1.
لا تقولوا رمضان، فإن رمضان اسم من أسماء الله تعالى، ولكن قولوا: شهر
رمضان. " ترتيب الموضوعات " للذهبي (570)، " الفوائد المجموعة " للشوكاني
(251).
2. شهر رمضان معلَّق بين السماء والأرض، ولا يرفع إلى
الله إلا بزكاة الفطر. " العلل المتناهية " لابن الجوزي (824)، " الضعيفة
" للألباني (43).
3. مَن صلَّى في آخر جمعة من رمضان، الخمس
الصلوات المفروضة في اليوم والليلة، قضت عنه ما أخل به من صلاة سنَتِه. "
الفوائد المجموعة " (157).
4. من أفطر يوماً مِن رمضان مِن غير
رخصةٍ ولا عذرٍ، كان عليه أن يصوم ثلاثين يوما، ومن أفطر يومين كان عليه
ستون، ومن أفطر ثلاثا كان عليه تسعون يوماً. " الفوائد المجموعة " (276)،
" الموضوعات " لابن الجوزي (2 / 197).
5. صوموا تصحوا. " تخريج الإحياء " للعراقي (3 / 75)، " الضعيفة " (253).
6. أن امرأتين صامتا وأن رجلا قال يا رسول الله إن هاهنا امرأتين قد صامتا
وإنهما قد كادتا أن تموتا من العطش فأعرض عنه أو سكت ثم عاد وأراه قال
بالهاجرة قال يا نبي الله إنهما والله قد ماتتا أو كادتا أن تموتا قال
ادعهما قال فجاءتا قال فجيء بقدح أو عس فقال لإحداهما قيئي فقاءت قيحاً أو
دماً وصديداً ولحماً حتى قاءت نصف القدح ثم قال للأخرى قيئي فقاءت من قيحٍ
ودمٍ وصديدٍ ولحمٍ عبيطٍ وغيره حتى ملأت القدح ثم قال إن هاتين صامتا عما
أحل الله وأفطرتا على ما حرم الله عز وجل عليهما جلست إحداهما إلى الأخرى
فجعلتا يأكلان لحوم الناس. " الضعيفة " (519).
7. عن سلمان قال
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال ثم أيها
الناس قد أظلكم شهر عظيم شهر مبارك شهر فيه ليلة خير من ألف شهر جعل الله
صيامه فريضة وقيام ليله تطوعا من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى
فريضة فيما سواه ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه وهو
شهر الصبر والصبر ثوابه الجنة وشهر المواساة وشهر يزداد فيه رزق المؤمن من
فطر فيه صائما كان مغفرة لذنوبه وعتق رقبته من النار وكان له مثل أجره أن
ينتقص من أجره شيء قالوا ليس كلنا نجد ما يفطر الصائم فقال يعطي الله هذا
الثواب من فطر صائما على تمرة أو شربة ماء أو مذقة لبن وهو شهر أوله رحمة
أتوسطه مغفرة وآخره عتق من النار من خفف عن مملوكه غفر الله له وأعتقه من
النار واستكثروا فيه من أربع خصال خصلتين ترضون بهما ربكم وخصلتين لا غنى
بكم عنهما فأما الخصلتان اللتان ترضون بهما ربكم فشهادة أن لا إله إلا
الله وتستغفرونه وأما اللتان لا غنى بكم عنها فتسألون الله الجنة وتعوذون
به من النار ومن أشبع فيه صائما سقاه الله من حوضي شربة لا يظمأ حتى يدخل
الجنة. " العلل " لابن أبي حاتم (1 / 249)، " الضعيفة " (871).
8. ليتَّقِه الصائم – يعني: الكحل -. " مجموع الفتاوى " ابن تيمية (25 / 234)، " الضعيفة " (1014).
