الرئيسية
المنتديات
الانتساب : 
العمر : 
المساهمات : 
نقاط التميز
بسم لله الرحمن الرحيم
قصة العصفورة هذه قصة خيالية
كان في احد الأيام زوجين كانت الزوجة حامل فتوفى الزوج والزوجة في السادس من حملها ولدت جابت بنت سمتها جيني ماتت ألام فور الولادة ربت البنت عمتها أخت أبيها إلى إن صارت البنت كبيرة وكان عمرها في السابع عشر{17} تزوجت العمة إلى مكان بعيد وعاشت جيني مع عمتها مرت عمها وكان العم مسافر كانت العمة شريرة لم تدعها تدرس كانت تعمل في البيت آما بنات عمها كأنين يدرسن كانت تعمل وتذهب إلى قرأت الكتب عرفت العمة بذالك فقطعت الكتب ولم تدعها تقرءا وكانت إذا أنهت جيني العمل كانت العمة تخرب ما عملت وكانت جيني تعيد ما خربت العمة
وفي ليلة مضيئة كان القمر شديد الضوء قررت جيني الهرب من البيت إلى الغابة وحاصرت جيني الذائب فصعدت فوق الشجرة ولم تنم خافت إذا نامت تسقط فتأكلها الذائب وفي الصباح نزلت جيني من على الشجرة وكانت جائعة فرات شجرة تفاح كانت فيها نفحتان واحدة حمرا والأخرى صفراء أكلت التفاح شعرت بالعطش بحثت على الماء فوجدت الماء شربت شعرت بدوار كان جسمها يرتجف حست جسمها يتقلص رأت في رجلين أبو ثلاث أصابع ويداها تحولا إلى أجنحة خافت طائرة إلى فوق الماء رأت نفسها في الماء كان لونها احمر واصفر وابيض وكان الأبيض الأكثر في جسمها
عاشت في هذه الغابة ساحرة سحرت كل شي محيط بها فماتت الساحرة ولم تفك السحر
كانت جيني خائفة فقالت لماذا أنا خافه أنا ألان عصفورة أطير في الجو لم يأكلني احد ولم يضايقني احد فانا في الجو
طارت ولم تأكل أي شي خافت إذا أكلت إن تتحولا إلى شي أخر أفعى مثلا طارت في الغابة ثلاثة أيام إلى إن وصلت أخر الغابة فسقطت إلى الأرض من شدة الجوع كان تحت الشجرة شاب التفت إلى الخلف فراء العصفورة فذهب إليها
قال أنها عصفورة يلا المسكينة يبدو عليكي التعب تعالي اعطيكي الطعام أكلت العصفورة وشربت الماء
قال الشاب أنتي جميلة سوف أسميكي بيضاء فاخذ العصفورة إلى بيته وكان بيت بسيط مصنوع من الخشب وكان عملة في تقطيع الأشجار وفي الصباح اخذ بيضاء إلى الغابة ليقطع الأشجار كان يعود إلى البيت في المساء وفي احد الأيام اخذ بيضاء الى الغابة فأتى الرجل الذي يعمل عنده الشاب وكان مع ابنة عمرة سبع سنوات عندما راء بيضاء
قال أبي أريد هذه العصفورة الجميلة قال الأب يا احمد أعطي ابني هذه العصفورة الجميلة قال لا لن أعطيك إياها
قال الرجل لن ادعك تعمل عندي إن لم تعطي ابني هذه العصفورة قال لن أعطيك بيضاء أنها لي ولن أعطيها لأحد مهما كان قال الرجل إذا انته مطرود من العمل منذ هذا اليوم
عاد احمد إلى البيت حزين قال يا بيضاء إنا لست فقير كما تعتقدي أنا كنت أمير كان عمري خمسة عشر عاما توفى أبي الملك وكان لدي عم أنا كنت سأطلع الملك لكن عمي شرير أرادني إن أوقع لو إني متنازل عن الملك وهو يصبح الملك رفضت حبس أمي عذبها إلى أن ماتت
كان يريد قتلي ويقول للناس إني متت قهرا على أمي وأبي فهربت من القصر ومن البلاد لان عمي سيبحث عني ويقتلني هربت إلى قرية لقيت رجل كان كريم معي عشت معه كنت اعمل عنده كان يعمل خباز في احد الأيام سافر إلى عائلته فرحلت أنا من هذه القرية فأتيت إلى هذا الكوخ لقيت عجوز حبتني كثيرا
