منتديات الجنة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات الجنة

منتديات الجنة منتدى عراقي يهتم بالطلبة العراقيين والشباب العراقي ... منوع اجتماعي خدمي


    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية

    AlJna
    AlJna
    نائب المدير العام
    نائب المدير العام


    الجنس : ذكر
    الانتساب الانتساب : 19/06/2009
    العمر العمر : 30
    المساهمات المساهمات : 14331
    نقاط التميز نقاط التميز : 31718
    تقيم المستوى تقيم المستوى : 99

    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Empty جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية

    مُساهمة من طرف AlJna 2012-03-15, 7:43 pm

    المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية



    مسرح جامعة بغداد يتحدى المعقول ويفوق التوقعات
    ليعود مجددا بعمل جماهيري








    بعد قطيعة طويلة جدا تمتد إلى خمسة وعشرون عاما تقريبا، يعود المسرح
    الجامعي في جامعة بغداد، بحلة جديدة وبعمل مسرحي جماهيري كبير ضمن مواصفات
    قياسية عالمية، على مسرح جامعة بغداد بقاعة الحكيم بالجادرية، معتمدا على
    لغة المسرح العالمية وعلى عناصر الشكل والمضمون المسرحية، من أزياء وديكور
    مسرحي وسينوغرافيا وكاتدراج فني ضمن ميزان سين جديد غير تقليدي مع موسيقى
    تصويرية مدروسة وإنارة ومؤثرات الصوت والإكسسوارات وحركة ممثلين دقيقة جدا،
    إضافة إلى السيناريو المحبوك عبر نسق مشهدي مدروس سيكولوجيا وفكريا وعلميا
    لخلق مشهدية تأثيرية، مجسدة التشويق والإثارة والإبهار للمتلقين، لتحقق
    سيل من التأثيرات والتعاطف والانسجام للجمهور، وكل ذلك عبر مسرحية "العائلة
    المسيحية"، المسرحية التي استطاعت ولأول مرة في تاريخ العراق أن تستقطب
    أكثر من ألفي متفرج في مسرح يتسع لألف وأربعمائة مقعد فقط، حيث امتلئ مسرح
    الجامعة بشكل يفوق المعقول، ليبقى أكثر من ستمائة شخص دون مقاعد، ناهيك عن
    ممن جاء للمسرح ولم يتمكن من الحصول على مقعد للجلوس، بما في ذلك من
    مسئولين كبار في مؤسسات حكومية وغير حكومية، حيث لم يتمكنوا من الحصول على
    مقاعد في المسرح.
    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Show%20mix





    حضر العرض المسرحي المهندس جاسم محمد جعفر وزير الشباب والرياضة، الراعي
    للعمل المسرحي، وحضر رئيس جامعة بغداد د. موسى الموسوي الداعم للعرض
    المسرحي، كذلك حضرت وزيرة الهجرة والمهجرين السابقة باسكال وردة، وممثل
    ومستشار رئيس الوزراء الدكتور عدنان السراج، مع مجموعة كبيرة من وكلاء
    الوزارات والمدراء العامين، وعمداء الكليات ورؤساء الأقسام العلمية، وحشود
    كبيرة جدا من التدريسيين والطلبة، مسئولي المتابعة والأمن في الجامعة عبروا
    عن دهشتهم البالغة للأعداد الهائلة من المتفرجين في المسرح، حيث لم يسبق
    أن تعاملوا مع هكذا عدد كبير من المتفرجين، الأمر الذي استوجب بذل جهودا
    استثنائية وإضافية كبيرة منهم، لأجل تنظيم دخول وخروج المتفرجين، فهناك
    العديد من الطلبة وبما يفوق أكثر من ثلاثة مائة شخص شاهدوا العمل وقوفا على
    الأقدام، وان المسرح اكتظ بالهتافات والتشجيع والحماسة والتصفيق الحاد
    للفريق المسرحي، إعجابا وتضامنا مع المسرحية التي عبرت عن لحمة العراق
    ووحدته وتماسكه بكل أطيافه عبر التراث الإنساني العراقي، المتجسد في الرموز
    الإنسانية الخالدة في سفر العراق، وليفصح عن ملحمة بطولية خالدة لم يكن قد
    سُلط عليها الضوء، بهذا الشكل وبهذه الصورة المشرقة، لتاريخ العراق الثر،
    وذلك من خلال بطل المسرحية، شخصية وهب النصراني، الرجل المسيحي الذي ناصر
    الإسلام في معركة الطف، بجوار الحسين عليه السلام، وضحى بنفسه من اجل الحق
    ضد الباطل، ليستشهد من اجل نصرة الحسين عليه السلام ونصرة الحق والإنسانية،
    هو وأمه وزوجته التي لم يمض أسبوع على زواجه منها، ومن ثم تستشهد زوجته
    بجواره في معركة خالدة، ليكتشف المتفرج أن الكاتب البريطاني العظيم ويليم
    شكسبير قد استلهم فكرة مسرحية روميو وجوليت، من قصة الحب لوهب النصراني
    وزوجته، التي أبت إلا أن تموت بجوار وهب من اجل الحق ونصرة المسلمين ضد
    الباطل.
    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Mm%20%20%2873%29



