الرئيسية
المنتديات
الانتساب : 
العمر : 
المساهمات : 
نقاط التميز
::
::
دون
حواجز لفظيه حتى أبتعد كثيراً عن التملق أو التصنع في الطرح او حتى لا
أكون أكثر تكلف في سياق ماقد يكون أمام من يقرأ فجميعنا نستشف الحبر من
ثغور أقلامنا
لنطرح من وعاء فكرنا مايكون غذاءاً أو أرتواء لمن أراد أن يقرأ بعطش من حولنا ,,
للقلم حُرمه):
جوازها ونكحاها ليس بالغصب دون آذن الفكر أن يلقي مايريد بل أن ينتظر متى
يكون الفكر أكثر أسترخاء فيما يطرح كي ينال الرضى وينتج الوفاق ويتزواج
العقل والفكر فيلد القلم أبن باراً مصطلحه معنى يليق بسمعة من أراد منه أن
يكون عوناً له في ثقافته وأزدهار قيمه ..
عندما
تقف أمام السطور لتجني فكره أجعل من هدؤء ذاتك جموع أفكار أصابت نقطه وصل
المعنى بحقيقة مايطرح حتى تجد بأن فكرك أصبح مرتبط بالعقل الآخر مما يسهل
بالنظر كيف يكون المعنى قد وصل دون أي أعجاز أو أستحاله تلقي يكون هدفها
التشعب والعبث والفائده لا محاله ضائعه في زبد العقل المنفي ,,
للطرح واقع
): بما أن هذا المتصفح أجد في خاطري له معنى من حيث الكم والكيف فنجد فأن
الكم أجاد لعبته جيداً وسيطر على منطقه مناوره الكيف فأتاح ضغط الفكره بأن
تصل الهجمات دون أي رد مما جعل ذلك القاري يقف على روؤس المدرجات متفرجاً
لايعلم ماذا يطرح ؟
هكذا
تتبلد الفكره وتتلاشى والهدف يكون تصفح ضائع والوقت يعصر أفكار فلا يجد
سوى عقم لا ينتج سوى أسقاط فاشل ولا زوجاً للآفكار لينجب ولداً قد يكون في
أواخره منبع للصدق وحكاية نسل يتمنى أن يتكاثر فمحال أن يلد ..
جُل
المواقف منصبه على خيالات ف/تجد بأنك تسترزق المعنى من جلباب التنقل بين
كل من هو يغذيك لتصل بفكره نصفها قد أخفيته والآخر كان غير مقنع
فتجد بأنك تجمهرت دون أي شغب ولا حاولت أن تصل بفكرك للغير ..
فلا ترى سوى مرور أعين ربما بعضها دعاء لك بالخير والتطور ..
أسقاطات
القلم في سطوح رمزيه أنت تجعلها بقالب فكرك سالفه أو أقصوصه رمت بجذورها
في آرضك وأنت من يسقيها كي ينميها بالسرد الواقعي بنمط لا يشبه غيرك
فتجد الآقبال المجاني يرصد أوقاته عليك وتجد الآعجاب يصل الى ماقد أصبت به ..
أرى
كثير من أمور الدعابه في رمي تلك السوالف فربما كان القسم يدعو ذلك من حيث
شروطه بأن تكون من واقع يوميات الآعضاء او سمع قصه فحاول طرحها بأسلوب
مغاير حتى يقنع الآخرين بأنها قد مرت عليه ووينقل ذلك الآعجاب الى صاحب
ذلك الموقف ولكن ): هل تسآلت عن شي ؟
كم
تجد من المهزله وعدم التطوع الألقائي في الردع من خلال ردود الآعضاء فذلك
يرمي بسهام سخريته عليك وأنت تجد بأنك تبتسم وكأنك تريد المزيد من السخريه
..
أفق):
فربما كان توصيل الفكره ليس بمحتوى الآنحلال في الوصف فكن على قيمة طرحك
حتى لو كان مآساؤي فربما أجدت ماطرحت وتبقى الردود بعقليه من ضغط على
كيبورد الرد بمعنى يليق بفكر ذلك الآنتر عند الآصدار بالموافقه فتنال
الرضى ..
من
خلال نظريتي المقنعه لدي بأن الطرح يؤجز بمعنى ماقد أجتمع من جذور الفكر
وأغصان العقل فتجد بأن الفكره تلد حتى لو كان رحم السرد عقيم فلن يخيب
رجائك المهم أنك ) اجتهدت ,,
حين ولادة الفكره يبقى سردها من اعماق مابك سوف تصل الى عقل ماقد أنت نويت به أن يصل ..
عندما
يشد القلم رحاله الى صحراء الآوراق فلابد أن تشعر بعطش الكلمه ورياج الحرف
تقسو عليك فلابد من أسترخاء أرتواء تحت ظل الآفكار حتى تعاود السير وتصل
بنجاح ..
/
قلمك سيدك أنت أطعته أحترم ولائك وكان عوناً لك ..
وأن تجاهلته أنقتم منك وجعلك مسخره أمام من يكتب ..
