حياة قلبي مع كتااب ربي
حياة قلبي مع كتااب ربي
مسأإء ال خ ير . صبأإح ال خ ير ..
قال الله تعالى ( أفلايتدبّرون القرآن أم على قلوب أقفالها ) محمد : 24
كان صلى الله عليه وسلم يدعو الأمة إلى التدبر وفهم معاني القرآن
فحين نزل قوله تعالى:
( إنّ في خلق السّماوات والأرض واختلاف اللّيل والنّهار لآيات لأولي الألباب * الّذين يذكرون اللّه قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكّرون في خلق السّماوات والأرض ربّنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النّار)
[آل عمران :190 191].
قال صلى الله عليه وسلم: "ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها".
قال عثمان بن عفان : لو طهرت قلوبكم ما شبعتم من كلام ربكم
اخي/ أختي في الله ..
احرص/ي عند تلاوة كتاب الله
أن تحضر/ي فكرك وتجمع/ي شتات قلبك
أقبل/ي يارعاك الله إلى كتاب ربك بلسانك وعقلك وقلبك
دع/ي شواغل الدنيا وملهياتها عند تلاوته ..
إبتعد/ي عن سماع ماحرم الله .. فلن يجتمع في قلبك حب القرآن
والتلذذ به مع ماحرم الله ..
فإن أقبلت عليه
سيشع نوره ويتغلغل إلى أعماق قلبك فيرى النور .. ويبصر
الحق .. وينفر من الضلال .. ويتذوق حلاوة الإيمان ويجد سعادة واطمئنان ..
فإلى من يشتكي ضعف الإيمان وقلة الخشوع هيا ننهل من معينه فنروي ظمأ نفوسنا ..
لنقف عند وعده ووعيده وأمره ونهيه .. ومواعظه وعبره وقصصه
,,
وحكمه ..
نسأل المولى جل وعلا أن يجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا
ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا وغمومنا .
حياة قلبي مع كتااب ربي
مسأإء ال خ ير . صبأإح ال خ ير ..
قال الله تعالى ( أفلايتدبّرون القرآن أم على قلوب أقفالها ) محمد : 24
كان صلى الله عليه وسلم يدعو الأمة إلى التدبر وفهم معاني القرآن
فحين نزل قوله تعالى:
( إنّ في خلق السّماوات والأرض واختلاف اللّيل والنّهار لآيات لأولي الألباب * الّذين يذكرون اللّه قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكّرون في خلق السّماوات والأرض ربّنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النّار)
[آل عمران :190 191].
قال صلى الله عليه وسلم: "ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها".
قال عثمان بن عفان : لو طهرت قلوبكم ما شبعتم من كلام ربكم
اخي/ أختي في الله ..
احرص/ي عند تلاوة كتاب الله
أن تحضر/ي فكرك وتجمع/ي شتات قلبك
أقبل/ي يارعاك الله إلى كتاب ربك بلسانك وعقلك وقلبك
دع/ي شواغل الدنيا وملهياتها عند تلاوته ..
إبتعد/ي عن سماع ماحرم الله .. فلن يجتمع في قلبك حب القرآن
والتلذذ به مع ماحرم الله ..
فإن أقبلت عليه
سيشع نوره ويتغلغل إلى أعماق قلبك فيرى النور .. ويبصر
الحق .. وينفر من الضلال .. ويتذوق حلاوة الإيمان ويجد سعادة واطمئنان ..
فإلى من يشتكي ضعف الإيمان وقلة الخشوع هيا ننهل من معينه فنروي ظمأ نفوسنا ..
لنقف عند وعده ووعيده وأمره ونهيه .. ومواعظه وعبره وقصصه
,,
وحكمه ..
نسأل المولى جل وعلا أن يجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا
ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا وغمومنا .