    وزير الشباب والرياضة المهندس جعفر محمد عبر عن سعادته وشكره البالغ لفريق
    العمل المسرحي، ولمخرج وكاتب سيناريو المسرحية الدكتور عبدالباسط سلمان
    رئيس تحرير موقعنا الالكتروني، وأشاد بالجهود المبذولة وجهود الجامعة في
    إقامة هذا العمل المسرحي، كما أعرب الدكتور موسى الموسوي عن سعادته البالغة
    وشكره لفريق المسرحية وللنجاح الكبير الذي حققته المسرحية، ولما أبدى فريق
    العمل من إخلاص وتفاني في مسرحية جماهيرية كبيرة، ليتقدم رئيس الجامعة نحو
    الطلبة ونحو الفريق المسرحي ويلتقط صورة تذكارية تعبر عن الانتصار العلمي
    لجامعة بغداد، في عمل مسرحي جماهيري، يخدم المجتمع العراقي ويوحد صفوفه ضمن
    فكرة إبداعية، تم نسجها من تراث العراق الثر المليء بالبطولات الإنسانية
    التي جسدتها المسرحية ضمن فرقة طلابية شبابية من الجامعة.
    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Zn%20%20%28110%29%20
    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Mm%20%20%2883%29





    الوزيرة السابقة باسكال وردة تقدمت إلى الفرقة المسرحية وصعدت خشبة المسرح
    شخصيا لتهنئ المخرج عبدالباسط سلمان، معربة عن إعجابها بالعمل المسرحي
    الهائل، وشاكرة جهود الفرقة المسرحية والعمل الإنساني في العمل، الذي جسد
    التراث العراقي الرائع والأخلاقيات النبيلة للمجتمع العراقي وما يحمل من
    رموز مؤثرة وخلاقة.
    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Mm%20%20%2857%29

    رئيس تحرير جريدة الدعوة ومدير عام قناة المسار الأولى الأستاذ حسن
    السعيد، عبر عن سعادته وأعرب عن إعجابه البالغ بالعمل، و بارك وشكر
    العاملين وخصوصا مخرج العمل، وأثنى على العمل كثيرا، واعتبره خطوة جبارة
    نحو مسار المسرح الصحيح، المسرح الفكري البناء، الذي يجسد أفكار العراق
    وتراثه الإنساني، وتقدم شخصيا لخشبة المسرح ليشارك الفرحة بنجاح العمل،
    وليحيي مخرج المسرحية بنفسه، وقد صرح لموقعنا الالكتروني، بان العمل
    بمواصفات عالمية، ويرتقي لان يمثل العراق في المحافل العالمية وبمهرجانات
    كبيرة وعظيمة، لنعطي صورة مشرقة عن العراق وعن تلاحمه الإنساني وتماسك
    نسيجه الوطني.



