الاثنين, 02 أبريل 2012 12:26
ستوكهولم: شبكة اخبار العراق-ضمن النشاطات في الذكرى التاسعة لجريمة العصر الكبرى التي تعرّض لهاالعراق العظيم أرضاً وشعباً وتأريخاً، وبالتنسيق بين الجمعية السويديةللتضامن مع الشعب العراقي ضد الاحتلال والتجمع العراقي للسلم والتضامنالاجتماعي نُظمت ندوة موسعة في المركز الثقافي في العاصمة ستوكهولم يومالثلاثاء الموافق 13 \3 \2012 حيث تحدّث فيها محاضراً الرفيق الدكتورخضير المرشدي/ الممثل الرسمي للبعث ومسؤول العلاقات الخارجية للحزب ، عنالجريمة التي يندى لها التأريخ الإنساني، جريمة الغزو والإحتلالالأمريكي،
حيث اشتركت كل قوى الشر والظلام بقيادة الولايات المتحدةالأمريكية وبريطانيا ومن معهم من العملاء المأجورين بشن العدوان البربريضد عراق التأريخ والحضارات وغزوه ثم احتلاله بهدف أطفاء جذوته المشعه فيالوطن العربي ووأد مشروعه القومي النهضوي الحضاري الهادف لأنقاذ الأمهالعربيه والتصدي للمخطّطات الشريره التي تستهدف أمنها ومستقبلها.واستعرض د. خضير المرشدي في اللقاء الذي حضره عدد كبير من السويديينالمناهضين للاحتلال، فضلاً عن جزء من الجالية العراقية في ستوكهولم،أهداف الغزو والاحتلال الأمريكي ـ الصهيوني ـ الصفوي للعراق، حيث تفاعلالجميع مع الدكتور المرشديتفاعلاًكبيراً مما يعكس الاهتمام الكبيربقضية العراق في أوروبا وأتساع رقعة التأييد لمطالب أبنائه وشعبه الصابرالمجاهد المتمثلة في طرد كل أنواع الاحتلال ومن جاء معهم من العملاءالمخربين والقتلة.كما بين الرفيق الدكتور المرشدي ، ما لحق بالعراق أرضاً وشعباً جراءالغزو والاحتلال من قتلٍ وتدميرٍ وتخريبٍ ونهبٍ وفسادٍ، مشيراً الى أن منيدير حكومات العملاء في عراق اليوم هم مجموعه من القتلة واللصوصوالفاسدين والمخربين، لكنّه أكدّ الثقة التامّة من أن المستقبل للعراقولأبنائه الوطنيين المخلصين، وفي مقدمتهم أبطال المقاومة العراقيةالشجاعه الذين أجبروا قوات الأحتلال الأمريكي على سحب قواته النظاميه منأرض العراق الطاهرة، والذي ما كان ليتحقق لولا الأيمان الراسخ بحتميةالأنتصار والتمسك بثوابت الوطن وحقوقه وحقوق أبنائه. كما عبّر عن الإيمانالراسخ من أن اعتماد برنامج التحرير والاستقلال منهجاً عملياً، لكلالمقاومين، من شأنه طرد كل أشكال الاحتلال من أرضنا الطاهرة، ودحر ماتبقى من فلوله والقضاء التام على مشروعه الطائفي التقسيمي.
