الرئيسية
المنتديات
الانتساب : 
العمر : 
المساهمات : 
نقاط التميز
</SPAN>
</SPAN></SPAN>بســم الله الـرحمــن الرحيــم
</SPAN></SPAN>الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله، وعلى وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
فهذا لقاء يتجدد مع قاعدة قرآنية</SPAN> عظيمة الصلة بواقع الناس، وازدادت الحاجة إلى التنويه بها في هذا العصر الذي اتسعت فيه وسائل نقل الأخبار، تلكم هي القاعدة القرآنية التي دل عليها قول الله تعالى: {وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ</SPAN>}[الأعراف: 85].</SPAN></SPAN>
</SPAN>
وهذه القاعدة القرآنية الكريمة تكررت ثلاث مرات في كتاب الله عز وجل، كلها في قصة شعيب عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام.</SPAN></SPAN>
ومن المعلوم للقراء الكرام أن من جملة الأمور التي وعظ بها شعيبٌ قومَه: مسألة التطفيف في الكيل والميزان، حيث كان هذا فاشياً فيهم، ومنتشراً بينهم.</SPAN></SPAN>
وهذا مثال ـ من جملة أمثلة كثيرة ـ تدل على شمول دعوات الأنبياء ـ عليهم الصلاة والسلام ـ لجميع مناحي الحياة، وأنهم كما يدعون إلى أصل الأصول ـ وهو التوحيد ـ فهم يدعون إلى تصحيح جميع المخالفات الشرعية مهما ظنّ بعض الناس بساطتها، إذ لا يتحقق كمال العبودية لله تعالى إلا بأن تكون أمور الدين والدنيا خاضعةً لسلطان الشرع.</SPAN></SPAN>
وأنت ـ أيها المؤمن ـ إذا تأملت هذه القاعدة القرآنية: { ولا تبخسوا الناس أشياءهم</SPAN>} وجدتها جاءت بعد عموم النهي عن نقص المكيال والميزان، فهو عموم بعد خصوص، ليشمل جميع ما يمكن بخسه من القليل والكثير، والجليل والحقير.</SPAN></SPAN>
</SPAN>قال العلامة الطاهر ابن عاشور رحمه الله:
"وما جاء في هذا التّشريع هو أصل من أصول رواج المعاملة بين الأمّة؛ لأنّ المعاملات تعتمد الثّقة المتبادَلة بين الأمّة، وإنَّما تحصل بشيوع الأمانة فيها، فإذا حصل ذلك نشط النّاس للتّعامل فالمُنتج يزداد إنتاجاً وعَرْضاً في الأسواق، والطَّالبُ من تاجر أو مُستهلك يُقبِل على الأسواق آمِناً لا يخشى غبناً ولا خديعة ولا خِلابة، فتتوفّر السّلع في الأمّة، وتستغني عن اجتلاب أقواتها وحاجياتها وتحسينياتها، فيقوم نَماء المدينة والحضارة على أساس متين، ويَعيش النّاس في رخاء وتحابب وتآخ، وبضد ذلك يختلّ حال الأمّة بمقدار تفشي ضدّ ذلك" . اهـ. </SPAN></SPAN>
</SPAN>وقال بعض المفسرين ـ مبيناً سعة مدلول هذه القاعدة ـ:
"وهو عامّ في كل حق ثبت لأحد أن لا يهضم، وفي كل ملك أن لا يغصب عليه مالكه ولا يتحيف منه، ولا يتصرف فيه إلا بإذنه تصرفاً شرعياً".</SPAN></SPAN>
</SPAN></SPAN>
أيها القراء الأكارم:</SPAN></SPAN>
</SPAN>
إذا تبين سعة مدلول هذه القاعدة، وأن من أخص ما يدخل فيها بخس الحقوق المالية، فإنه دلالتها تتسع لتشمل كلّ حق حسي أو معنوي ثبت لأحدٍ من الناس.</SPAN></SPAN>
أما الحقوق الحسية فكثيرة، منها ـ ما سبقت الإشارة إليه ـ كالحق الثابت للإنسان كالبيت والأرض والكتاب والشهادة الدراسية، ونحو ذلك.</SPAN></SPAN>
وأما الحقوق المعنوية، فأكثر من أن تحصر، ولو أردنا أن نستعرض ما يمكن أن تشمله هذه القاعدة لطال المقام، ولكن يمكن القول: إن هذه القاعدة القرآنية: { وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ</SPAN>} كما هي قاعدة في أبواب المعاملات، فهي بعمومها قاعدة من قواعد الإنصاف مع الغير.</SPAN></SPAN>
والقرآن مليء بتقرير هذا المعنى ـ أعني الإنصاف ـ وعدم بخس الناس حقوقهم، تأمل ـ مثلاً ـ قول الله تعالى: { وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى</SPAN>} [المائدة: 8] فتصور! ربك يأمرك أن تنصف عدوك، وألا يحملك بغضه على غمط حقه، أفتظن أن ديناً يأمرك بالإنصاف مع عدوك، لا يأمرك بالإنصاف مع أخيك المسلم؟! اللهم لا!</SPAN></SPAN>
