يقول عالم الأحياء الأمريكي :
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم ..
ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت..
فأخذ يسرق من البيت الطعام ...
فأخذ
صاحب البيت يراقب القط
فتبين أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى ..
لا إله إلا الله!
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام
قط كفيف !!
أنها قدرة الله عز وجل!!
فأسمع قول الله
تعالى
وما من دابة في الأرض ولافي السماء إلا على الله رزقها ....
الآية ))
سبحان الله وبحمده. ..
عدد خلقه ..
ورضا نفسه ..
وزنة عرشه ..
ومداد كلماته ....
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلا :
عندنا نؤمن بشي اسمه حية البيت (الحية = افعى) ..
وحية البيت التي تعيش في
البيت لاتؤذي
في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن
وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن ..
وجدت صغار الأفعى ..
فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن ..
وعندماالأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها ..
واتجهت صوب إناء كبير فيه
الحليب
وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء..
وبعد أن بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب ..
عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه ..
واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها
..
ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت ..
وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من
بعيد
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم ..
ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت..
فأخذ يسرق من البيت الطعام ...
فأخذ
صاحب البيت يراقب القط
فتبين أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى ..
لا إله إلا الله!
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام
قط كفيف !!
أنها قدرة الله عز وجل!!
فأسمع قول الله
تعالى
وما من دابة في الأرض ولافي السماء إلا على الله رزقها ....
الآية ))
سبحان الله وبحمده. ..
عدد خلقه ..
ورضا نفسه ..
وزنة عرشه ..
ومداد كلماته ....
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلا :
عندنا نؤمن بشي اسمه حية البيت (الحية = افعى) ..
وحية البيت التي تعيش في
البيت لاتؤذي
في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن
وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن ..
وجدت صغار الأفعى ..
فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن ..
وعندماالأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها ..
واتجهت صوب إناء كبير فيه
الحليب
وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء..
وبعد أن بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب ..
عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه ..
واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها
..
ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت ..
وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من
بعيد