الأوضاع السياسية والمعيشية بعد تسع أعوامٍ من الإحتلال:كما استعرض الدكتور خضير المرشدي الأوضاع السياسية والمعيشية في العراقاليوم بعد مرور تسعة أعوام على احتلاله وبيّن كيف أن تلك الأوضاع تسير منسيء الى أسوء، وأن ما يطلق عليه بالعملية السياسية هو في الحقيقة ليسإلاّ اتفاق ذميم على تقاسم ثروات البلاد ومقدّرات الشعب العراقي الذيابتلى بهذه الحفنة من المرتشين والفاسدين والذي يعيش الآن دون أبسط حقوقهمن الخدمات الأساسية والصحيّة، فلا ماء ولا كهرباء ولا رعاية صحيّةحقيقية في حين أن المليارات من خزينة الدولة تنهب من قبل هؤلاء اللصوصوتودع في بنوك أجنبية.واكدّ د. المرشدي التصميم الأكيد من لدن قيادة البعث والمقاومة العراقيةوكل المخلصين والخيّرين على ملاحقة دول العدوان قانونيا وملاحقة مجرميالحرب من مدنيين وعسكريين وكل من اشترك معها في تدمير العراق وقتل وتشريدوتعذيب أبنائه.وشارك في الندوة الناشطة الأمريكية ضد الحرب على العراق السيدة (سنديشيهان)، والتي تحدثت بدورها عن المغالطات والتضليل المتعمد الذي مارستهالأداره الأمريكيه بهدف شن الحرب على العراقمشيرة الى آثارها التدميريه وعلى كل الأصعدة ،سواء على العراق أرضا وشعبا،حيث خضع الى أكبرعمليه تدمير شامل في التأريخ، أو على صعيد الداخل الأمريكي وتداعياتهالأقتصاديه والأجتماعيه والسياسيه.ندوة عن الواقع الصحي بعد الاحتلال:كما نظمت جامعة ستوكهولم \كلية الطب، في المستشفى التعليمي (كارولينسكا –سولنا) ندوة موسعة بتأريخ 14/3/2012حضرها جمع غفير من الأطباءوالمهنيين العاملين في القطاع الطبي، استمعوا خلالها الى محاضرة الرفيقالدكتور خضير المرشدي، والتي تناولت الجوانب السياسيه والاقتصاديةوالعلمية والطبية بشكل خاص، والانهيار الذي تعرّض له القطّاع الطبّيوالصحي جراء الغزو والاحتلال وما سبقه من حصار اقتصادي ظالم.
وقارن بين بين ما كان يقدّم من خدمات للمواطن العراقي من قبل الدولة ومنرعايةٍ طبيةٍ وصحيةٍ وما يحصل منذ الاحتلال ولحد يومنا هذا، حيث الغيابالتام لأبسط الخدمات، وغياب أبسط معالم الرعاية الصحيّة، يضاف الى ذلكالتصفيات المستمرة للعلماء والأطباء العراقيين والقضاء على كل ما هو جميلوإيجابي فيحياةالفرد العراقي والعمل على تغييب عقله وتجهيله بهدف فرضمفاهيم وقيم الاحتلال وإنجاح مشروعه الطائفي التقسيمي.
وفي يوم الخميس الموافق 15 \3 \2012 ، التقى الدكتور خضيّر المرشدي مععدد من أبناء الجالية العراقية والعربية المقيمين في العاصمة ستوكهولم،حيث تناول في حديث مفصل تداعيات الوضع السياسي داخل القطر وتأثيراته علىمسار الحياة بكل أتجاهاتها سواء على مستوى العراق أم على مستوى الوطنالعربي!! مشيراً الى النتائج الكارثية التي أفرزها الاحتلال البغيض الغاشم وحكوماته العميلة،والتي أدّت الى تدمير العراق وحاولت تنفيذمشروع تقسيمه الذي ما زال يجابه بوعي وطني رغم الضغوط الهائلة من عملاءالاحتلال والمنتفعين من هكذا مشاريع. واكدّ على الأهميّة القصوى لأنيتصدّىكل الوطنيين المخلصين المؤمنين بحتمية الأنتصار لهذه المحاولاتالرامية لتقزيم الأمه وتهميشها، بعد تقسيمها وصولاً الى مسخ هويتهاالعربية. وأعاد د. خضير المرشدي التأكيد على دور المقاومة الوطنيةالعراقية المسلحة المستمر في التصدّي للمشاريع الصهيونيه الصفوية ووأدهافي مهدها .