من احصاها دخل الجنة
انشرها:
ولك أجرها في الأولى على عدد ما هو مذكور فيهوالثانية على كل مسلم ومسلمه ومؤمن ومؤمنه لك اجر
انشرها:
ولك أجرها في الأولى على عدد ما هو مذكور فيهوالثانية على كل مسلم ومسلمه ومؤمن ومؤمنه لك اجر
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
يارب من فتح رسالتي وقرأها أفتح عليه بركات رزق من السماء والأرض
ومن نشرها بين العباد فادخله جنتك بغير حساب ولا سابقة عذاب
"ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار "
من جوامع الدعاء وأكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
[size=25]أسماء الله الحسنى
الرحمن
الله
الرحيم
المؤمن
المهيمن
العزيز
الجبار
المتكبر
الخالق
البارئ
المصور
الغفار
الوهاب
القهار
الرزاق
الفتاح
العليم
القابض
الباسط
الخافض
الرافع
المعز
المذل
السميع
الحليم
الخبير
اللطيف
العدل
الحكم
البصير
الشكور
الغفور
العظيم
الحسيب
الآخر
الجامع
الكبير
الحفيظ
الملك
القدوس
السلام
العلى
الواسع
الحكيم
المقيت
الجليل
الكريم
الرقيب
المجيب
الودود
المجيد
الباعث
الشهيد
الحق
الوكيل
القوى
المتين
الولى
الحميد
المحصى
المبدئ
المعيد
المحيي
المميت
القيوم
الحى
الواجد
الماجد
المقتدر
المقدم
المؤخر
الأول
الواحد
الصمد
القادر
الظاهر
المتعالى
البر
الباطن
الوالى
التواب
مالك الملك
ذوالجلال والإكرام
المقسط
العفو
الرؤوف
المنتقم
المانع
المغنى
الغنى
الباقى
النافع
النور
الهادئ
البديع
الضار
الوارث
الرشيد
الصبور
هو الاسم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه ، وجعله أول أسمائه
فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة ،
وهو أعظم الأسماء لأنه دال على الذات الجامعة لصفات الإلهية
إذ لا يطلق على غيره لا حقيقة ولا مجازا
أسماء الله الحسنى
الله
الرحمن الرحيم
إسمان مشتقان من الرحمة ،
وهذا جائز في حق العباد ، ولكنه محال في حق الله سبحانه وتعالى،
إذ هو الذي وسع كل شيء رحمة ،
وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة ،
اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم ، والرحمن أبعد من مقدور العباد ،
فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد أولا .. وبالهداية إلى الإيمان وأسباب السعادة ثانيا ..
والإسعاد في الآخرة ثالثا ، والإنعام بالنظر إلى وجهه الكريم رابعا .
الرحمن هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه من العباد ،
والرحيم هو المنعم بما يتصور صدور جنسه من العباد بأن لا يدع فاقة لمحتاج إلا يسدها
أسماء الله الحسنى
الرحمن
الرحيم
الملك
هو الظاهر بعز سلطانه ، الغنى بذاته ، المتصرف في أكوانه بصفاته ،
وهو المتصرف بالأمر والنهى ، أو الملك لكل الأشياء ،
الله تعالى الملك المستغنى بذاته وصفاته وأفعاله عن غيرة ، المحتاج إليه كل من عداه ،
يملك الحياة والموت والبعث والنشور ، والملك الحقيقي لا يكون إلا لله وحده ،
ومن عرف أن الملك لله وحده أبى أن يذل لمخلوق ،
وقد يستغنى عن كل شيء سوى الله ، والعبد مملكته الخاصة قلبه .. وجنده شهوته وغضبه وهواه ..
ورعيته لسانه وعيناه وباقي أعضائه .. فإذا ملكها ولم تملكه فقد نال درجة الملك في عالمه ،
فإن انضم إلى ذلك استغناؤه عن كل الناس فتلك رتبة الأنبياء ، يليهم العلماء وملكهم بقدر قدرتهم على إرشاد العباد ،
بهذه الصفات يقرب العبد من الملائكة في صفاته ويتقرب إلى الله
أسماء الله الحسنى
الملك
الرحمن
الله
الرحيم
المؤمن
المهيمن
العزيز
الجبار
المتكبر
الخالق
البارئ
المصور
الغفار
الوهاب
القهار
الرزاق
الفتاح
العليم
القابض
الباسط
الخافض
الرافع
المعز
المذل
السميع
الحليم
الخبير
اللطيف
العدل
الحكم
البصير
الشكور
الغفور
العظيم
الحسيب
الآخر
الجامع
الكبير
الحفيظ
الملك
القدوس
السلام
العلى
الواسع
الحكيم
المقيت
الجليل
الكريم
الرقيب
المجيب
الودود
المجيد
الباعث
الشهيد
الحق
الوكيل
القوى
المتين
الولى
الحميد
المحصى
المبدئ
المعيد
المحيي
المميت
القيوم
الحى
الواجد
الماجد
المقتدر
المقدم
المؤخر
الأول
الواحد
الصمد
القادر
الظاهر
المتعالى
البر
الباطن
الوالى
التواب
مالك الملك
ذوالجلال والإكرام
المقسط
العفو
الرؤوف
المنتقم
المانع
المغنى
الغنى
الباقى
النافع
النور
الهادئ
البديع
الضار
الوارث
الرشيد
الصبور
هو الاسم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه ، وجعله أول أسمائه
فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة ،
وهو أعظم الأسماء لأنه دال على الذات الجامعة لصفات الإلهية
إذ لا يطلق على غيره لا حقيقة ولا مجازا
أسماء الله الحسنى
الله
الرحمن الرحيم
إسمان مشتقان من الرحمة ،
وهذا جائز في حق العباد ، ولكنه محال في حق الله سبحانه وتعالى،
إذ هو الذي وسع كل شيء رحمة ،
وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة ،
اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم ، والرحمن أبعد من مقدور العباد ،
فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد أولا .. وبالهداية إلى الإيمان وأسباب السعادة ثانيا ..
والإسعاد في الآخرة ثالثا ، والإنعام بالنظر إلى وجهه الكريم رابعا .
الرحمن هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه من العباد ،
والرحيم هو المنعم بما يتصور صدور جنسه من العباد بأن لا يدع فاقة لمحتاج إلا يسدها
أسماء الله الحسنى
الرحمن
الرحيم
الملك
هو الظاهر بعز سلطانه ، الغنى بذاته ، المتصرف في أكوانه بصفاته ،
وهو المتصرف بالأمر والنهى ، أو الملك لكل الأشياء ،
الله تعالى الملك المستغنى بذاته وصفاته وأفعاله عن غيرة ، المحتاج إليه كل من عداه ،
يملك الحياة والموت والبعث والنشور ، والملك الحقيقي لا يكون إلا لله وحده ،
ومن عرف أن الملك لله وحده أبى أن يذل لمخلوق ،
وقد يستغنى عن كل شيء سوى الله ، والعبد مملكته الخاصة قلبه .. وجنده شهوته وغضبه وهواه ..
ورعيته لسانه وعيناه وباقي أعضائه .. فإذا ملكها ولم تملكه فقد نال درجة الملك في عالمه ،
فإن انضم إلى ذلك استغناؤه عن كل الناس فتلك رتبة الأنبياء ، يليهم العلماء وملكهم بقدر قدرتهم على إرشاد العباد ،
بهذه الصفات يقرب العبد من الملائكة في صفاته ويتقرب إلى الله
أسماء الله الحسنى
الملك