حين يصفعٌك الأَلم بكفِ خَشن عَلى وجِهكَ الرَحبْ ..
وحينَ تمتُد يده البَاردة .. لتعبثَ في مشاعِركَ فتغُير ترتيبَ حياتِك وتُتركُك رُكَاما مِن لا شَئ..
وآخيرآ
حينمآ تجد أنه مهَمَا أُوصَدت نوافِذَك عَنه إلا انُه يجِد طَريقه للوصُول إليكْ مهَما كُنت وأينَ اخَتبيتْ..
حِينها لا بُد ان تدركَ كَمّ ضَعفكْ ََ!!
وحينَ تمتُد يده البَاردة .. لتعبثَ في مشاعِركَ فتغُير ترتيبَ حياتِك وتُتركُك رُكَاما مِن لا شَئ..
وآخيرآ
حينمآ تجد أنه مهَمَا أُوصَدت نوافِذَك عَنه إلا انُه يجِد طَريقه للوصُول إليكْ مهَما كُنت وأينَ اخَتبيتْ..
حِينها لا بُد ان تدركَ كَمّ ضَعفكْ ََ!!