اسم المسجد: جامع محمود مهاوش الكبيسي
المكان: بغداد ـ الكرخ ـ المنصور ـ حي الرشيد ـ الداوودي
سنة التأسيس وتمويل البناء: تأسس عام 1388هـ - 1968م ، على نفقة الحاج محمود مهاوش منصور حسوني الكبيسي وتم تجديد بناءه وتوسعته من قبل ولده سعد عام 2001م.
المساحة وعدد المصلين: تبلغ مساحته الكلية تقريباً 1500م2 ، ومساحة الحرم قرابة 1000م2 ، ويستوعب لحوالي 1500 مصلِّ
مكونات المسجد :يحتوي على منارة طويلة يبلغ طولها 20 متر ، ومنزل للإمام والخطيب بالإضافة الى الحرم
نشاطات المسجد: إقامة دورات تحفيظ القران الكريم للصغار في العطلة الصيفية
[b]المعوقات التي واجهت المسجد منذ بنائه:[/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]* في 23 ـ شباط ـ 2006م، تعرض الجامع إلى أعمال عنف وتخريب الحقت اضرار مادية بالمسجد أدت إلى إغلاقه .[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
وضع المسجد الآن: مفتوح وتقام فيه الصلوات الخمسة وخطبة الجمعة والعيدين
عدد المصلين ألان :يصل عدد المصلين في الفروض إلى 20 مصلِّ ، وفي صلاة الجمعة قرابة 200 مصلِّ
بعض الشهداء :
صور أخرى للمسجد او اي توثيق اخر :
أي شيء منشور عن المسجد في الكتب او الانترنيت :
ويقع
الباب الرئيسي للجامع في الجهة الشمالية وسط الدكاكين المبنية في واجهة
الجامع الأمامية الموقوفة عليه وعددها اثنان وثلاثون دكانا والباب مبني
يشكل بديع وفخم من الطابوق الأصفر والكاشي الكربلائي الأزرق كتب في جهاته
الثلاث الآية الكريمة (لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه،
فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين) (التوبة آية 108).
وان
الداخل إلى الجامع يجد ممرا من الإسمنت على جانبيه حديقتين جميلتين يؤدي
هذا الممر إلى الطارمة التي تقوم على أعمدة كونكريتية من أعلاها إفريز من
الكاشي الكربلائي من الغرب إلى الشرق كتب فيه الآيات القرآنية من سورة
النور من قوله تعالى (الله نور السموات والأرض) إلى قوله (سريع الحساب)
(النور آية 35-36-37) كما كتب تحت الآيات الكريمة ما نصه (الله - محمد -
أبو بكر - عثمان - علي - طلحة – الزبير - سعد - سعيد عبد الرحمن - أبو
عبيدة - الحسن - الحسين).
ويبلغ
عرض الطارمة خمسة أمتار وطولها عشرون مترا وفي وسطها محراب مبني بشكل بديع
من الكاشي الكربلائي والموزائيك كتب في أعلاه الآية الكريمة (أقم الصلاة
لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا) (الإسراء
آية 87).
وفي
جهتي المحراب بابان يؤديان إلى داخل الحرم حيث يبلغ طوله عشرين مترا وعرضه
اثنا عشر مترا يقوم على أعمدة كونكريتية ويقع المنبر فوق المحراب وهو
يختلف عن تصميم بقية المساجد ولم يكتب شيء على المحراب ويحيط بالحرم شبابيك
من كافة جهاته.
وبالجانب
الشرقي من الحرم يقع دار لسكنى الإمام والخطيب ومكان الوضوء وبالجهة
الغربية تقوم المنارة وهي ذات حوض واحد يبلغ ارتفاعها نحوا من عشرين مترا
كما توجد غرفة كبيرة للإمام والخطيب ويدار الجامع من قبل المتولي منشئ
الجامع.