مدينة الرستن تقصف بمدفعية الميدان وراجمات الصواريخ الموجودة الان قرب تلبيسة، والقذائف تسقط بالعشرات على جميع المباني الحكومية والمدنية، والجرحى بالعشرات، رغم إخلاء 90% من سكان المدينة
القورية : يقوم الجيش الأسدي برفقة الشبيحة بشن حملة عنيفة مستعملاً الدبابات والشيلكا والرصاص الحي، مما اضطر أفراد الجيش الحر للتدخل بهدف حماية المدنيين، وتدور الآن اشتباكات بين الطرفين، وهناك أنباء عن إصابات في صفوف العصابات الأسدية، إضافة الى إصابات بين الأهالي وأنباء عن استشهاد أحد المدنيين