قصة
بشير ابن البيجي
كان اول يوم لي في مدرسة تكريت المطورة للبنين عندما نقلت من ثانوية بيجي
الى المطورة فذهبت انا وابن جيراني اسمه مصطفى وكان هو يدرس في هذه المدرسة
فدخلت انا واتلفت داخل المدرسة على الصفوف والطلبة فعرفت وقتها معنى
الغربة...
فوقف صديقي مصطفى مع زملائه الذين درسو معه لسنين عديدة وبدأ كلا من الطلبة
يتسالمون ويتسالمون فيما بينهم كونهم لم يتلاقو منذ مدة ووقفت انا جانبا
كوني لا اعرف احد وكنتو ابحث عن احد اعرفه حتى ولو بشكل فقط
لكن لايوجد فجميعهم غير معروفين ثم جائني احد الطلبة وتعرف علي وكنت خجولا
حينها
وبدأ يسألني من اين انا؟؟ وما اسمي؟؟ ولكن عندما علم اني من بيجي بدأ
يسألني عن مدينتي
وأخبر زملائه عني وبدئو الطلاب يأتون يتعرفون علي ويسألوني عن بيجي وعن
اقاربهم في بيجي
ففي ذلك الوقت افتخرت بمدينتي جدا وكان هذا في سنة 2007 عندما كنت في الصف
الخامس
اما اليوم فانا في الصف السادس واعرف الطلبة اكثر مما يعرف صديقي مصطفى لئن
مصطفى
كان معزولا بعض الشئ والحمدلله الطلبة جميعهم يعرفونني وبدئتو اخرج معهم
سفرات واشاركهم في كثير من الاعمال والنشاطات في المدرسة لكن رغم كل هذا
ابقى اشتاق لزملائي في بيجي الذين قضيت معهم عدت سنين وعشت معهم على الحلوة
والمرة واخيرا احب اسلم على جميع زملائي في ثانوية المطورة كونهم احسنو
تعاملهم معي
بشير ابن البيجي
كان اول يوم لي في مدرسة تكريت المطورة للبنين عندما نقلت من ثانوية بيجي
الى المطورة فذهبت انا وابن جيراني اسمه مصطفى وكان هو يدرس في هذه المدرسة
فدخلت انا واتلفت داخل المدرسة على الصفوف والطلبة فعرفت وقتها معنى
الغربة...
فوقف صديقي مصطفى مع زملائه الذين درسو معه لسنين عديدة وبدأ كلا من الطلبة
يتسالمون ويتسالمون فيما بينهم كونهم لم يتلاقو منذ مدة ووقفت انا جانبا
كوني لا اعرف احد وكنتو ابحث عن احد اعرفه حتى ولو بشكل فقط
لكن لايوجد فجميعهم غير معروفين ثم جائني احد الطلبة وتعرف علي وكنت خجولا
حينها
وبدأ يسألني من اين انا؟؟ وما اسمي؟؟ ولكن عندما علم اني من بيجي بدأ
يسألني عن مدينتي
وأخبر زملائه عني وبدئو الطلاب يأتون يتعرفون علي ويسألوني عن بيجي وعن
اقاربهم في بيجي
ففي ذلك الوقت افتخرت بمدينتي جدا وكان هذا في سنة 2007 عندما كنت في الصف
الخامس
اما اليوم فانا في الصف السادس واعرف الطلبة اكثر مما يعرف صديقي مصطفى لئن
مصطفى
كان معزولا بعض الشئ والحمدلله الطلبة جميعهم يعرفونني وبدئتو اخرج معهم
سفرات واشاركهم في كثير من الاعمال والنشاطات في المدرسة لكن رغم كل هذا
ابقى اشتاق لزملائي في بيجي الذين قضيت معهم عدت سنين وعشت معهم على الحلوة
والمرة واخيرا احب اسلم على جميع زملائي في ثانوية المطورة كونهم احسنو
تعاملهم معي