اخبار سوريا: انشقاق القنصل السوري والملحق الدبلوماسي في ماليزيا
أعلن كل من عماد الأحمر القنصل السوري في العاصمة الماليزية كوالالمبور، والملحق الدبلوماسي محمود عبيد انشقاقهما عن النظام السوري.
وقال الأحمر في مقابلة خاصة مع “العربية” من القاهرة إن “نظام الأسد استخدم القمع المفرط ضد المدنيين المنادين بالحرية”.
ومن القاهرة أيضاً أعلن محمود عبيد الملحق الدبلوماسي في السفارة السورية في ماليزيا انشقاقه عن نظام الأسد وانضمامه إلى صفوف الثورة السورية.
والانشقاقات الدبلوماسية السورية طالت عدداً من السفراء والدبلوماسيين السوريين في عدد من البلدان، حيث كان السفير السوري في العراق، نواف الفارس أول الدبلوماسيين المنشقين عن نظام الأسد، في يوليو/تموز الماضي، ليفتح الباب، بعد ذلك، لنزيف دبلوماسي، يتوقع المحللون استمراره.
وفي منتصف يوليو/ تموز انشق سفير سوريا لدى روسيا البيضاء، فاروق طه، في ثاني انشقاق من نوعه في أقل من أسبوع.
أما السفير السوري في الإمارات عبد اللطيف الدباغ، فوجه ضربة موجعة لدمشق، حين أعلن انشقاقه عنها في الخامس والعشرين من يوليو/تموز، بعد يوم واحد فقط على انشقاق زوجته، سفيرة سوريا في قبرص، لمياء الحريري.
أما في الثلاثين من نفس الشهر فانشق القائم بأعمال السفير السورى في لندن، خالد الأيوبي.
وفي السابع من سبتمبر/أيلول، أعلن الملحق الدبلوماسي السوري في صربيا، بشار الحاج، انضمامه إلى الثورة السورية.
أعلن كل من عماد الأحمر القنصل السوري في العاصمة الماليزية كوالالمبور، والملحق الدبلوماسي محمود عبيد انشقاقهما عن النظام السوري.
وقال الأحمر في مقابلة خاصة مع “العربية” من القاهرة إن “نظام الأسد استخدم القمع المفرط ضد المدنيين المنادين بالحرية”.
ومن القاهرة أيضاً أعلن محمود عبيد الملحق الدبلوماسي في السفارة السورية في ماليزيا انشقاقه عن نظام الأسد وانضمامه إلى صفوف الثورة السورية.
والانشقاقات الدبلوماسية السورية طالت عدداً من السفراء والدبلوماسيين السوريين في عدد من البلدان، حيث كان السفير السوري في العراق، نواف الفارس أول الدبلوماسيين المنشقين عن نظام الأسد، في يوليو/تموز الماضي، ليفتح الباب، بعد ذلك، لنزيف دبلوماسي، يتوقع المحللون استمراره.
وفي منتصف يوليو/ تموز انشق سفير سوريا لدى روسيا البيضاء، فاروق طه، في ثاني انشقاق من نوعه في أقل من أسبوع.
أما السفير السوري في الإمارات عبد اللطيف الدباغ، فوجه ضربة موجعة لدمشق، حين أعلن انشقاقه عنها في الخامس والعشرين من يوليو/تموز، بعد يوم واحد فقط على انشقاق زوجته، سفيرة سوريا في قبرص، لمياء الحريري.
أما في الثلاثين من نفس الشهر فانشق القائم بأعمال السفير السورى في لندن، خالد الأيوبي.
وفي السابع من سبتمبر/أيلول، أعلن الملحق الدبلوماسي السوري في صربيا، بشار الحاج، انضمامه إلى الثورة السورية.