</SPAN>قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ـ معلقاً على هذه الآية ـ:
«فنهى أن يحمل المؤمنين بغضهم للكفّار على ألّا يعدلوا، فكيف إذا كان البغض لفاسق أو مبتدع أو متأوّل من أهل الإيمان؟ فهو أولى أن يجب عليه ألّا يحمله ذلك على ألّا يعدل على مؤمن وإن كان ظالما له» .</SPAN></SPAN>
وفي واقع المسلمين ما يندى له الجبين من بخس للحقوق، وإجحاف وقلة الإنصاف، حتى أدى ذلك إلى قطيعة وتدابر، وصدق المتنبي يوم قال:</SPAN></SPAN>
ولم تزل قلة الإنصاف قاطعة *** بين الرجال وإن كانوا ذوي رحم</SPAN></SPAN></SPAN>
</SPAN></SPAN></SPAN>
وهذا إمام دار الهجرة مالك بن أنس: يعلن شكواه قديماً من هذه الآفة، فيقول: "ليس في الناس شيء أقل من الإنصاف".
علّق ابن رشد على هذه الكلمة فقال: قال مالك هذا لما اختبره من أخلاق الناس. وفائدة الأخبار به التنبيه على الذم له لينتهي الناس عنه فيعرف لكل ذي حق حقه .</SPAN></SPAN>
</SPAN>ولنعد إلى واقعنا ـ أيها المتتبعون الأكارم ـ:
يختلف أحدنا مع شخص آخر من أصدقائه، أو مع أحد من أهل الفضل والخير، فإذا غضب عليه أطاح به, ونسي جميع حسناته، وجميع فضائله، وإذا تكلم عنه تكلم عليه بما لا يتكلم به أشد الناس عداوة ـ والعياذ بالله ـ!</SPAN></SPAN>
وقُلْ مثل ذلك في تعاملنا مع زلة العالم، أو خطأ الداعية، الذين عرف عنهم جميعاً تلمس الخير، والرغبة في الوصول إلى الحق، ولكن لم يوفق في هذه المرة أو تلك، فتجد بعض الناس ينسى أو ينسف تاريخه وبلاءه وجهاده ونفعه للإسلام وأهله، بسبب خطأ لم يحتمله ذلك المتكلم أو الناقد، مع أنه قد يكون معذوراً!</SPAN></SPAN>
ولنفترض أنه غير معذور، فما هكذا تورد الإبل، وما هكذا يربينا القرآن! بل إن هذه القاعدة القرآنية التي نحن بصدد الحديث عنها ـ {وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ} ـ تؤكد ضرورة الإنصاف، وعدم بخس الناس حقوقهم.</SPAN></SPAN>
</SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
</SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
أيها القارئ اللبيب!</SPAN> </SPAN></SPAN>
وثمة صورةٌ أخرى ـ تتكرر يومياً تقريباً ـ يغيب فيها الإنصاف، وهي أن بعض الكتاب والمتحدثين حينما ينتقد جهازاً حكومياً، أو مسؤولاً عن أحد الوزارات، يحصل منه إجحاف وبخس للجوانب المشرقة في هذا الجهاز أو ذاك، ويبدأ الكاتب أو المتحدث ـ بسبب النفسية التي دخل بها ـ لا يتحدث إلا من زاوية الأخطاء، ناسياً أو متناسياً النظر من زاوية الصواب والحسنات الكثيرة التي وُفق لها ذاك المرفق الحكومي، أو ذلك الشخص المسؤول!</SPAN></SPAN>
وما هكذا يربي القرآن أهله، بل القرآن يربيهم على هذا المعنى العظيم الذي دلّت عليه هذه القاعدة المحكمة: { وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ}.</SPAN></SPAN></SPAN>
وتلوح ههنا صورة مؤلمة في مجتمعنا، تقع من بعض الكفلاء الذين يبخسون حقوق خدمهم أو عمالهم حقوقهم، فيؤخرون رواتبهم، وربما حرموهم من إجازتهم المستحقة لهم، أو ضربوهم بغير حق، في سلسلة مؤلمة من أنواع الظلم والبخس! أفلا يتقي الله هؤلاء؟! { أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (*) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (*) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ</SPAN>}؟! [المطففين: 4 - 5] ألا يخشون أن يُسَلّطَ عليهم بسبب ظلمهم لمن تحت أيديهم وبخسهم حقوق خدمهم وعمالهم؟! ألا يخشون من عقوبات دنيوية قبل الأخروية تصيبهم بما صنعوا؟!</SPAN></SPAN>
وختاماً</SPAN>: </SPAN></SPAN></SPAN>
قد يقع البخس ـ أحياناً ـ في تقييم الكتب أو المقالات على النحو الذي أشرنا إليه آنفاً، ولعل من أسباب غلبة البخس على بعض النقاد في هذه المقامات، أن الناقد يقرأ بنية تصيد الأخطاء والعيوب، لا بقصد التقييم المنصف، وإبراز الصواب من الخطأ، عندها يتضخم الخطأ، ويغيب الصواب، والله المستعان.</SPAN></SPAN>