وفي ختام اللقاء، أجاب الرفيق الدكتور خضيّر المرشدي على تساؤلات الحضور،وأستمع الى ملاحظاتهم واقتراحاتهم. وقد كان للقاء الأثر الطيب والإيجابيفي تعزيز الروح المعنويه لأبناء شعبنا من العراقيين والعرب المتواجدين فيستوكهولم.وضمن منهاج الزيارة، وفي صباح يوم الأربعاء الموافق 14/3/2012، أجرتواحدة من أهمّ وأكبر الصحف السويدية اليومية (سفينسكا داج بلاديت) والمعبّرة عن وجهة نظر حكومة ائتلاف اليمين الحاكم حالياً في السويدلقاءً موسّعاً مع د. خضير المرشدي أستعرض خلاله أهداف غزو واحتلالالعراق، وما تعرّض له من تدمير متعمد، وما نجم عن هذا الاحتلال منتداعيات خطيرة على حياة أبناء العراق، حيث تسبّب في تعرضهم لشتى صنوفالمعاناة وها هم اليوم، وبعد مرور تسع سنوات على هذا الاحتلال الغاشم، مازالوا يعانونمعاناة شديدة ويتعرضون لشتى صنوف الأذى والحرمان من أبسطمقوّمات الحياة الحرّة الكريمة. أمّا صحيفة البروليتاريا الأسبوعية المهمّة الصادرة للأسبوع (22-28مارس)، وهي من الصحف المهمه ويتابعها قطاعات واسعه من المواطنينالسويديين، فقد أجرت لقاءً مع د. المرشدي تناول فيه ما نجم عن الغزووالاحتلال الأمريكي للعراق وشرح معاناة الشعب العراقي وشدّد على حتميةانتصار مقاومته وقيادتها الوطنية المجاهدة. لقد استقبل أبناء شعبنا من الجاليه العراقيه والعربيه في السويد زيارةالدكتور خضير المرشدي بشرفٍ كبير وسعادة غامره ، وشوق كبير للاستماع الىموقف البعث من مجمل الاوضاع على الساحة العراقية والعربية ، حديثالرافضين والمتصدّين للاحتلال وعملائه الصغار، فكانت بحق عاملاَ مهمآ فيتسليط الضوء على ما يحدث على الأرض، وعزّزت الأيمان بحتمية الانتصارالحقيقي والكبير والقريب أنشاء الله على أعداء العراق والأمه الخالدة
ستوكهولم: شبكة اخبار العراق-ضمن النشاطات في الذكرى التاسعة لجريمة العصر الكبرى التي تعرّض لهاالعراق العظيم أرضاً وشعباً وتأريخاً، وبالتنسيق بين الجمعية السويديةللتضامن مع الشعب العراقي ضد الاحتلال والتجمع العراقي للسلم والتضامنالاجتماعي نُظمت ندوة موسعة في المركز الثقافي في العاصمة ستوكهولم يومالثلاثاء الموافق 13 \3 \2012 حيث تحدّث فيها محاضراً الرفيق الدكتورخضير المرشدي/ الممثل الرسمي للبعث ومسؤول العلاقات الخارجية للحزب ، عنالجريمة التي يندى لها التأريخ الإنساني، جريمة الغزو والإحتلالالأمريكي،
حيث اشتركت كل قوى الشر والظلام بقيادة الولايات المتحدةالأمريكية وبريطانيا ومن معهم من العملاء المأجورين بشن العدوان البربريضد عراق التأريخ والحضارات وغزوه ثم احتلاله بهدف أطفاء جذوته المشعه فيالوطن العربي ووأد مشروعه القومي النهضوي الحضاري الهادف لأنقاذ الأمهالعربيه والتصدي للمخطّطات الشريره التي تستهدف أمنها ومستقبلها.واستعرض د. خضير المرشدي في اللقاء الذي حضره عدد كبير من السويديينالمناهضين للاحتلال، فضلاً عن جزء من الجالية العراقية في ستوكهولم،أهداف الغزو والاحتلال الأمريكي ـ الصهيوني ـ الصفوي للعراق، حيث تفاعلالجميع مع الدكتور المرشديتفاعلاًكبيراً مما يعكس الاهتمام الكبيربقضية العراق في أوروبا وأتساع رقعة التأييد لمطالب أبنائه وشعبه الصابرالمجاهد المتمثلة في طرد كل أنواع الاحتلال ومن جاء معهم من العملاءالمخربين والقتلة.كما بين الرفيق الدكتور المرشدي ، ما لحق بالعراق أرضاً وشعباً جراءالغزو والاحتلال من قتلٍ وتدميرٍ وتخريبٍ ونهبٍ وفسادٍ، مشيراً الى أن منيدير حكومات العملاء في عراق اليوم هم مجموعه من القتلة واللصوصوالفاسدين والمخربين، لكنّه أكدّ الثقة التامّة من أن المستقبل للعراقولأبنائه الوطنيين المخلصين، وفي مقدمتهم أبطال المقاومة العراقيةالشجاعه الذين أجبروا قوات الأحتلال الأمريكي على سحب قواته النظاميه منأرض العراق الطاهرة، والذي ما كان ليتحقق لولا الأيمان الراسخ بحتميةالأنتصار والتمسك بثوابت الوطن وحقوقه وحقوق أبنائه. كما عبّر عن الإيمانالراسخ من أن اعتماد برنامج التحرير والاستقلال منهجاً عملياً، لكلالمقاومين، من شأنه طرد كل أشكال الاحتلال من أرضنا الطاهرة، ودحر ماتبقى من فلوله والقضاء التام على مشروعه الطائفي التقسيمي.
الأوضاع السياسية والمعيشية بعد تسع أعوامٍ من الإحتلال:كما استعرض الدكتور خضير المرشدي الأوضاع السياسية والمعيشية في العراقاليوم بعد مرور تسعة أعوام على احتلاله وبيّن كيف أن تلك الأوضاع تسير منسيء الى أسوء، وأن ما يطلق عليه بالعملية السياسية هو في الحقيقة ليسإلاّ اتفاق ذميم على تقاسم ثروات البلاد ومقدّرات الشعب العراقي الذيابتلى بهذه الحفنة من المرتشين والفاسدين والذي يعيش الآن دون أبسط حقوقهمن الخدمات الأساسية والصحيّة، فلا ماء ولا كهرباء ولا رعاية صحيّةحقيقية في حين أن المليارات من خزينة الدولة تنهب من قبل هؤلاء اللصوصوتودع في بنوك أجنبية.واكدّ د. المرشدي التصميم الأكيد من لدن قيادة البعث والمقاومة العراقيةوكل المخلصين والخيّرين على ملاحقة دول العدوان قانونيا وملاحقة مجرميالحرب من مدنيين وعسكريين وكل من اشترك معها في تدمير العراق وقتل وتشريدوتعذيب أبنائه.وشارك في الندوة الناشطة الأمريكية ضد الحرب على العراق السيدة (سنديشيهان)، والتي تحدثت بدورها عن المغالطات والتضليل المتعمد الذي مارستهالأداره الأمريكيه بهدف شن الحرب على العراقمشيرة الى آثارها التدميريه وعلى كل الأصعدة ،سواء على العراق أرضا وشعبا،حيث خضع الى أكبرعمليه تدمير شامل في التأريخ، أو على صعيد الداخل الأمريكي وتداعياتهالأقتصاديه والأجتماعيه والسياسيه.ندوة عن الواقع الصحي بعد الاحتلال:كما نظمت جامعة ستوكهولم \كلية الطب، في المستشفى التعليمي (كارولينسكا –سولنا) ندوة موسعة بتأريخ 14/3/2012حضرها جمع غفير من الأطباءوالمهنيين العاملين في القطاع الطبي، استمعوا خلالها الى محاضرة الرفيقالدكتور خضير المرشدي، والتي تناولت الجوانب السياسيه والاقتصاديةوالعلمية والطبية بشكل خاص، والانهيار الذي تعرّض له القطّاع الطبّيوالصحي جراء الغزو والاحتلال وما سبقه من حصار اقتصادي ظالم.
وقارن بين بين ما كان يقدّم من خدمات للمواطن العراقي من قبل الدولة ومنرعايةٍ طبيةٍ وصحيةٍ وما يحصل منذ الاحتلال ولحد يومنا هذا، حيث الغيابالتام لأبسط الخدمات، وغياب أبسط معالم الرعاية الصحيّة، يضاف الى ذلكالتصفيات المستمرة للعلماء والأطباء العراقيين والقضاء على كل ما هو جميلوإيجابي فيحياةالفرد العراقي والعمل على تغييب عقله وتجهيله بهدف فرضمفاهيم وقيم الاحتلال وإنجاح مشروعه الطائفي التقسيمي.
وفي يوم الخميس الموافق 15 \3 \2012 ، التقى الدكتور خضيّر المرشدي مععدد من أبناء الجالية العراقية والعربية المقيمين في العاصمة ستوكهولم،حيث تناول في حديث مفصل تداعيات الوضع السياسي داخل القطر وتأثيراته علىمسار الحياة بكل أتجاهاتها سواء على مستوى العراق أم على مستوى الوطنالعربي!! مشيراً الى النتائج الكارثية التي أفرزها الاحتلال البغيض الغاشم وحكوماته العميلة،والتي أدّت الى تدمير العراق وحاولت تنفيذمشروع تقسيمه الذي ما زال يجابه بوعي وطني رغم الضغوط الهائلة من عملاءالاحتلال والمنتفعين من هكذا مشاريع. واكدّ على الأهميّة القصوى لأنيتصدّىكل الوطنيين المخلصين المؤمنين بحتمية الأنتصار لهذه المحاولاتالرامية لتقزيم الأمه وتهميشها، بعد تقسيمها وصولاً الى مسخ هويتهاالعربية. وأعاد د. خضير المرشدي التأكيد على دور المقاومة الوطنيةالعراقية المسلحة المستمر في التصدّي للمشاريع الصهيونيه الصفوية ووأدهافي مهدها .وفي ختام اللقاء، أجاب الرفيق الدكتور خضيّر المرشدي على تساؤلات الحضور،وأستمع الى ملاحظاتهم واقتراحاتهم. وقد كان للقاء الأثر الطيب والإيجابيفي تعزيز الروح المعنويه لأبناء شعبنا من العراقيين والعرب المتواجدين فيستوكهولم.وضمن منهاج الزيارة، وفي صباح يوم الأربعاء الموافق 14/3/2012، أجرتواحدة من أهمّ وأكبر الصحف السويدية اليومية (سفينسكا داج بلاديت) والمعبّرة عن وجهة نظر حكومة ائتلاف اليمين الحاكم حالياً في السويدلقاءً موسّعاً مع د. خضير المرشدي أستعرض خلاله أهداف غزو واحتلالالعراق، وما تعرّض له من تدمير متعمد، وما نجم عن هذا الاحتلال منتداعيات خطيرة على حياة أبناء العراق، حيث تسبّب في تعرضهم لشتى صنوفالمعاناة وها هم اليوم، وبعد مرور تسع سنوات على هذا الاحتلال الغاشم، مازالوا يعانونمعاناة شديدة ويتعرضون لشتى صنوف الأذى والحرمان من أبسطمقوّمات الحياة الحرّة الكريمة. أمّا صحيفة البروليتاريا الأسبوعية المهمّة الصادرة للأسبوع (22-28مارس)، وهي من الصحف المهمه ويتابعها قطاعات واسعه من المواطنينالسويديين، فقد أجرت لقاءً مع د. المرشدي تناول فيه ما نجم عن الغزووالاحتلال الأمريكي للعراق وشرح معاناة الشعب العراقي وشدّد على حتميةانتصار مقاومته وقيادتها الوطنية المجاهدة. لقد استقبل أبناء شعبنا من الجاليه العراقيه والعربيه في السويد زيارةالدكتور خضير المرشدي بشرفٍ كبير وسعادة غامره ، وشوق كبير للاستماع الىموقف البعث من مجمل الاوضاع على الساحة العراقية والعربية ، حديثالرافضين والمتصدّين للاحتلال وعملائه الصغار، فكانت بحق عاملاَ مهمآ فيتسليط الضوء على ما يحدث على الأرض، وعزّزت الأيمان بحتمية الانتصارالحقيقي والكبير والقريب أنشاء الله على أعداء العراق والأمه الخالدة