    احد المتفرجين للمسرحية من الدين المسيحي كان يبكي وهو يشاهد العرض،
    وعندما سأله مراسل موقعنا الالكتروني برأيه عن المسرحية قال: (والله سمعت
    وشاهدت وقرئت الكثير عن قضية الحسين، إلا أني لم استوعبها إلا اليوم بعد
    مشاهدة العرض الكبير في المسرحية العائلة المسيحية، فرسالة المسرحية عبر
    الحسين وقضيته الخالدة ما زالت تنبض بالحب والتعاون والتماسك بين الشعوب
    والأديان من اجل حرية الإنسان وكرامته التي أرادها الله له)



    كاميرات القنوات الفضائية انتشرت في المسرح بكل زواياه لدرجة أن المسرح
    بات يشكل غابة مزروعة بالكاميرات التلفزيونية والمايكروفونات والصحفيين
    وأجهزة التسجيل، حيث سارعت أكثر من ستون قناة فضائية وتلفزيونية ومراسلين
    وإعلاميين لنقل وتصوير المسرحية بشكل تام، لتعرض أكثر من خمسين تقرير
    إخباري وتلفزيوني يجسد هذا الحدث التاريخي الكبير في المسرح الجامعي
    العراقي.

    عالم الهندسة الأستاذ الدكتور محمد باقر السنبلي أفصح عن دهشته وإعجابه
    البالغ لما شاهد من عرض فني مذهل يفوق الخيال والتصور، ويرتقي لمستوى
    العالمية، ليقول أن المسرحية بمواصفات عالمية، وان هذا العمل بمستوى ما
    شاهدت من عروض مسرحية في أمريكا خلال دراستي فيها للحصول على الدكتوراه،
    الصحفي حسين الذكر بين أن العمل يعد قفزة نوعية فريدة للمسرح العراقي، وان
    عرض العمل وفق هذه الإمكانيات في الجامعة يتجاوز الحدود المعهود للمسرح
    الاحترافي وليس الجامعي ،وهذا الأمر على مستوى العالم وسائر المسارح
    الجامعية في الدول المتقدمة، فقد زرت العديد من بلدان العالم وشاهدت الكثير
    من العروض المسرحية، وبالمقارنة أجد أن العائلة المسيحية تفوق التوقعات
    والتكهنات للمسرح، وما شاهدته اليوم إنما هو انجاز خارق للفكر العراقي
    النير، أستاذ الإعلام المدرس المساعد ضياء مصطفي وهو يهني المخرج الدكتور
    عبدالباسط سلمان ويقول أننا نقوم بتعليم الطلبة بالعادة في الكلية، لكن ما
    شاهدته اليوم على المسرح يفوق المخيلة على الإطلاق، لدرجة أني شعرت بأن
    الطلبة هم المعلمون، كأنهم يعلموننا ما هو المسرح، فأدائهم على المسرح غيّر
    كل وجهات النظر، ورسخ حقيقة، مفادها أن القدرات الخلاقة للمبدع العراقي
    تفوق الخيال وتفوق التصور، فهي قدرات بلا حدود، وهذا الأمر يعود بالتأكيد
    لدور المعلم الدكتور عبدالباسط سلمان الذي ابتدأ من الصفر مع الطلبة،
    ليعلمهم كل التقاليد المسرحية الأكاديمية الصحيحة، ومن ثم يفاجئنا هو
    وطلبته بعمل عملاق اسمه العائلة المسيحية، بعدها يتحول الطالب إلى محترف
    على خشبة المسرح.


