20 إحصائيّة لم تكن تعرفها عن الشباب العربي والإنترنت!
ضمن قمة أبوظبي للإعلام، التي عُقدت في الفترة من 9 إلى 11 أكتوبر، أعلنت شركة بوز آند كومباني عن إطلاق أحدث تقاريرها حول استخدامات ورؤية الشباب العربي لشبكة الإنترنت، في تقرير ثري بالإحصاءات والمعلومات حول الموضوع، وقد تعاونت الشركة مع غوغل في إصدار التقرير.
وربما يتمثّل الجديد في هذه الدراسة – والتي تمّ إصدارها بعنوان “نظرة على جيل الرقمية العربي” هو تحديدها لتعريف شامل ل”جيل الرقمية العربي” من الشباب بين سن الخامسة عشرة والخامسة والثلاثين، واعتمادها على عيّنة من الشباب بلغت حوالي 3127 شخصًا في 9 دول عربية وهي: الإمارات ومصر والبحرين والكويت والجزائر وقطر والأردن ولبنان والسعوديّة.
وقد استوقفتني عدد من نتائج الدراسة والتي أثارت عدة تساؤلات حول مدى رؤية الشباب العربي للمشهد الرقمي في العالم العربي وهي:
يستخدم حوالي 83 في المائة من الشباب العربي الذي شملته دراسة “جيل الرقمية العربي” شبكة الإنترنت بشكل يومي
تقل هذه النسبة عند قياس معدّلات الاستخدام اليومي للإنترنت، إلا ألأنها تظل مرتفعة، إذ أكّد حوالي 40 في المائة من الشباب أنهم يستخدمون الإنترنت لمدّة لا تقلّ عن 5 ساعات يوميًا!
61 في المائة من الشباب أكّدوا أنهم يقضون أكثر من ساعتين يوميًا على مواقع التواصل الاجتماعي (مثل تويتر والفيس بوك) في نسبة تشير إلى تزايد هيّمنة مواقع التواصل الاجتماعي واقتراب تفوّقها على المواقع الأخرى.
في نقطة أخرى تؤكد سيطرة الإنترنت على مختلف أنواع الإعلام الرقمي الاخرى، أشار حوالي 78 في المائة من الشباب الذين شملتهم الدراسة إلى أنهم باتوا يفضّلون الإنترنت عن التليفزيون بصفة عامة.
أشار حوالي 16 في المائة فقط – وهي نسبة متدنيّة جدًا – أنهم يتمتعون بنفاذ إلى شبكة الإنترنت في مدارسهم أو جامعاتهم!
وفي الوقت نفسه، أكّد حوالي 76 في المائة من الشباب أن المنزل هو نقطة نفاذهم الأساسية إلى شبكة الإنترنت.
أوضحت الدراسة إلى أن 53 في المائة من شركات الأبحاث أصبح لها تواجد على شبكة الإنترنت، وأن حوالي 53 في المائة من المنتجات بات يتم تسويقها على الإنترنت.
وفي ظل الإحصائية السابقة، فقد أكّد حوالي 51 في المائة أنهم يفصحون عن آرائهم حول تجاربهم السيئة والجيدة مع الشركات وذلك عبر المواقع الاجتماعية وغيرها من المواقع.
يرى أن 37 في المائة من الشباب أن التكنولوجيا قد أثّرت بالسلب على الترابط الأسري.
يستخدم حوالي 41 في المائة من الشباب الإنترنت باللغتين العربية والإنجليزية ويستخدم حوالي 21 في المائة نفس اللغتين في الدردشة.
أشار حوالي 48 في المائة من الشباب المشارك في الدراسة إلى عدم رضاهم عن جودة المواقع الإلكترونية المحليّة.
أكّد حوالي 37 في المائة من الشباب عدم رضاهم عن فقر المحتوى العربي على الإنترنت وضآلة المواقع العربية.
رفض أكثر من 42 في المائة من الشباب فكرة التسوّق الإلكتروني لأنها تفتقر إلى إمكانية التعامل مع الأشخاص.
أشار حوالي 38 في المائة أنهم قلقون بشأن السلامة على الإنترنت.
حوالي 40 في المائة من الشباب العربي يشاهد الأفلام القصيرة على الإنترنت كوسيلة ترفيهية بالدرجة الأولى – من نتائج التقرير
لايزال الشباب العربي يرى أن الوسائل التعليميّة لا ترقى لتطلّعاتهم خاصًة في ظل إمكانيّة رفع تفاعليّة التعليم
يؤمن الشباب العربي – مّمن شملتهم الدراسة – أن الإنترنت قد قرّبتهم من الالتزام بتعاليم الدين – ابرز نتائج التقرير- وهي أبرز نتائج التقرير بعكس الاعتقاد السائد.
