الرئيسية
المنتديات
الانتساب : 
العمر : 
المساهمات : 
نقاط التميز
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين النبي العربي الامي محمد الصادق الامين وعلى اله الطيبين الطاهرين وصحبة الغر المنتجبين ومن تبعة باحسان الى يوم الدين
في البداية او اون اوضح ان كلماتي هذه ليست موجه الى أي مذهب او جهة دينية اوسياسية
وان شاء الله ساحاول ان اوصل المحتوى باقرب الطرق وللامانة كل الافكار غير كاملة وقابلة للتنقيح والتجديد والتصحيح
الاطار الفكري للانسان المسلم
تعريف بسيط حول الاطار الفكري
هو مايحد الانسان ويتحكم بتصرفاته من عوامل اجتماعية ودينية ونزعات مكنونة بالعقل الباطن او كما يسمية الدكتور علي الوردي بالتفكير اللاشعوري
يعتمد العقل المسلم البسيط بالتفكير على عدة هوامل اهمها
1:
الاطار المجتمعي
2:الموروث الديني
3: النزعات المكنونة
1:الاطار المجتمعي نقصد هنا الاطار المجتمعي هو النزعة بين العادات القبلية التي امتزجت بالاسلام من عصر الرسالة الى يومنا الحالي والتي اغلبها لاتتلائم مع وجه الاسلام السمح لبشاعتها فزالت مؤقتا الى عصر انتهاء الخلافة الراشدة فبدئت بالضهور بشكل قوي وخاصة بالعصر الاموي والذي يقيمه المؤخون ببداية الدولة العربية وانتهاء الدولة الاسلامية وهنا بدات مفاهيم الحرب القبلية تطفح وترجع من جديد ضد مبادىء السلام بالسلام والتي قد نهى عنها الرسول الكريم محمد ( ص ) وهنا نقول ان المشكلة بنظري هو التحول السريع بين عادات انطبعت بداخل الانفس والعقول تاكدت بالممارسات لمدة طويلة فكانت اسس الجهل المبطن بالاسلام واصبحت تمارس بغطاء اسلامي مباح وايضا بعد المصدر من الدعوة او بالاحرى تحايل الموجود على ما امر به المصدر من تعاليم مثبتة وواضحة والكل يدرك ماعملة الوضاعون من امور اصبحت تحير العقول ولذلك نجد بالصحاح الاسلامية وكتب السيرة والحديث احاديث قوية لكنها تتعارض مع بعضها قد يقول القارىء مالمشكلة ان تعارض حديثان نقوم برميهما المشكلة هي ان الناقل رحمه الله كان ينطلق من مبادى اهمها الامانة العملية بنقل الخبر او كان مشوش الذهن لايدرك ايها الصحيح لذلك اصبح النقل وتوسع التشوش ليصيب عصرنا الحالي بشلل تام وختام لهذه النقطة اقول ان ماكان من الامور التي ينهى عنها الاسلام من العز والبذخ الزائد اصبح اليوم يمارس اسلاميا او بغطاء اسلامي مباح ولاغبار علية وليومنا الحالي ايضا
2: الموروث الديني هنا قد اجرح البعض لكن اقول والله اننا على دين اباءنا واجدادنا ولم ندرك من الاسلام ومتعالمية شيئا وحاشى لرب اعز والجلالة ان نقول لكن الامثال تضرب ولاتقاس
كما كان العرب بالجهالية يعبدون الاصنام نحن الان نعبدها وبدون علم
هل ندرك الاية الكريمة التي تقول والذين امنوا ثم عملو الصالحات
اين نحن من هذه الاية المباركة
ولنراجع انفسنا ونتجرد من المثالية لبعض الوقت من منا بحث بدينة وبمذهبة وتاكد عقليا لا قلبيا
صحيح ان المجتمع يؤثر كثيرا بمرور الايام على الصبغة الدينية للانسان وكما يقال بعلم النفس
ان الانسان هو نتاج اعمدة المجتمع بنواحي كثيرة من شخصيتة الاجتماعية وتصرفاتة وسلوكة الديني وهنا يمكن ان يصبح التحول بمرور الزمن وببطىء تام عند التحول من بيئة الى اخرى قد لايشعر الفرد انه على دين او مذهب جديد وانه اتبع الحق مرة اخرى !!!!!!!
