الكراسي المتحركة
احيانا ..
لا يمكن ان ننظر لانفسنا بالمرآه..
نتذكر مالا نريد تذكره
فنجلس نحن بمجلس الوحوش
نهرب مننا نحن .. نهرب من انفسنا
...
تماما كما تعودنا
ان نبعد عن الاشخاص الذين اخطأنا في حقهم
كما لو كان هذا يمحي خطيئتنا معهم..
كما لو كانو ببعدنا افضل!!
ونقتنع اننا نساعدهم!!
كيف هذا!!
احيانا..
لا تكفي من امامك كلمة اسف..
وتتعجب لما!!
هل اخطأت بتلك الدرجه.؟
ام هو مجرد شخص متعالي جبار
لقد اتيته بنفسك وتاسفت ولم يجب!!
وبالطبع نضعه هو مكان المخطئ
وننتقل نحن بكل سهولة ويسر
مكان المجني عليه
احيانا..
تتعذر علينا كلمة الاسف وكلنا نعلم..
وقد نقول غدا ساعتذر
غدا سافعل بالطبع
او ربما يوما ما
فلا تقلق ياضميري
نم مرتاحا فان الايام عديدة..
sorry ,,
سايقظك ياضميري الغالي من غفوتك الصغيرة..
فانا لست ابدا على يقين من وجودي هنا غدا
ولا وجود من اخطأت بهم
ولا رؤية تلك المقاعد مرة اخرى
اعذروني لكن هناك كلمة تقف بحلقي..
اخواني من يتاسف لا ينتظر ردا
من يتاسف ..
يعتذر عن فعله ويظل اسف طوال عمره
بغض النظر ان كان اسفه مقبولا اولا..
والان ساجلس هنا
مكاني المفضل
مقعدي القريب الى قلبي
الذي دوما ما راى مني وافصح عني
ساجلس لاتحدث واتكلم وانطق بكلمة الاسف
فآسقة لمن اذيتهم بدون قصد..
فوالله مافعلتها مرة عنوة ابدا
واخيرا..
لقد اشتقت لكتابتي اليكم
تماما كما اشتقت لقلمي
الضائع
مع السلامه عليكم
احيانا ..
لا يمكن ان ننظر لانفسنا بالمرآه..
نتذكر مالا نريد تذكره
فنجلس نحن بمجلس الوحوش
نهرب مننا نحن .. نهرب من انفسنا
...
تماما كما تعودنا
ان نبعد عن الاشخاص الذين اخطأنا في حقهم
كما لو كان هذا يمحي خطيئتنا معهم..
كما لو كانو ببعدنا افضل!!
ونقتنع اننا نساعدهم!!
كيف هذا!!
احيانا..
لا تكفي من امامك كلمة اسف..
وتتعجب لما!!
هل اخطأت بتلك الدرجه.؟
ام هو مجرد شخص متعالي جبار
لقد اتيته بنفسك وتاسفت ولم يجب!!
وبالطبع نضعه هو مكان المخطئ
وننتقل نحن بكل سهولة ويسر
مكان المجني عليه
احيانا..
تتعذر علينا كلمة الاسف وكلنا نعلم..
وقد نقول غدا ساعتذر
غدا سافعل بالطبع
او ربما يوما ما
فلا تقلق ياضميري
نم مرتاحا فان الايام عديدة..
sorry ,,
سايقظك ياضميري الغالي من غفوتك الصغيرة..
فانا لست ابدا على يقين من وجودي هنا غدا
ولا وجود من اخطأت بهم
ولا رؤية تلك المقاعد مرة اخرى
اعذروني لكن هناك كلمة تقف بحلقي..
اخواني من يتاسف لا ينتظر ردا
من يتاسف ..
يعتذر عن فعله ويظل اسف طوال عمره
بغض النظر ان كان اسفه مقبولا اولا..
والان ساجلس هنا
مكاني المفضل
مقعدي القريب الى قلبي
الذي دوما ما راى مني وافصح عني
ساجلس لاتحدث واتكلم وانطق بكلمة الاسف
فآسقة لمن اذيتهم بدون قصد..
فوالله مافعلتها مرة عنوة ابدا
واخيرا..
لقد اشتقت لكتابتي اليكم
تماما كما اشتقت لقلمي
الضائع
مع السلامه عليكم