::
محبره ممتلئيه ففاضت بحبر لأجلك انت ؟
::
دون
حواجز لفظيه حتى أبتعد كثيراً عن التملق أو التصنع في الطرح او حتى لا
أكون أكثر تكلف في سياق ماقد يكون أمام من يقرأ فجميعنا نستشف الحبر من
ثغور أقلامنا
لنطرح من وعاء فكرنا مايكون غذاءاً أو أرتواء لمن أراد أن يقرأ بعطش من حولنا ,,
للقلم حُرمه):
جوازها ونكحاها ليس بالغصب دون آذن الفكر أن يلقي مايريد بل أن ينتظر متى
يكون الفكر أكثر أسترخاء فيما يطرح كي ينال الرضى وينتج الوفاق ويتزواج
العقل والفكر فيلد القلم أبن باراً مصطلحه معنى يليق بسمعة من أراد منه أن
يكون عوناً له في ثقافته وأزدهار قيمه ..
عندما
تقف أمام السطور لتجني فكره أجعل من هدؤء ذاتك جموع أفكار أصابت نقطه وصل
المعنى بحقيقة مايطرح حتى تجد بأن فكرك أصبح مرتبط بالعقل الآخر مما يسهل
بالنظر كيف يكون المعنى قد وصل دون أي أعجاز أو أستحاله تلقي يكون هدفها
التشعب والعبث والفائده لا محاله ضائعه في زبد العقل المنفي ,,
للطرح واقع
): بما أن هذا المتصفح أجد في خاطري له معنى من حيث الكم والكيف فنجد فأن
الكم أجاد لعبته جيداً وسيطر على منطقه مناوره الكيف فأتاح ضغط الفكره بأن
تصل الهجمات دون أي رد مما جعل ذلك القاري يقف على روؤس المدرجات متفرجاً
لايعلم ماذا يطرح ؟
هكذا
تتبلد الفكره وتتلاشى والهدف يكون تصفح ضائع والوقت يعصر أفكار فلا يجد
سوى عقم لا ينتج سوى أسقاط فاشل ولا زوجاً للآفكار لينجب ولداً قد يكون في
أواخره منبع للصدق وحكاية نسل يتمنى أن يتكاثر فمحال أن يلد ..
جُل
المواقف منصبه على خيالات ف/تجد بأنك تسترزق المعنى من جلباب التنقل بين
كل من هو يغذيك لتصل بفكره نصفها قد أخفيته والآخر كان غير مقنع
فتجد بأنك تجمهرت دون أي شغب ولا حاولت أن تصل بفكرك للغير ..
فلا ترى سوى مرور أعين ربما بعضها دعاء لك بالخير والتطور ..
أسقاطات
القلم في سطوح رمزيه أنت تجعلها بقالب فكرك سالفه أو أقصوصه رمت بجذورها
في آرضك وأنت من يسقيها كي ينميها بالسرد الواقعي بنمط لا يشبه غيرك
فتجد الآقبال المجاني يرصد أوقاته عليك وتجد الآعجاب يصل الى ماقد أصبت به ..
أرى
كثير من أمور الدعابه في رمي تلك السوالف فربما كان القسم يدعو ذلك من حيث
شروطه بأن تكون من واقع يوميات الآعضاء او سمع قصه فحاول طرحها بأسلوب
مغاير حتى يقنع الآخرين بأنها قد مرت عليه ووينقل ذلك الآعجاب الى صاحب
ذلك الموقف ولكن ): هل تسآلت عن شي ؟
كم
تجد من المهزله وعدم التطوع الألقائي في الردع من خلال ردود الآعضاء فذلك
يرمي بسهام سخريته عليك وأنت تجد بأنك تبتسم وكأنك تريد المزيد من السخريه
..
أفق):
فربما كان توصيل الفكره ليس بمحتوى الآنحلال في الوصف فكن على قيمة طرحك
حتى لو كان مآساؤي فربما أجدت ماطرحت وتبقى الردود بعقليه من ضغط على
كيبورد الرد بمعنى يليق بفكر ذلك الآنتر عند الآصدار بالموافقه فتنال
الرضى ..
من
خلال نظريتي المقنعه لدي بأن الطرح يؤجز بمعنى ماقد أجتمع من جذور الفكر
وأغصان العقل فتجد بأن الفكره تلد حتى لو كان رحم السرد عقيم فلن يخيب
رجائك المهم أنك ) اجتهدت ,,
حين ولادة الفكره يبقى سردها من اعماق مابك سوف تصل الى عقل ماقد أنت نويت به أن يصل ..
عندما
يشد القلم رحاله الى صحراء الآوراق فلابد أن تشعر بعطش الكلمه ورياج الحرف
تقسو عليك فلابد من أسترخاء أرتواء تحت ظل الآفكار حتى تعاود السير وتصل
بنجاح ..
/
قلمك سيدك أنت أطعته أحترم ولائك وكان عوناً لك ..
وأن تجاهلته أنقتم منك وجعلك مسخره أمام من يكتب ..
::
محبره ممتلئيه ففاضت بحبر لأجلك انت ؟