اليوم دار حوار بسيط بيني وبين شخص عزيز على قلبي
قال بصريح العبارة
والله انك تحب الرسول والله يشفعلك بدون ما تعلم وحبة وشفاعتة عند الله كفاية
وحاولت ان اقنعة لفترة طويلة ان الرسول ليس مجرد شخص عادي وانما هو مجموعة من الاعمال ومايجب ان يقتدى به هو العمل
ولايفيد الحب فقط وانما العمل معا وهذا ما يستطيع أي شخص ان يتاكد منه بعد التجرد من الاعباء العاطفية
فالرسول وحاشى لله لم يكن يكذب ولم يسرق ولم يعمل أي فاحشة
اين انته من هذه الاعمال والتصرفات معا ؟
بصراحة لم يجب ونعتني بصفات اخرى والحمد لله الجهل صفة اعتز بها ان كان واقع كلامي بهكذا منطق
3:النزعات المكنونة
لكل شخص مسلم او غير مسلم نزعات بداخل اعماق قلبة وكلنا تقريبا يسعى الى امور من بدء الخلق الى نهايتة لااتصور ان شخصان قد يتصورا غيرها
المال البنون الجمال المنصب الخ وقد تختلف مقاييسها من شخص لاخر
قد يكون الانسان المسلم بمرحلة معينة قد اكبت هذه الرغبات لكنها تظهر وتطفح وربما تستحوذ علية بوقت لاحق او عند تسلم السلطة مثالا
نضرب هنا مثلا خليفة المؤمنين فلان ابن فلان كان معروف بزهدة وورعة الخ من الصفات
وعندما بلغ بالخلافة وان الخليفة الذي قبلة توفى وطبعا كان يقرا القران
ابعد القران عنه وقال والله انه فراق بيني وبينك قد حصلت على ما اريد
هنا احترم هذا الانسان ليس لجهرة بالسوء وانما هكذا انسان استطيع التعامل معه لاني اعرف ماذا يريد ومالذي قد يصل عندة الذي لاطيق هو اصحاب الخطوط الاحمراء وما اكثرهم بتاريخنا الاسلامي الزاخر
قد لا استطيع ان اوصل الفكرة بدون ان اجرح شخص او اهيجي امر نحن بغنى عنه بصراحة لكن اقول ان مشكلة الرغبات المكنونة وخاصة بالانسان المسلم تمتزج دينيا وتحول بوجود امكانية شرعية الى رغبات الهية ويجب تنفيذها وكما حدث مع هارون الرشيد عندما دعا الى طبيبه المسيحي بالسعادة
قالو له العلماء انذاء لايجوز الدعاء لغير المسلم بالخير
قال لهم وبحجة شرعية مئة بالمئة انه طبيب الخليفة أي خليفة الله ري الارض وبمعنى اخر خليفة خليفة ............... رسول الله وعندما يقوم هذا الانسان بتطبيب الخليفة ويراعي بدنة فانة يقدم خدمة للمسلمين اجميعن لذلك يجب الدعاء له وهذا ما حصل من تبرير شرعي صحيح من نظرة العلماء انذاك وتبا لنا ان كنا نساير كل شخص بهواه
اقول وبالختام ان الفكرة غير كاملة وكل فكرة قابلة للتصحيح والتنقيح والتعديل
والحمد لله رب العالمين
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين النبي العربي الامي محمد الصادق الامين وعلى اله الطيبين الطاهرين وصحبة الغر المنتجبين ومن تبعة باحسان الى يوم الدين
في البداية او اون اوضح ان كلماتي هذه ليست موجه الى أي مذهب او جهة دينية اوسياسية
وان شاء الله ساحاول ان اوصل المحتوى باقرب الطرق وللامانة كل الافكار غير كاملة وقابلة للتنقيح والتجديد والتصحيح
الاطار الفكري للانسان المسلم
تعريف بسيط حول الاطار الفكري
هو مايحد الانسان ويتحكم بتصرفاته من عوامل اجتماعية ودينية ونزعات مكنونة بالعقل الباطن او كما يسمية الدكتور علي الوردي بالتفكير اللاشعوري
يعتمد العقل المسلم البسيط بالتفكير على عدة هوامل اهمها
1:
الاطار المجتمعي
2:الموروث الديني
3: النزعات المكنونة
1:الاطار المجتمعي نقصد هنا الاطار المجتمعي هو النزعة بين العادات القبلية التي امتزجت بالاسلام من عصر الرسالة الى يومنا الحالي والتي اغلبها لاتتلائم مع وجه الاسلام السمح لبشاعتها فزالت مؤقتا الى عصر انتهاء الخلافة الراشدة فبدئت بالضهور بشكل قوي وخاصة بالعصر الاموي والذي يقيمه المؤخون ببداية الدولة العربية وانتهاء الدولة الاسلامية وهنا بدات مفاهيم الحرب القبلية تطفح وترجع من جديد ضد مبادىء السلام بالسلام والتي قد نهى عنها الرسول الكريم محمد ( ص ) وهنا نقول ان المشكلة بنظري هو التحول السريع بين عادات انطبعت بداخل الانفس والعقول تاكدت بالممارسات لمدة طويلة فكانت اسس الجهل المبطن بالاسلام واصبحت تمارس بغطاء اسلامي مباح وايضا بعد المصدر من الدعوة او بالاحرى تحايل