قالت كان ليدها ابن يشبهني فمات
عشت عندها وكنت أناديها أمي كما طلبت مني إلى إن ماتت فكانت وصيتها إن أعيش في هذا الكوخ ثم قال يا لي من غبي اخبركي قصتي وأنتي عصفورة لا تفهمي شي وكانت العصفورة حزينة على احمد لكن احمد لم يكن يعرف وفي الصباح نهضت بيضاء واحمد ما زال في السرير خرجت من القفص إلى فوق السرير كانت تغرد لكن احمد لم يستقض طارت إلى فوق راسة كان احمد مريض وكان به حمى شديدة حست بيضاء برجليها الحمى أخذت قطعة قماش إلى النهر وضعتها في الماء أخذت القماشة برجليها إلى رأس احمد لكي تخف منة الحرارة ثم ذهبت إلى طرف الغابة أحضرت ورق شجرة إلى فم احمد لكن احمد نهض
قال من وضع لي هذه القطعة فوق راسي أتت بيضاء وفي فمها ورق الشجر
وحاولت وضعها في فم احمد لكن احمد رفض وبعد محاولات كثيرة أكل ورق الشجر ونام وفي الظهر قام وقد انخفضت الحرارة وخرج احمد وبيضاء بجانب الكوخ قال شكرا لكي يا بيضاء
كان بجانب الكوخ حبة كرز ذهبت بيضاء تلتقط حبة الكرز وفجة أخذتها حمامة وصار عراك بين بيضاء والحمامة واحمد يشاهد وبعد عراك طويل أخذت بيضاء حبة الكرز
قال احمد يا بيضاء أنتي لست مثلي أنتي لم تستلمي رغم إن الحمامة كانت اكبر منكي أما أنا تركت كل شي لعمي وهربت
لكن تعلمت منكي درس إن الواحد لم يترك حقه مهما كان الخصم قوي سوف أعود إلى عمي واسترجع قصري وذهب احمد هو وبيضاء وصلا إلى القرية التي كان يعمل بها احمد وشعر بالجوع وراء مطعم دخل وسال لمن هذا المحل قال لفلان وقد كان الرجل الخباز ذهب يسلم على الخباز قال الخباز أنا سعيد برايتك هل ستعود إلى مدينتك قال نعم قال الخباز إنا عمك مريض وهو يبحث عنك
وعاد احمد إلى القصر اعتذر العم من احمد وعاد احمد الملك وأعطى بيضاء قفص جميل أتت الخادمة قالت يا لكي من عصفورة جميلة سآتي لكي بالطعام جابت لها تفاح احمر واصفر أكلت بيضاء شعرت بالعطش شربت الماء حست بدوار طارت إلى فوق جنب احمد ثم سقطت على الأرض قال احمد بيضاء ماذا بكي
فجأة تحولت بيضاء إلى فتاة احمد أنصدم كيف عصفورة تحولت فتاة أتى رئيس الخدم قال يا فتاة اذهبي إلى المطبخ اعتقد أنها احد الشغالات قال رئيس الخدم سيدي ما بك قال احمد أين الفتاة التي كانت هنا قال إي فتاة سيدي أنت تحلم بالفتيات يجب إن تتزوج وسوف احضر حفلة تأتي الفتيات واختار عروسك وأرسل رئيس الخدم جيني توزع الدعوات واثنا توزيع الدعوات التقت بامرأة قالت المرأة لقد ذكرتني بصديقتي يا ترى كيف هي ألان سمعت أنها جابت بنت وسمتها جيني قالت جيني يا خالة انا بنت صديقتيك
قالت حقا كيف إني يا صغيرتي وكيف أمكي أخبرت جيني امرأة بكل شي قالت المرأة هل ستحضرين الحفل قالت جيني لا
لا املك ثياب جميلة قالت المرأة إنا ساعطيكي عادت جيني إلى القصر تعمل في المطبخ واتت والفتيات قال رئيس الخدم سيدي أنضر إلى هذه الفتاة أنها جميلة قال احمد لا
كان احمد شارد بالفتاة التي كانت عصفورة لا يعرف هل كان يحلم أم حقيقة
واتت جيني الحفلة راء احمد جيني قال من هذه الفتاة الجميلة
قال رئيس الخدم لا اعرف لم ادعها قال احمد لا يهم وذهب إلى جيني قال من أنتي حكت جيني كل شي لأحمد وكان احمد منبهر
