اسم المسجد: جامع المأمون
المكان: بغداد ـ الكرخ ـ المنصور ـ
سنة التأسيس وتمويل البناء: تأسس الجامع عام 1378هـ - 1958م ، على نفقة السيدتين عطية وخديجة بنات الحاج سعودي التكريتي رحمهم الله جميعاً
المساحة وعدد المصلين: تبلغ مساحته تقريبا 750م2 ، ويستوعب ما يقارب 350 مصلِّ
مكونات المسجد : يحتوي الجامع على منارة يبلغ طولها نحو عشرون متراً، ومصلى للنساء ومحفل لقراءة القران في الطابق العلوي وبيت للإمام والخطيب ومغسل للأموات
نشاطات المسجد: إقامة دورات تحفيظ القران الكريم للأطفال في العطلة الصيفية، والاحتفال بالمناسبات الدينية
العقبات التي واجهت المسجد منذ بنائه:
* في 23 ـ شباط ـ 2006م، تعرض الجامع إلى أعمال عنف أدت إلى إغلاقه لفترة زمنية.
عدد المصلين ألان : يصل عدد المصلين في صلاة المغرب والعشاء إلى 20 مصلِّ ، وفي صلاة الجمعة إلى 200 مصلِّ
وضع المسجد الآن: مفتوح وتقام فيه الصلوات الخمسة وخطبة الجمعة والعيدين
بعض الشهداء :
صور للمسجد او اي توثيق اخر :
أي شيء منشور عن المسجد في الكتب او الانترنيت :
ويقع الباب الرئيسي في جهة القبلة مبني من الطابوق الأصفر المنجور والكاشي الكربلائي الأزرق كتب في أعلاه الآية الكريمة (إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر) (التوبة آية 18). كما كتب في رخامة بجانب الباب (شيد هذا المسجد بناء على وصية المرحومتين عطية وخديجة بنات المرحوم الحاج سعودي التكريتي والمشيدون له بالتعمير وتنفيذ الوصية ماهية خاتون والحاج عبد الرزاق والحاجة زكية ورثة المرحومة المغفور لها خديجة المذكورة سنة 1378هـ - 1958م). وفوق الباب منارة ذات حوض واحد يبلغ ارتفاعها نحو عشرين مترا وقد بنيت بالطابوق الأصفر والكاشي الكربلائي الأزرق كتب حولها بعض أسماء الله الحسنى.
وان الداخل إلى الجامع يدخل يرى ممرا مسقفا أدنى من الشارع العام يؤدي إلى ساحة صغيرة واما الطارمة يبلغ طولها نحو خمسة وعشرين مترا وعرضها نحو ثلاثة أمتار ويوجد سلم في الطارمة يؤدي إلى الطابق الأعلى حيث يبلغ طوله بطول الحرم وعرضه متران وقد قسم إلى مصلى للنساء ومحفل لقراءة القرآن الكريم.
أما الحرم فيبلغ طوله خمسة وعشرين مترا وعرضه خمسة عشر مترا وفي وسطه محراب مبني بالطابوق الأصفر كتب في أعلاه بالكاشي الكر بلائي الأزرق الآية الكريمة (كلما دخل عليها زكريا المحراب) (آل عمران آية 37). وبجواره منبر مبني من الطابوق والجص.
وتوجد غرفتان في الجهة الغربية إحداهما للإمام والخطيب وثانيهما للمؤذن وفي الجهة الشمالية مكان الوضوء ودورة المياه وبجوار الجامع توجد بعض الدكاكين موقوفة عليه.