</SPAN>نسأل الله تعالى أن يرزقنا الإنصاف من أنفنا.. والإنصاف لغيرنا،وأن يجعلنا من المتأدبين بأدب القرآن العاملين به، وإلى لقاء جديد بإذن الله، والحمد لله رب العالمين.</SPAN></SPAN></SPAN>
</SPAN>
د.عمر بن عبد الله المقبل</SPAN></SPAN>
</SPAN></SPAN>
</SPAN></STRONG></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
وهذا إمام دار الهجرة مالك بن أنس: يعلن شكواه قديماً من هذه الآفة، فيقول: "ليس في الناس شيء أقل من الإنصاف".
علّق ابن رشد على هذه الكلمة فقال: قال مالك هذا لما اختبره من أخلاق الناس. وفائدة الأخبار به التنبيه على الذم له لينتهي الناس عنه فيعرف لكل ذي حق حقه .</SPAN></SPAN>
</SPAN>ولنعد إلى واقعنا ـ أيها المتتبعون الأكارم ـ:
يختلف أحدنا مع شخص آخر من أصدقائه، أو مع أحد من أهل الفضل والخير، فإذا غضب عليه أطاح به, ونسي جميع حسناته، وجميع فضائله، وإذا تكلم عنه تكلم عليه بما لا يتكلم به أشد الناس عداوة ـ والعياذ بالله ـ!</SPAN></SPAN>
وقُلْ مثل ذلك في تعاملنا مع زلة العالم، أو خطأ الداعية، الذين عرف عنهم جميعاً تلمس الخير، والرغبة في الوصول إلى الحق، ولكن لم يوفق في هذه المرة أو تلك، فتجد بعض الناس ينسى أو ينسف تاريخه وبلاءه وجهاده ونفعه للإسلام وأهله، بسبب خطأ لم يحتمله ذلك المتكلم أو الناقد، مع أنه قد يكون معذوراً!</SPAN></SPAN>
ولنفترض أنه غير معذور، فما هكذا تورد الإبل، وما هكذا يربينا القرآن! بل إن هذه القاعدة القرآنية التي نحن بصدد الحديث عنها ـ {وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ} ـ تؤكد ضرورة الإنصاف، وعدم بخس الناس حقوقهم.</SPAN></SPAN>
</SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
أيها القارئ اللبيب!</SPAN> </SPAN></SPAN>
وثمة صورةٌ أخرى ـ تتكرر يومياً تقريباً ـ يغيب فيها الإنصاف، وهي أن بعض الكتاب والمتحدثين حينما ينتقد جهازاً حكومياً، أو مسؤولاً عن أحد الوزارات، يحصل منه إجحاف وبخس للجوانب المشرقة في هذا الجهاز أو ذاك، ويبدأ الكاتب أو المتحدث ـ بسبب النفسية التي دخل بها ـ لا يتحدث إلا من زاوية الأخطاء، ناسياً أو متناسياً النظر من زاوية الصواب والحسنات الكثيرة التي وُفق لها ذاك المرفق الحكومي، أو ذلك الشخص المسؤول!</SPAN></SPAN>
وما هكذا يربي القرآن أهله، بل القرآن يربيهم على هذا المعنى العظيم الذي دلّت عليه هذه القاعدة المحكمة: { وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ}.</SPAN></SPAN></SPAN>
وتلوح ههنا صورة مؤلمة في مجتمعنا، تقع من بعض الكفلاء الذين يبخسون حقوق خدمهم أو عمالهم حقوقهم، فيؤخرون رواتبهم، وربما حرموهم من إجازتهم المستحقة لهم، أو ضربوهم بغير حق، في سلسلة مؤلمة من أنواع الظلم والبخس! أفلا يتقي الله هؤلاء؟! { أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (*) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (*) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ</SPAN>}؟! [المطففين: 4 - 5] ألا يخشون أن يُسَلّطَ عليهم بسبب ظلمهم لمن تحت أيديهم وبخسهم حقوق خدمهم وعمالهم؟! ألا يخشون من عقوبات دنيوية قبل الأخروية تصيبهم بما صنعوا؟!</SPAN></SPAN>
وختاماً</SPAN>: </SPAN></SPAN></SPAN>
قد يقع البخس ـ أحياناً ـ في تقييم الكتب أو المقالات على النحو الذي أشرنا إليه آنفاً، ولعل من أسباب غلبة البخس على بعض النقاد في هذه المقامات، أن الناقد يقرأ بنية تصيد الأخطاء والعيوب، لا بقصد التقييم المنصف، وإبراز الصواب من الخطأ، عندها يتضخم الخطأ، ويغيب الصواب، والله المستعان.</SPAN></SPAN>