    أستاذ الإعلام والعلاقات، الأستاذ المساعد الدكتور كريم مشط الموسوي في
    جامعة الصادق وجامعة بغداد، لم يتمالك نفسه وهو يشاهد العرض فسالت دموعه
    فرحا بالطلبة الذين يجسدون البطولة والإيثار في رؤيا فنية راقية جدا،
    ليتقدم الموسوي نحو المخرج بسيل من القبلات والأحضان، تعبيرا عن إعجابه
    وذهوله بالعرض المسرحي، ويشكر الفرقة المسرحية ويشكر المخرج لما رفع من اسم
    العلم عاليا في فضاء الإبداع في هذا العمل الجماهيري، مؤكدا أن الإعلام
    الجماهيري قد خطى خطوات جبارة عبر هذا العمل المسرحي الكبير، وان الرسائل
    الإعلامية قد انتشرت بأوسع أشكالها من خلال العرض الذي استقطب أكثر من
    خمسون قناة تلفزيونية فضائية ومؤسسة إعلامية، فضلا عن الصحفيين من المواقع
    الالكترونية والمجلات والجرائد اليومية والأسبوعية، لذا أرى أن المنظومة
    الإعلامية قد ارتقت بأعلى مستوياتها عبر هذا العمل المسرحي الجبار.





    مدير مكتب رئيس الجامعة الأستاذ عبد الكريم منير شاهد العمل وابلغ مخرج
    المسرحية بفخره واعتزازه بالجامعة التي تقدم عمل بهذا المستوى، مبينا أن
    الجامعة بهذا العمل الكبير الناجح ستمضي بالمسرح الجامعي نحو أرقى وارفع
    مستوى، وان النية لتطوير النشاط الفني الطلابي من خلال المسرح، وستدعم
    الجامعة كل النشاطات الطلابية الإبداعية، وسنحقق أبهى وأجمل صورة إنسانية
    مشرقة للجامعة العريقة جامعة بغداد.





    أستاذ العلاقات العامة في كلية الإعلام، الدكتور كاظم محمد يقول شاهدت
    العمل في مراحل البروفات وأعجبت وذهلت بما شاهدت من إبداع ورقي للمنظومة
    الفكرية خلال البروفات، واليوم لاحظت العرض وصعقت حقا لما قدمه المخرج
    وطلبتنا الأعزة على خشبة المسرح، أمام أكثر من ألفي مشاهد تقريبا، حيث لم
    أتمكن من الحصول على مقعد وبقيت واقفا متفرجا ومستمتعا بعمل جماهيري هز
    أركان فؤادي وفؤاد كل من شاهده، علما أن لي من الزملاء تعذر عليهم مشاهدة
    العرض لعدم توافر المقاعد الكافية في المسرح، وعلى حد علمي أن المسرح
    يستوعب لألف وأربعمائة متفرج، وان أكثر من خمسمائة شخص وجدتهم يشاهدون
    العرض وقوفا على الأقدام دون مقاعد، وبين أن العمل بإخراجه الرائع قد جسد
    واحدة من معطيات ثورة الحرية بالايخاء والوحدة الإنسانية ومقارعة الظلم
    ونصرة الحق إزاء الباطل، ويتأتى ذلك من أن الشخصية المحورية للمسرحية شكلت
    صرخة حرية مدوية في سماء الإنسانية، إذ لا تختصر الرسالة على دين واحد بل
    على كل الأديان الأخرى، بل حتى على من استلهم من ثورة الحسين وثورة الحرية،
    وقد بورك هذا العمل لأنه قدم هذه القيم بأسلوب أكاديمي حضاري، مركز على
    الجوانب القيمية، آملين من أستاذنا الفاضل عبدالباسط أن يرفد الجامعة
    وطلابها بأعمال مماثلة، ومعطيات إنسانية لما جاد به ثوار الإنسانية عبر
    النبي الأعظم محمد بن عبد الله واله الأطهار وأصحابه الميامين صلوات وسلام
    الله عليهم أجمعين.