الموجود على ما امر به المصدر من تعاليم مثبتة وواضحة والكل يدرك ماعملة الوضاعون من امور اصبحت تحير العقول ولذلك نجد بالصحاح الاسلامية وكتب السيرة والحديث احاديث قوية لكنها تتعارض مع بعضها قد يقول القارىء مالمشكلة ان تعارض حديثان نقوم برميهما المشكلة هي ان الناقل رحمه الله كان ينطلق من مبادى اهمها الامانة العملية بنقل الخبر او كان مشوش الذهن لايدرك ايها الصحيح لذلك اصبح النقل وتوسع التشوش ليصيب عصرنا الحالي بشلل تام وختام لهذه النقطة اقول ان ماكان من الامور التي ينهى عنها الاسلام من العز والبذخ الزائد اصبح اليوم يمارس اسلاميا او بغطاء اسلامي مباح ولاغبار علية وليومنا الحالي ايضا
2: الموروث الديني هنا قد اجرح البعض لكن اقول والله اننا على دين اباءنا واجدادنا ولم ندرك من الاسلام ومتعالمية شيئا وحاشى لرب اعز والجلالة ان نقول لكن الامثال تضرب ولاتقاس
كما كان العرب بالجهالية يعبدون الاصنام نحن الان نعبدها وبدون علم
هل ندرك الاية الكريمة التي تقول والذين امنوا ثم عملو الصالحات
اين نحن من هذه الاية المباركة
ولنراجع انفسنا ونتجرد من المثالية لبعض الوقت من منا بحث بدينة وبمذهبة وتاكد عقليا لا قلبيا
صحيح ان المجتمع يؤثر كثيرا بمرور الايام على الصبغة الدينية للانسان وكما يقال بعلم النفس
ان الانسان هو نتاج اعمدة المجتمع بنواحي كثيرة من شخصيتة الاجتماعية وتصرفاتة وسلوكة الديني وهنا يمكن ان يصبح التحول بمرور الزمن وببطىء تام عند التحول من بيئة الى اخرى قد لايشعر الفرد انه على دين او مذهب جديد وانه اتبع الحق مرة اخرى !!!!!!!
اليوم دار حوار بسيط بيني وبين شخص عزيز على قلبي
قال بصريح العبارة
والله انك تحب الرسول والله يشفعلك بدون ما تعلم وحبة وشفاعتة عند الله كفاية
وحاولت ان اقنعة لفترة طويلة ان الرسول ليس مجرد شخص عادي وانما هو مجموعة من الاعمال ومايجب ان يقتدى به هو العمل
ولايفيد الحب فقط وانما العمل معا وهذا ما يستطيع أي شخص ان يتاكد منه بعد التجرد من الاعباء العاطفية
فالرسول وحاشى لله لم يكن يكذب ولم يسرق ولم يعمل أي فاحشة
اين انته من هذه الاعمال والتصرفات معا ؟
بصراحة لم يجب ونعتني بصفات اخرى والحمد لله الجهل صفة اعتز بها ان كان واقع كلامي بهكذا منطق
3:النزعات المكنونة
لكل شخص مسلم او غير مسلم نزعات بداخل اعماق قلبة وكلنا تقريبا يسعى الى امور من بدء الخلق الى نهايتة لااتصور ان شخصان قد يتصورا غيرها
المال البنون الجمال المنصب الخ وقد تختلف مقاييسها من شخص لاخر
قد يكون الانسان المسلم بمرحلة معينة قد اكبت هذه الرغبات لكنها تظهر وتطفح وربما تستحوذ علية بوقت لاحق او عند تسلم السلطة مثالا
نضرب هنا مثلا خليفة المؤمنين فلان ابن فلان كان معروف بزهدة وورعة الخ من الصفات
وعندما بلغ بالخلافة وان الخليفة الذي قبلة توفى وطبعا كان يقرا القران
ابعد القران عنه وقال والله انه فراق بيني وبينك قد حصلت على ما اريد
هنا احترم هذا الانسان ليس لجهرة بالسوء وانما هكذا انسان استطيع التعامل معه لاني اعرف ماذا يريد ومالذي قد يصل عندة الذي لاطيق هو اصحاب الخطوط الاحمراء وما اكثرهم بتاريخنا الاسلامي الزاخر
قد لا استطيع ان اوصل الفكرة بدون ان اجرح شخص او اهيجي امر نحن بغنى عنه بصراحة لكن اقول ان مشكلة الرغبات المكنونة وخاصة بالانسان المسلم تمتزج دينيا وتحول بوجود امكانية شرعية الى رغبات الهية ويجب تنفيذها وكما حدث مع هارون الرشيد عندما دعا الى طبيبه المسيحي بالسعادة
قالو له العلماء انذاء لايجوز الدعاء لغير المسلم بالخير
قال لهم وبحجة شرعية مئة بالمئة انه طبيب الخليفة أي خليفة الله ري الارض وبمعنى اخر خليفة خليفة ............... رسول الله وعندما يقوم هذا الانسان بتطبيب الخليفة ويراعي بدنة فانة يقدم خدمة للمسلمين اجميعن لذلك يجب الدعاء له وهذا ما حصل من تبرير شرعي صحيح من نظرة العلماء انذاك وتبا لنا ان كنا نساير كل شخص بهواه
اقول وبالختام ان الفكرة غير كاملة وكل فكرة قابلة للتصحيح والتنقيح والتعديل
والحمد لله رب العالمين