ضمن قمة أبوظبي للإعلام، التي عُقدت في الفترة من 9 إلى 11 أكتوبر، أعلنت شركة بوز آند كومباني عن إطلاق أحدث تقاريرها حول استخدامات ورؤية الشباب العربي لشبكة الإنترنت، في تقرير ثري بالإحصاءات والمعلومات حول الموضوع، وقد تعاونت الشركة مع غوغل في إصدار التقرير.
وربما يتمثّل الجديد في هذه الدراسة – والتي تمّ إصدارها بعنوان “نظرة على جيل الرقمية العربي” هو تحديدها لتعريف شامل ل”جيل الرقمية العربي” من الشباب بين سن الخامسة عشرة والخامسة والثلاثين، واعتمادها على عيّنة من الشباب بلغت حوالي 3127 شخصًا في 9 دول عربية وهي: الإمارات ومصر والبحرين والكويت والجزائر وقطر والأردن ولبنان والسعوديّة.
وقد استوقفتني عدد من نتائج الدراسة والتي أثارت عدة تساؤلات حول مدى رؤية الشباب العربي للمشهد الرقمي في العالم العربي وهي:
يستخدم حوالي 83 في المائة من الشباب العربي الذي شملته دراسة “جيل الرقمية العربي” شبكة الإنترنت بشكل يومي
تقل هذه النسبة عند قياس معدّلات الاستخدام اليومي للإنترنت، إلا ألأنها تظل مرتفعة، إذ أكّد حوالي 40 في المائة من الشباب أنهم يستخدمون الإنترنت لمدّة لا تقلّ عن 5 ساعات يوميًا!
61 في المائة من الشباب أكّدوا أنهم يقضون أكثر من ساعتين يوميًا على مواقع التواصل الاجتماعي (مثل تويتر والفيس بوك) في نسبة تشير إلى تزايد هيّمنة مواقع التواصل الاجتماعي واقتراب تفوّقها على المواقع الأخرى.
في نقطة أخرى تؤكد سيطرة الإنترنت على مختلف أنواع الإعلام الرقمي الاخرى، أشار حوالي 78 في المائة من الشباب الذين شملتهم الدراسة إلى أنهم باتوا يفضّلون الإنترنت عن التليفزيون بصفة عامة.
أشار حوالي 16 في المائة فقط – وهي نسبة متدنيّة جدًا – أنهم يتمتعون بنفاذ إلى شبكة الإنترنت في مدارسهم أو جامعاتهم!
وفي الوقت نفسه، أكّد حوالي 76 في المائة من الشباب أن المنزل هو نقطة نفاذهم الأساسية إلى شبكة الإنترنت.
أوضحت الدراسة إلى أن 53 في المائة من شركات الأبحاث أصبح لها تواجد على شبكة الإنترنت، وأن حوالي 53 في المائة من المنتجات بات يتم تسويقها على الإنترنت.
وفي ظل الإحصائية السابقة، فقد أكّد حوالي 51 في المائة أنهم يفصحون عن آرائهم حول تجاربهم السيئة والجيدة مع الشركات وذلك عبر المواقع الاجتماعية وغيرها من المواقع.
يرى أن 37 في المائة من الشباب أن التكنولوجيا قد أثّرت بالسلب على الترابط الأسري.
يستخدم حوالي 41 في المائة من الشباب الإنترنت باللغتين العربية والإنجليزية ويستخدم حوالي 21 في المائة نفس اللغتين في الدردشة.
أشار حوالي 48 في المائة من الشباب المشارك في الدراسة إلى عدم رضاهم عن جودة المواقع الإلكترونية المحليّة.
أكّد حوالي 37 في المائة من الشباب عدم رضاهم عن فقر المحتوى العربي على الإنترنت وضآلة المواقع العربية.
رفض أكثر من 42 في المائة من الشباب فكرة التسوّق الإلكتروني لأنها تفتقر إلى إمكانية التعامل مع الأشخاص.
أشار حوالي 38 في المائة أنهم قلقون بشأن السلامة على الإنترنت.
حوالي 40 في المائة من الشباب العربي يشاهد الأفلام القصيرة على الإنترنت كوسيلة ترفيهية بالدرجة الأولى – من نتائج التقرير
لايزال الشباب العربي يرى أن الوسائل التعليميّة لا ترقى لتطلّعاتهم خاصًة في ظل إمكانيّة رفع تفاعليّة التعليم
يؤمن الشباب العربي – مّمن شملتهم الدراسة – أن الإنترنت قد قرّبتهم من الالتزام بتعاليم الدين – ابرز نتائج التقرير- وهي أبرز نتائج التقرير بعكس الاعتقاد السائد.