    ما أن انتهى العرض المسرحي حتى انهالت العروض على مخرج المسرحية لتقديمها
    في المحافظات العراقية، حيث وجهت دعوات للمخرج بعرض المسرحية في النجف ضمن
    فعاليات النجف عاصمة الثقافة، كما وجهت محافظة واسط لعرض العمل في
    المحافظة، وكذلك هو الحال مع كربلاء ومع المحافظات الشمالية والجنوبية،
    وبعض الجامعات التي دعت المخرج والمنتج المنفذ أستاذ حسين الذكر لعرضه، وان
    مؤسسات عالمية ناقشت إمكانية العرض في أوربا، وتتباحث حول آلية تحقيق ذلك،
    لأهميته في رسم الصورة المشرقة للعقل العراقي والفكر الإنساني في الشخصية
    العراقية.


    مخرج
    العمل أفاد بأنه يحمد الله ويشكره كل ساعة لما حقق هذا العمل من إقبال
    واسع عليه، وشكر وزير الشباب والرياضة والدكتور موسى الموسوي والدكتور بهاء
    طعمه لدعمهم ومساندتهم للمسرحية، وأضاف أن العمل قد ضم أشخاصا مخلصين
    يعملون خلف الكواليس وكأنهم الجندي المجهول، مثل الأخ المبدع فاضل عباس
    المخرج المنفذ، والأخ الرائع صلاح مهدي كاتب النص، والأستاذ الكبير ماجد
    الجامعي مدير إنتاج المسرحية، والأخ المبدع أستاذ حسين الذكر المنتج
    المنفذ، فهؤلاء بذلوا الغالي والنفيس لإنجاح العمل وضحوا بأمور كثيرة من
    اجل العمل، وان أيام وليالي قضوها معي في تنفيذ العمل، حتى أننا سهرنا
    ليالي وليالي من اجله، وكانوا مخلصين للغاية، لذا لا يسعني إلا أن أقدم لهم
    شكري وامتناني، وهنا أشير إلى أن بركات الله كانت معي في خطواتي لان العمل
    إنساني بكل معانيه، فلا أنسى الرفق الإلهي والبركات الرحمانية التي تكرست
    يوم بعد يوم في عملنا المسرحي، ومن هنا يمكنني القول بان المسرح الجامعي قد
    عاد إلى أعلى مستوياته في هذه المسرحية، وان هناك نية وبالتنسيق مع رئاسة
    الجامعة لعمل منهاج مسرحي سنوي، نعرض فيه مسرحيات لموضوعات إنسانية خالدة،
    كهذه المسرحية التي استقطبت كل شرائح وألوان المجتمع العراقي من مسيحيين
    ومسلمين وتركمان وأكراد وأطيافه الجميلة المتعددة، لاكتشف أن مسيرتنا
    الإنسانية واحد وهادفة نحو السلام والخير.





    ومن الجدير بالذكر أن العمل المسرحي واحد من أهم وسائل الاتصال الجماهيرية
    وأكثرها تأثيرا بالمتلقي بحكم أن المسرح يرسل رسائله الإعلامية بشكل مباشر
    وفق جماهيرية واسعة، وجها لوجه على خشبة المسرح، وان الأعمال المسرحية
    تنقل إلى شاشات القنوات الفضائية ويعاد بثها مرارا وتكرار لتكون أعمالا
    فنية خالدة، وهو ما تحقق مع هذه المسرحية التي استقطبت وسائل الإعلام
    ونقلتها ووثقتها لتعيد بثها مرارا وتكرار.



    فريق الموقع الالكتروني قد رافق هذا العمل منذ مراحله الأولى قبل شهور،
    ووثق كل مراحله بالصور الفوتوغرافية، وكان قد استعرض منها في وقت سابق،
    واليوم يعرض جانب من يوم العرض الذي تم في يوم الخميس الموافق 16-2-2012
    على خشبة مسرح جامعة بغداد بقاعة الحكيم بالجادرية.
    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Mm%20%20%2846%29


    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Mm%20%20%281%29
    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Mm%20%20%2810%29
    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Mm%20%20%2811%29
    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Mm%20%20%2884%29
    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Mm%20%20%2812%29
    جامعة بغداد|المسرح الجامعي يعود بمسرحية عالمية-تقرير بـ 100 صورة عن عرض المسرحية Mm%20%20%2813%29


      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-11-24, 6:15 pm