</SPAN>نسأل الله تعالى أن يرزقنا الإنصاف من أنفنا.. والإنصاف لغيرنا،وأن يجعلنا من المتأدبين بأدب القرآن العاملين به، وإلى لقاء جديد بإذن الله، والحمد لله رب العالمين.</SPAN></SPAN></SPAN>
</SPAN>
د.عمر بن عبد الله المقبل</SPAN></SPAN>
</SPAN></SPAN>
</STRONG></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
</SPAN>
</SPAN></SPAN></SPAN><TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة الرابعة عشرة ( وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة الخامسة عشرة ( قل لا يستوِي الْخبِيث والطيب ) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة 16 ( إِن خير منِ استأجرت الْقَوي الامين ) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة 17 ( وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِه ) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة 18 ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ ) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة 19 ( وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ ) </TD></TR></TABLE>سلسلة القواعد القرآنية 20 ( يا أَيها الذين آمنوا اتقوا اللَّه وكونوا مع الصادقينِ ) سلسلة القواعد القرآنية 21 (إِنه من يتقِ ويصبِر فإِن اللَّه لَا يضيعُ أَجر المحسنين) سلسلة القواعد القرآنية 22 (وأتوا البيوت من أبوابها) فريق الاصلاح <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية 23 (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية 24 (وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا) </TD></TR></TABLE> سلسلة القواعد القرآنية 25 ( إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا ) سلسلة القواعد القرآنية 26 ( وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ ) <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنيه القاعده الأولى (وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً) </TD></TR></TABLE> سلسلة القواعد القرآنيه القاعدة الثانيه (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ) <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنيه القاعدة الثالثه (وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td>سلسلة القواعد القرآنيه القاعدة الرابعه ( بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td>سلسلة القواعد القرآنيه القاعدة الخامسه ( وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى )</TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة السادسة ( وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة السابعة ( مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ )</TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة الثامنة ( وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة التاسعة ( وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى )</TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة العاشرة ( وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى ) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية القاعدة الحادية عشرة ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ) </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة قواعد قرآنية 12 (آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نفعًا </TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=0 cellsapcing="0"> <TR> <td> <td>سلسلة القواعد القرآنية 13 فَإِنْ لَم يَسْتَجِيبوا لَكَ فَاعْلَم أَنَّما يَتَّبِعونَ أَهْواءَهم </TD></TR></TABLE> |
</SPAN>
</SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
</SPAN>