مضمونها ... أسال نفســي وأجيبها ..بصــراحة..
عندما تختفي آثار خطــوات أقلام الكتــاب في الصفــحات
هل نعتاب الاداره.. ؟؟ هل نعتاب كتاب الأقلام ..؟!
كثير من الأبطال
يغامر بحيــاته من أجل نجــاح مهمته .. وتخلـيد اسمه في صفحات التاريخ
فهو ..مات قبل أن يسمع كلمــة ... بطل
وهناك رساميــن عاشوا متسولين .. وعندما رحلوا عن الدنيا .. أنجذب الناس لرسوماتهم وبيعت لوحاتهم بملايين الدولارات
أدبـاء .. وكتاب .. اودعوا السجن وعاشــوا في المهانة
لانهم أيقنوا
أن التاريخ هو من سيدفع ثمن أوراقهم
وبــدأ عندهم... عهد الكتابة على الجدران
شأنهم كالأسد الذي يجول في الميدان المقفل
هنالك الكثير من الذين سخروا جام أحبارهم ليس لنشر ما يعتقدوه من أفكارهم بل كان همهم الوحيد هو ترسيخ أسمائهم
على صفحات التاريخ ...!
وهنالك من يمسك القلم بكل جبروت ..يخوض به الحياة بطولها وعرضها ..ويصنع به المستحيل ..ويجسم به أعظم التصاوير
وهو لا يبحث بالرغم من كل ذلك إلى أن يشار له بالبنان ..
ولكن يبقى ذلك القلم الذي يخرج بعفوية ..وبدون أي تزييغ هو القلم المؤثر ..المحرر للفكر من قيود الخوف ...
الصانع للفكر المستنير المعبر الصادق ...
بينما هناك طائفة .. تعيش في الحرية لكنها .. أقلامها في كل المواقف ..الحقيقة
هؤلاء ..ليس لهم وجود ..!! لانهم كالجيف الصامتة في الصحـراء
يجب
ان نكتب لندافع عن كلمة حق او ان نوصل كلمة حق وتقديم فائدة لاخوان لنا في
كل مكان ..وبعد ذلك لايهم ان كانت النتيجة صفر او 4 اصفار
من كتب بسبب دافع داخلي لنشر الخير ونشر العلم المفيد لن يثنيه "صفر"
اما من كان همه وجوده هو فقط .. فهذا مصيره النسيان بدون شك...
و في الختـام
لا تتضايق اذا نزل موضوعك بدون رد,,او حذف..او ذهب الى مقص الرقيب..
من أجل أن ننجح ... لابــد أن نعتاد طعم الفشل
فالإنسان الناجح عندما يتذوق مرارة الفشل يكون لديه رغبة وإصرار في تحقيق النجــاح
يرسم على الواح الخيال .. طيف النجاح ..
عندما تختفي آثار خطــوات أقلام الكتــاب في الصفــحات
هل نعتاب الاداره.. ؟؟ هل نعتاب كتاب الأقلام ..؟!
كثير من الأبطال
يغامر بحيــاته من أجل نجــاح مهمته .. وتخلـيد اسمه في صفحات التاريخ
فهو ..مات قبل أن يسمع كلمــة ... بطل
وهناك رساميــن عاشوا متسولين .. وعندما رحلوا عن الدنيا .. أنجذب الناس لرسوماتهم وبيعت لوحاتهم بملايين الدولارات
أدبـاء .. وكتاب .. اودعوا السجن وعاشــوا في المهانة
لانهم أيقنوا
أن التاريخ هو من سيدفع ثمن أوراقهم
وبــدأ عندهم... عهد الكتابة على الجدران
شأنهم كالأسد الذي يجول في الميدان المقفل
هنالك الكثير من الذين سخروا جام أحبارهم ليس لنشر ما يعتقدوه من أفكارهم بل كان همهم الوحيد هو ترسيخ أسمائهم
على صفحات التاريخ ...!
وهنالك من يمسك القلم بكل جبروت ..يخوض به الحياة بطولها وعرضها ..ويصنع به المستحيل ..ويجسم به أعظم التصاوير
وهو لا يبحث بالرغم من كل ذلك إلى أن يشار له بالبنان ..
ولكن يبقى ذلك القلم الذي يخرج بعفوية ..وبدون أي تزييغ هو القلم المؤثر ..المحرر للفكر من قيود الخوف ...
الصانع للفكر المستنير المعبر الصادق ...
بينما هناك طائفة .. تعيش في الحرية لكنها .. أقلامها في كل المواقف ..الحقيقة
هؤلاء ..ليس لهم وجود ..!! لانهم كالجيف الصامتة في الصحـراء
يجب
ان نكتب لندافع عن كلمة حق او ان نوصل كلمة حق وتقديم فائدة لاخوان لنا في
كل مكان ..وبعد ذلك لايهم ان كانت النتيجة صفر او 4 اصفار
من كتب بسبب دافع داخلي لنشر الخير ونشر العلم المفيد لن يثنيه "صفر"
اما من كان همه وجوده هو فقط .. فهذا مصيره النسيان بدون شك...
و في الختـام
لا تتضايق اذا نزل موضوعك بدون رد,,او حذف..او ذهب الى مقص الرقيب..
من أجل أن ننجح ... لابــد أن نعتاد طعم الفشل
فالإنسان الناجح عندما يتذوق مرارة الفشل يكون لديه رغبة وإصرار في تحقيق النجــاح
يرسم على الواح الخيال .. طيف النجاح ..