كلكم اهل خير وفيكم الخير الكثير وهذة نعمة من الله عليكم ولابد ان نشكر الله عليها فوالله لولا اننا نحب الله ورسوله ما كنا نجتمع على هذا المنتدى ونفرغ له الوقت
الحب فى الله هو اوثق عرى الاسلام كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" اوثق عرى الاسلام الحب فى الله والبغض فى الله والموالاة فى الله والمعاداة فى الله "
فمن احب بصدق كان دليل على حسن صفاته وعلى ان الخير فى قلبه باق فالحمد لله ان وهب لنا من نحبهم فى الله
هناك اناس يكون لهم فى القلب مكانة خاصة لا ينازعهم فيها احد ولا نشرك مع الله احد فى حبه وحبهم من حبنا لله
هؤلاء عاملناهم بكل حب وصدق ويعلم الله اننا لا نتردد لحظة واحدة فى ان نعطى لهم كل ما نملك ابتغاء ان نرى السعادة فى عيونهم والبسمة على وجوههم والامل يملأ قلوبهم والامان يحيط بهم نهب لهم من اوقاتنا اكثر ما نعطى لانفسنا ونهب لهم من عقولنا وفكرنا ما يشغلنا عن اهم اعمالنا ابتغاء ان نريحهم من تعب وعناء الفكر والقلق
لا نتردد لحظة فى ان نسامحهم على اى خطأ يفعلوه فى حقنا او اى تقصير فى موالاتنا وكل جدالنا معهم وربما احيانا قسوتنا عليهم الظاهرة هى عتاب الحبيب لحبيبه فوالله لا يملك القلب ان يقسو عليهم لحظة واحدة فهم فى القلب بمنزلة الروح من الجسد والدم من اللحم والمخ من الراس والمفصل من العظم والجلد من الجسم فهم فى الاصل مخلوقون مما خلقنا منه ولكن اراد الله ان يكون هناك فاصل زمنى بين اجسادنا ولكن الارواح منشأها واحد ومبعثها واحد وبدايتها واحدة
ولكن يا شقيق روحى ويا رفيق دربى ويا ساكن قلبى لما تعاملنا بما لا استحق منك
هل تخاف منى فوالله لو اخذت من لحمى حتى تنفذه ما قلت لك كف ابدا
هل تظن ان هناك من سيكون احرص عليك منى فانى اعيذها نظرات منك غير صائبة ان تظن هذا
هل تظن اننى سياتى اليوم الذى اكون قاسى عليك فيه فانت مسكين لانك لا تعلم ان القلب من يامر الجوارح كلها فما بالك ان قلت لك انت قلبى
ما بالك لا تكون مع كما انا معك احبك واخاف على مصلحتك واحب لك الخير واقسو على نفسى ان وجدت فى قسوتى هذة الخير لك
مالك تجرحنى وتألمنى وجرحك لى ليس بان تظلمنى ولكن جرحك لى بان اراك تجرح نفسك
مالك تعذبنى بعذابك نفسك وتهيننى بان تهين نفسك
اعلم يا من سكنت قلبى ويامن احببت فى الله ان حبى لك كان اصله لله وما كان لله فهو دائما مهما فعلت ومهما اخطأت
اعذرك لانك ربما لم تقابل فى حياتك من يحبك بصدق ويخاف عليك بصدق ويرحمك بقلبه ولا ينساك ابدا
اخوانى واخواتى ليكن يوم الرحمة والمغفرة هذا اليوم المبارك وننظر فى تاريخنا هل ظلمنا شخص احبنا بصدق
فلو فعلنا فلا تتردد اخى وانت اختى لا تتردى فى ان تتصلى به او تتصلى بها وتقولى له سامحى واؤكد لك انه سيسامحك بمجرد ان يسمعها منك فهو لا يملك غير هذا معك وصجقنى هو يحتاج بشدة الى هذا الاتصال ليطمئن عليك
الحب فى الله هو اوثق عرى الاسلام كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" اوثق عرى الاسلام الحب فى الله والبغض فى الله والموالاة فى الله والمعاداة فى الله "
فمن احب بصدق كان دليل على حسن صفاته وعلى ان الخير فى قلبه باق فالحمد لله ان وهب لنا من نحبهم فى الله
هناك اناس يكون لهم فى القلب مكانة خاصة لا ينازعهم فيها احد ولا نشرك مع الله احد فى حبه وحبهم من حبنا لله
هؤلاء عاملناهم بكل حب وصدق ويعلم الله اننا لا نتردد لحظة واحدة فى ان نعطى لهم كل ما نملك ابتغاء ان نرى السعادة فى عيونهم والبسمة على وجوههم والامل يملأ قلوبهم والامان يحيط بهم نهب لهم من اوقاتنا اكثر ما نعطى لانفسنا ونهب لهم من عقولنا وفكرنا ما يشغلنا عن اهم اعمالنا ابتغاء ان نريحهم من تعب وعناء الفكر والقلق
لا نتردد لحظة فى ان نسامحهم على اى خطأ يفعلوه فى حقنا او اى تقصير فى موالاتنا وكل جدالنا معهم وربما احيانا قسوتنا عليهم الظاهرة هى عتاب الحبيب لحبيبه فوالله لا يملك القلب ان يقسو عليهم لحظة واحدة فهم فى القلب بمنزلة الروح من الجسد والدم من اللحم والمخ من الراس والمفصل من العظم والجلد من الجسم فهم فى الاصل مخلوقون مما خلقنا منه ولكن اراد الله ان يكون هناك فاصل زمنى بين اجسادنا ولكن الارواح منشأها واحد ومبعثها واحد وبدايتها واحدة
ولكن يا شقيق روحى ويا رفيق دربى ويا ساكن قلبى لما تعاملنا بما لا استحق منك
هل تخاف منى فوالله لو اخذت من لحمى حتى تنفذه ما قلت لك كف ابدا
هل تظن ان هناك من سيكون احرص عليك منى فانى اعيذها نظرات منك غير صائبة ان تظن هذا
هل تظن اننى سياتى اليوم الذى اكون قاسى عليك فيه فانت مسكين لانك لا تعلم ان القلب من يامر الجوارح كلها فما بالك ان قلت لك انت قلبى
ما بالك لا تكون مع كما انا معك احبك واخاف على مصلحتك واحب لك الخير واقسو على نفسى ان وجدت فى قسوتى هذة الخير لك
مالك تجرحنى وتألمنى وجرحك لى ليس بان تظلمنى ولكن جرحك لى بان اراك تجرح نفسك
مالك تعذبنى بعذابك نفسك وتهيننى بان تهين نفسك
اعلم يا من سكنت قلبى ويامن احببت فى الله ان حبى لك كان اصله لله وما كان لله فهو دائما مهما فعلت ومهما اخطأت
اعذرك لانك ربما لم تقابل فى حياتك من يحبك بصدق ويخاف عليك بصدق ويرحمك بقلبه ولا ينساك ابدا
اخوانى واخواتى ليكن يوم الرحمة والمغفرة هذا اليوم المبارك وننظر فى تاريخنا هل ظلمنا شخص احبنا بصدق
فلو فعلنا فلا تتردد اخى وانت اختى لا تتردى فى ان تتصلى به او تتصلى بها وتقولى له سامحى واؤكد لك انه سيسامحك بمجرد ان يسمعها منك فهو لا يملك غير هذا معك وصجقنى هو يحتاج بشدة الى هذا الاتصال ليطمئن عليك