تعالى ( عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌوَإِسْتَبْرَقٌ
وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍوَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا )