تفنن صانعو السيارات أخيراً في تقديم طرز حصرية موجهة الى شريحة خاصة جداً من المستهلكين
وتألقت مرسيدس في هذا المجال من خلال تقديمها طرازاً يتخطى كلمة الحصرية بمعناها التقليدي المعروف
وهو SLR سترلينغ موس الذي ظهر للمرة الأولى خلال مشاركة الشركة الألمانية في فعاليات معرض ديترويت الدولي
وإنضمّ الى عائلة SLR التي تضم طرز SLR، SLR 722 و SLR رودستر
علماً أنه سينتج منه 75 وحدة فقط، بسعر 1.01 مليون دولار.
يحمل كل من نسخ SLR سترلينغ موس الـ75 رقماً محفوراً على الهيكل من 1 حتى 75.
كذلك ستحظى هذه السيارة بمحرك تبلغ سعته 5.5 ليتر
مكون من ثماني إسطوانات
V8 مع شاحن هواء ليولّد قدرة 650 حصاناً عند سرعة 6500 دورة في الدقيقة
إضافة الى 820 نيوتن متر عند سرعة 4000 دورة في الدقيقة كحد أقصى لعزم الدوران
ويمكن هذا المحرّك التسارع من سرعة صفر الى 100 كلم/س في أقل من 3.5 ثوان
إضافة الى سرعة قصوى تصل الى 350 كلم/س.
وسمحت هذه الأرقام لهذه السيارة بأن تحمل إسم أفضل بطل بريطاني في سباقات السيارات
وحامل لقب ميللي ميغليا التاريخي السير سترلينغ موس الذي قاد سيارة مرسيدس - بنز SLR الأسطورية
وحقق للشركة انتصاراً تلو الآخر خلال خمسينات القرن الماضي
أبرزها في ميلي ميلييا وتارغا فلوريو وجائزة “توريست تروفي”
حيث قادها أبطال أمثال خوان مانويل فانجيو، كارل كلينغ
ولا يزال موس محافظاً على الرقم القياسي لسباق ميلي ميلييا ويبلغ 10 ساعات و7 دقائق و48 ثانية.
يجمع طراز SLR سترلينغ موس بين خصائص طراز SLR الحالي
وأصالة طراز 1955
وهو مخصص للزبائن الذين يرغبون بسيارة تتمتع بتجهيزات لا مثيل لها في أي سيارة أخرى
ضمن فئة السوبر رياضية
كذلك يتمتع الركاب بمنظر بانورامي لأنه لا يوجد أي سقف أو زجاج أمامي لحجب الرؤية
ما يعزز من متعة قيادة هذه السيارة التي حافظت على الطابع الخاص بطرازSLR300 القديم والأسطوري
مع وجود حاجبين صغيرين فقط بطول بضعة سنتيمترات لصدّ الهواء.
وخلف مسندي الرأس
يتوافر إطار مجوّف متداخل مع الهيكل يعتبر بمثابة قضبان وقائية في حالات الانقلاب.
ونالت هذه السيارة اهتماماً خاصاً من مهندسي الشركة بدءاً بهيكلها الخفيف الوزن المصنوع من ألياف الكربون
حتى المؤخر البارز والهجومي الذي يذكرنا بالطرز القديمة التي عرفت شهرة عريضة في الخمسينات.
كما تتميز SLR سترلينغ موس بجوانح بارزة تلتف على المؤخر مع فتحات تهوئة سود على جانبي السيارة وغطاء المحرك
وحافظت الشركة على الطابع الأصيل للطراز القديم بإبقائها على الألواح الجانبية العالية الارتفاع في أسفل الأبواب
ما أدى الى تعزيز الشكل الديناميكي للسيارة الى جانب شكلها الإنسيابي لتظهر وكأنها منطلقة بأقصى سرعة حتى وهي متوقفة.
أما بالنسبة الى الأبواب فهي تُفتح للأعلى
ويمكن إغلاق السيارة عند عدم استخدامها بواسطة أغطية قماشية متينة للغاية
موجودة في مقصورة الأمتعة لتتحول عندها الى قطعة فنية منحوتة، فلا يشعر الناظر إليها وكأنها سيارة مكشوفة.
كذلك تتميز اللوحة التي تغطي مقبض التعشيق بكونها مصنوعة من الألومنيوم
وقد حُفر عليها إسم سترلينغ موس.
وأسهم “انتماء” هذه السيارة الى فئة السيارات المكشوفة في تعزيز عامل الديناميكية،
ووفّر الثبات المثالي لهذه المركبة التي تتميز بعادم أكبر مقارنة بذلك المتوافر في طرازي كوبيه أو رودستر.
وإستفادت هذه النسخة من خبرة مهندسي مرسيدس العريقة على مستوى المواصفات التقنية
قدرة المحرك الكبيرة
أنظمة التعليق المميزة والتصميم الخفيف الوزن نظراً لاستخدام ألياف الكربون
خصوصاً أنهم عملوا على إنتاج SLR 722 و SLR رودستر التي تنتمي الى العائلة ذاتها
وتتشارك مع سترلينغ موس الأيروديناميكية عينها والجانح الخلفي الذي يؤمن نسبة أعلى من القوة الضاغطة للأسفل عند المحور الخلفي
حيث يمكن السائق التحكّم يدوياً بنسبة الكبح الهوائي وخصوصاً عند القيادة في شكل رياضي
إذ يستطيع السائق رفع هذا الجانح قليلاً خلال الكبح عند تجاوزه سرعة 120 كلم/الساعة
ما يؤمن ثباتاً أفضل عند المنعطفات والطرق المتعرجة ويعزز من عامل التحكّم بالسيارة
وتألقت مرسيدس في هذا المجال من خلال تقديمها طرازاً يتخطى كلمة الحصرية بمعناها التقليدي المعروف
وهو SLR سترلينغ موس الذي ظهر للمرة الأولى خلال مشاركة الشركة الألمانية في فعاليات معرض ديترويت الدولي
وإنضمّ الى عائلة SLR التي تضم طرز SLR، SLR 722 و SLR رودستر
علماً أنه سينتج منه 75 وحدة فقط، بسعر 1.01 مليون دولار.
يحمل كل من نسخ SLR سترلينغ موس الـ75 رقماً محفوراً على الهيكل من 1 حتى 75.
كذلك ستحظى هذه السيارة بمحرك تبلغ سعته 5.5 ليتر
مكون من ثماني إسطوانات
V8 مع شاحن هواء ليولّد قدرة 650 حصاناً عند سرعة 6500 دورة في الدقيقة
إضافة الى 820 نيوتن متر عند سرعة 4000 دورة في الدقيقة كحد أقصى لعزم الدوران
ويمكن هذا المحرّك التسارع من سرعة صفر الى 100 كلم/س في أقل من 3.5 ثوان
إضافة الى سرعة قصوى تصل الى 350 كلم/س.
وسمحت هذه الأرقام لهذه السيارة بأن تحمل إسم أفضل بطل بريطاني في سباقات السيارات
وحامل لقب ميللي ميغليا التاريخي السير سترلينغ موس الذي قاد سيارة مرسيدس - بنز SLR الأسطورية
وحقق للشركة انتصاراً تلو الآخر خلال خمسينات القرن الماضي
أبرزها في ميلي ميلييا وتارغا فلوريو وجائزة “توريست تروفي”
حيث قادها أبطال أمثال خوان مانويل فانجيو، كارل كلينغ
ولا يزال موس محافظاً على الرقم القياسي لسباق ميلي ميلييا ويبلغ 10 ساعات و7 دقائق و48 ثانية.
يجمع طراز SLR سترلينغ موس بين خصائص طراز SLR الحالي
وأصالة طراز 1955
وهو مخصص للزبائن الذين يرغبون بسيارة تتمتع بتجهيزات لا مثيل لها في أي سيارة أخرى
ضمن فئة السوبر رياضية
كذلك يتمتع الركاب بمنظر بانورامي لأنه لا يوجد أي سقف أو زجاج أمامي لحجب الرؤية
ما يعزز من متعة قيادة هذه السيارة التي حافظت على الطابع الخاص بطرازSLR300 القديم والأسطوري
مع وجود حاجبين صغيرين فقط بطول بضعة سنتيمترات لصدّ الهواء.
وخلف مسندي الرأس
يتوافر إطار مجوّف متداخل مع الهيكل يعتبر بمثابة قضبان وقائية في حالات الانقلاب.
ونالت هذه السيارة اهتماماً خاصاً من مهندسي الشركة بدءاً بهيكلها الخفيف الوزن المصنوع من ألياف الكربون
حتى المؤخر البارز والهجومي الذي يذكرنا بالطرز القديمة التي عرفت شهرة عريضة في الخمسينات.
كما تتميز SLR سترلينغ موس بجوانح بارزة تلتف على المؤخر مع فتحات تهوئة سود على جانبي السيارة وغطاء المحرك
وحافظت الشركة على الطابع الأصيل للطراز القديم بإبقائها على الألواح الجانبية العالية الارتفاع في أسفل الأبواب
ما أدى الى تعزيز الشكل الديناميكي للسيارة الى جانب شكلها الإنسيابي لتظهر وكأنها منطلقة بأقصى سرعة حتى وهي متوقفة.
أما بالنسبة الى الأبواب فهي تُفتح للأعلى
ويمكن إغلاق السيارة عند عدم استخدامها بواسطة أغطية قماشية متينة للغاية
موجودة في مقصورة الأمتعة لتتحول عندها الى قطعة فنية منحوتة، فلا يشعر الناظر إليها وكأنها سيارة مكشوفة.
كذلك تتميز اللوحة التي تغطي مقبض التعشيق بكونها مصنوعة من الألومنيوم
وقد حُفر عليها إسم سترلينغ موس.
وأسهم “انتماء” هذه السيارة الى فئة السيارات المكشوفة في تعزيز عامل الديناميكية،
ووفّر الثبات المثالي لهذه المركبة التي تتميز بعادم أكبر مقارنة بذلك المتوافر في طرازي كوبيه أو رودستر.
وإستفادت هذه النسخة من خبرة مهندسي مرسيدس العريقة على مستوى المواصفات التقنية
قدرة المحرك الكبيرة
أنظمة التعليق المميزة والتصميم الخفيف الوزن نظراً لاستخدام ألياف الكربون
خصوصاً أنهم عملوا على إنتاج SLR 722 و SLR رودستر التي تنتمي الى العائلة ذاتها
وتتشارك مع سترلينغ موس الأيروديناميكية عينها والجانح الخلفي الذي يؤمن نسبة أعلى من القوة الضاغطة للأسفل عند المحور الخلفي
حيث يمكن السائق التحكّم يدوياً بنسبة الكبح الهوائي وخصوصاً عند القيادة في شكل رياضي
إذ يستطيع السائق رفع هذا الجانح قليلاً خلال الكبح عند تجاوزه سرعة 120 كلم/الساعة
ما يؤمن ثباتاً أفضل عند المنعطفات والطرق المتعرجة ويعزز من عامل التحكّم بالسيارة