الشيخ العريفي يبتهج فرحا بتخطيه حاجز المليون متابع لحسابه التويتري
الرأي – متابعات
احتفل الشيخ الدكتور محمد العريفي ومحبيه عبر حسابه التويتري بتخطيه حاجز
المليون متابع على موقع التواصل الاجتماعي ” توتير” وقال الدكتور العريفي
معلقا على ذلك “بعد وصول محبكم المليون متابع.. أصبح بين فرح
بأحبابه..ورهبة من هذا الحِمل..وخجل من التقصير في العناية بهم.. لا أستغني
عن رأيكم ودعائكم ، وقد خصص صفحة حسابه التويتري بنشر تغريدات
محبيه(رتويت)تباركه على هذا التخطي الذي قال عنه احدهم ” ما شاء الله تبارك
الله ياشيخ محمد حكام و رؤساء دول ما وصل عدد متابعينهم مثلك الله يحفظكم
من كل سوء و الثبات على الحق ” ،الشيخ الدكتور سلمان العودة كان له تهنئة
من نوع خاص حيث وصف الشيخ العريفي بهذا الانجاز بعدم القبول والرضاءإلا
بالقمة فقال “أهنئك يا صديقي د. محمد العريفي على تجاوز حاجز المليون ،
دائماً أنت لا تقبل بدون القمة.. ” وانهالت على صفحته العديد من التهاني
والتبريكات على هذا التخطي ووضح الشيخ العريفي مسألة الفرح والابتهاج بهذا
التخطي بقوله “فرح الشخص بكثرة الأتباع المستفيدين لا بأس به..فنبينا عليه
السلام يفرح بكثرة الأتباع ( عرضت علي الأمم .. إذ رفع لي سواد عظيم فظننت
أنهم أمتي فقيل لي هذا موسى وقومه ولكن انظر إلى الأفق فنظرت فإذا سواد
عظيم فقيل لي انظر إلى الأفق الآخر فإذا سواد عظيم فقيل لي هذه أمتك .. )
الرأي – متابعات
احتفل الشيخ الدكتور محمد العريفي ومحبيه عبر حسابه التويتري بتخطيه حاجز
المليون متابع على موقع التواصل الاجتماعي ” توتير” وقال الدكتور العريفي
معلقا على ذلك “بعد وصول محبكم المليون متابع.. أصبح بين فرح
بأحبابه..ورهبة من هذا الحِمل..وخجل من التقصير في العناية بهم.. لا أستغني
عن رأيكم ودعائكم ، وقد خصص صفحة حسابه التويتري بنشر تغريدات
محبيه(رتويت)تباركه على هذا التخطي الذي قال عنه احدهم ” ما شاء الله تبارك
الله ياشيخ محمد حكام و رؤساء دول ما وصل عدد متابعينهم مثلك الله يحفظكم
من كل سوء و الثبات على الحق ” ،الشيخ الدكتور سلمان العودة كان له تهنئة
من نوع خاص حيث وصف الشيخ العريفي بهذا الانجاز بعدم القبول والرضاءإلا
بالقمة فقال “أهنئك يا صديقي د. محمد العريفي على تجاوز حاجز المليون ،
دائماً أنت لا تقبل بدون القمة.. ” وانهالت على صفحته العديد من التهاني
والتبريكات على هذا التخطي ووضح الشيخ العريفي مسألة الفرح والابتهاج بهذا
التخطي بقوله “فرح الشخص بكثرة الأتباع المستفيدين لا بأس به..فنبينا عليه
السلام يفرح بكثرة الأتباع ( عرضت علي الأمم .. إذ رفع لي سواد عظيم فظننت
أنهم أمتي فقيل لي هذا موسى وقومه ولكن انظر إلى الأفق فنظرت فإذا سواد
عظيم فقيل لي انظر إلى الأفق الآخر فإذا سواد عظيم فقيل لي هذه أمتك .. )