وطلب الزواج من جيني وقبلت وعاشوا سعدا
النهاية
قصة العصفورة هذه قصة خيالية
كان في احد الأيام زوجين كانت الزوجة حامل فتوفى الزوج والزوجة في السادس من حملها ولدت جابت بنت سمتها جيني ماتت ألام فور الولادة ربت البنت عمتها أخت أبيها إلى إن صارت البنت كبيرة وكان عمرها في السابع عشر{17} تزوجت العمة إلى مكان بعيد وعاشت جيني مع عمتها مرت عمها وكان العم مسافر كانت العمة شريرة لم تدعها تدرس كانت تعمل في البيت آما بنات عمها كأنين يدرسن كانت تعمل وتذهب إلى قرأت الكتب عرفت العمة بذالك فقطعت الكتب ولم تدعها تقرءا وكانت إذا أنهت جيني العمل كانت العمة تخرب ما عملت وكانت جيني تعيد ما خربت العمة
وفي ليلة مضيئة كان القمر شديد الضوء قررت جيني الهرب من البيت إلى الغابة وحاصرت جيني الذائب فصعدت فوق الشجرة ولم تنم خافت إذا نامت تسقط فتأكلها الذائب وفي الصباح نزلت جيني من على الشجرة وكانت جائعة فرات شجرة تفاح كانت فيها نفحتان واحدة حمرا والأخرى صفراء أكلت التفاح شعرت بالعطش بحثت على الماء فوجدت الماء شربت شعرت بدوار كان جسمها يرتجف حست جسمها يتقلص رأت في رجلين أبو ثلاث أصابع ويداها تحولا إلى أجنحة خافت طائرة إلى فوق الماء رأت نفسها في الماء كان لونها احمر واصفر وابيض وكان الأبيض الأكثر في جسمها
عاشت في هذه الغابة ساحرة سحرت كل شي محيط بها فماتت الساحرة ولم تفك السحر
كانت جيني خائفة فقالت لماذا أنا خافه أنا ألان عصفورة أطير في الجو لم يأكلني احد ولم يضايقني احد فانا في الجو
طارت ولم تأكل أي شي خافت إذا أكلت إن تتحولا إلى شي أخر أفعى مثلا طارت في الغابة ثلاثة أيام إلى إن وصلت أخر الغابة فسقطت إلى الأرض من شدة الجوع كان تحت الشجرة شاب التفت إلى الخلف فراء العصفورة فذهب إليها
قال أنها عصفورة يلا المسكينة يبدو عليكي التعب تعالي اعطيكي الطعام أكلت العصفورة وشربت الماء
قال الشاب أنتي جميلة سوف أسميكي بيضاء فاخذ العصفورة إلى بيته وكان بيت بسيط مصنوع من الخشب وكان عملة في تقطيع الأشجار وفي الصباح اخذ بيضاء إلى الغابة ليقطع الأشجار كان يعود إلى البيت في المساء وفي احد الأيام اخذ بيضاء الى الغابة فأتى الرجل الذي يعمل عنده الشاب وكان مع ابنة عمرة سبع سنوات عندما راء بيضاء
قال أبي أريد هذه العصفورة الجميلة قال الأب يا احمد أعطي ابني هذه العصفورة الجميلة قال لا لن أعطيك إياها
قال الرجل لن ادعك تعمل عندي إن لم تعطي ابني هذه العصفورة قال لن أعطيك بيضاء أنها لي ولن أعطيها لأحد مهما كان قال الرجل إذا انته مطرود من العمل منذ هذا اليوم
عاد احمد إلى البيت حزين قال يا بيضاء إنا لست فقير كما تعتقدي أنا كنت أمير كان عمري خمسة عشر عاما توفى أبي الملك وكان لدي عم أنا كنت سأطلع الملك لكن عمي شرير أرادني إن أوقع لو إني متنازل عن الملك وهو يصبح الملك رفضت حبس أمي عذبها إلى أن ماتت
كان يريد قتلي ويقول للناس إني متت قهرا على أمي وأبي فهربت من القصر ومن البلاد لان عمي سيبحث عني ويقتلني هربت إلى قرية لقيت رجل كان كريم معي عشت معه كنت اعمل عنده كان يعمل خباز في احد الأيام سافر إلى عائلته فرحلت أنا من هذه القرية فأتيت إلى هذا الكوخ لقيت عجوز حبتني كثيرا
قالت كان ليدها ابن يشبهني فمات
عشت عندها وكنت أناديها أمي كما طلبت مني إلى إن ماتت فكانت وصيتها إن أعيش في هذا الكوخ ثم قال يا لي من غبي اخبركي قصتي وأنتي عصفورة لا تفهمي شي وكانت العصفورة حزينة على احمد لكن احمد لم يكن يعرف وفي الصباح نهضت بيضاء واحمد ما زال في السرير خرجت من القفص إلى فوق السرير كانت تغرد لكن احمد لم يستقض طارت إلى فوق راسة كان احمد مريض وكان به حمى شديدة حست بيضاء برجليها الحمى أخذت قطعة قماش إلى النهر وضعتها في الماء أخذت القماشة برجليها إلى رأس احمد لكي تخف منة الحرارة ثم ذهبت إلى طرف الغابة أحضرت ورق شجرة إلى فم احمد لكن احمد نهض
قال من وضع لي هذه القطعة فوق راسي أتت بيضاء وفي فمها ورق الشجر
وحاولت وضعها في فم احمد لكن احمد رفض وبعد محاولات كثيرة أكل ورق الشجر ونام وفي الظهر قام وقد انخفضت الحرارة وخرج احمد وبيضاء بجانب الكوخ قال شكرا لكي يا بيضاء
كان بجانب الكوخ حبة كرز ذهبت بيضاء تلتقط حبة الكرز وفجة أخذتها حمامة وصار عراك بين بيضاء والحمامة واحمد يشاهد وبعد عراك طويل أخذت بيضاء حبة الكرز
قال احمد يا بيضاء أنتي لست مثلي أنتي لم تستلمي رغم إن الحمامة كانت اكبر منكي أما أنا تركت كل شي لعمي وهربت
لكن تعلمت منكي درس إن الواحد لم يترك حقه مهما كان الخصم قوي سوف أعود إلى عمي واسترجع قصري وذهب احمد هو وبيضاء وصلا إلى القرية التي كان يعمل بها احمد وشعر بالجوع وراء مطعم دخل وسال لمن هذا المحل قال لفلان وقد كان الرجل الخباز ذهب يسلم على الخباز قال الخباز أنا سعيد برايتك هل ستعود إلى مدينتك قال نعم قال الخباز إنا عمك مريض وهو يبحث عنك
وعاد احمد إلى القصر اعتذر العم من احمد وعاد احمد الملك وأعطى بيضاء قفص جميل أتت الخادمة قالت يا لكي من عصفورة جميلة سآتي لكي بالطعام جابت لها تفاح احمر واصفر أكلت بيضاء شعرت بالعطش شربت الماء حست بدوار طارت إلى فوق جنب احمد ثم سقطت على الأرض قال احمد بيضاء ماذا بكي
فجأة تحولت بيضاء إلى فتاة احمد أنصدم كيف عصفورة تحولت فتاة أتى رئيس الخدم قال يا فتاة اذهبي إلى المطبخ اعتقد أنها احد الشغالات قال رئيس الخدم سيدي ما بك قال احمد أين الفتاة التي كانت هنا قال إي فتاة سيدي أنت تحلم بالفتيات يجب إن تتزوج وسوف احضر حفلة تأتي الفتيات واختار عروسك وأرسل رئيس الخدم جيني توزع الدعوات واثنا توزيع الدعوات التقت بامرأة قالت المرأة لقد ذكرتني بصديقتي يا ترى كيف هي ألان سمعت أنها جابت بنت وسمتها جيني قالت جيني يا خالة انا بنت صديقتيك
قالت حقا كيف إني يا صغيرتي وكيف أمكي أخبرت جيني امرأة بكل شي قالت المرأة هل ستحضرين الحفل قالت جيني لا
لا املك ثياب جميلة قالت المرأة إنا ساعطيكي عادت جيني إلى القصر تعمل في المطبخ واتت والفتيات قال رئيس الخدم سيدي أنضر إلى هذه الفتاة أنها جميلة قال احمد لا
كان احمد شارد بالفتاة التي كانت عصفورة لا يعرف هل كان يحلم أم حقيقة
واتت جيني الحفلة راء احمد جيني قال من هذه الفتاة الجميلة
قال رئيس الخدم لا اعرف لم ادعها قال احمد لا يهم وذهب إلى جيني قال من أنتي حكت جيني كل شي لأحمد وكان احمد منبهر
وطلب الزواج من جيني وقبلت وعاشوا سعدا
النهاية
الدولة : 