9.حديث : (( اللهم بارك لنا في رجب و شعبان و بلغنا رمضان ))
انظر : كتاب الأذكار للنووي و كتاب ميزان الاعتدال للذهبي 3 / 96 طبعة دار
الكتب العلمية لعام 1995 و كتاب مجمع الزوائد للهيثمي 2 / 165 طبعة دار
الريان لعام 1407هـ و كتاب ضعيف الجامع للألباني حديث رقم 4395
10.(((أتاكم رمضان، شهر بركة، يغشاكم الله فيه، فينزل الرحمة، ويحط
الخطايا ويستجيب فيه الدعاء، وينظر الله تعالى إلى تنافسكم فيه، ويباهي
بكم ملائكته، فأروا الله من أنفسكم خيرا، فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله
عز وجل )))
(قال الألباني موضوع في تعليقه الترغيب والترهيب)
11.((صوموا تصحواوسافروا تغنموا)) ولفظه ( سافروا تربحوا وصوموا تصحوا واغزوا تغنموا )
كشف الخفاء ج:1 ص:539
رواه الطبراني في الأوسط وذكره العلامة الألباني في سلسلته الضعيفة 253وفي كتاب مشكلة الفقر حديث رقم 35
12.(( الصيام نصف الصبر))
ضعفه الألباني وذكره في ضعيف الجامع 2572
13.((أوله رحمة وأسطه مغفرة وآخره عتق من النار
وهو قطعة من حديث سلمان أوله أظلكم شهر ...... ))
((سنده ضعيف ))
14.حديث (( إن للصائم عند فطره دعوة ماترد))
((سنده ضعيف ))
15.((( أحب عبادي لي أعجلهم فطرا))
(((سنده ضعيف))
ضعيف الترغيب، ضعيف الجامع ..
16.((أعطيت أمتي في شهر رمضان خمسا لم يعطهن نبي قبلي أما واحدة ؛ فإنه
إذا كان أول ليلة من شهر رمضان ينظر الله عز وجل إليهم، ومن نظر الله إليه
لم يعذبه أبدا . وأما الثانية ؛ فإن خلوف أفواههم حين يمسون أطيب عند الله
من ريح المسك . وأما الثالثة ؛ فإن الملائكة تستغفر لهم في كل يوم وليلة
وأما الرابعة فإن الله عز وجل يأمر جنته فيقول لها: استعدي وتزيني لعبادي،
أوشك أن يستريحوا من تعب الدنيا إلى داري وكرامتي .وأما الخامسة ؛ فإنه
إذا كان آخر ليلة غفر الله لهم جميعا فقال رجل من القوم: أهي ليلة القدر ؟
فقال: لا، ألم تر إلى العمال يعملون، فإذا فرغوا من أعمالهم وفوا أجورهم
وفي لفظ ((تستغفر لهم الحيتان ))
ذكره العلامة الألباني في سلسلته الضعيفة برقم 5081 وقال في المشكاة 1909 فيه هشام ابن أبي هشام ضعيف إتفاقا
17.حديث (((اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت)))
ضعفه جمع من العلماء
ابن القيم في الزاد
الذهبي في المهذب
ابن حجر في الفتوحات
النووي في المجموع
الشوكاني في نيل الأوطار
الألباني في الإرواء الضعيفة و غيرهما.........
18.( يوم صومكم يوم نحركم )
وهو حديث لا أصل له، كما قال الإمام أحمد وغيره.
19.( خمس يفطِّرن الصائم وينقضن الوضوء: الكذب، والنميمة، والغيبة، والنظر بشهوة، واليمين الكاذبة )
وهو حديث ضعيف. قال ابن أبي حاتم : سألت أبي عن هذا الحديث فقال: هذا حديثُ كَذِبٍ، واقتصر الشيخ السبكي على تضعيفه.
20.( لا تزال أمتي بخير ما أخَّروا السحور وعجَّلوا الفطر ) والحديث منكر كما قال الشيخ الألباني،
والصحيح من ذلك حديث: ( لا تزال أمتي بخير ما عجَّلوا الإفطار) رواه الإمام أحمد .لا تقولوا رمضان، فإن رمضان اسم من أسماء الله تعالى، ولكن قولوا: شهر
رمضان. " ترتيب الموضوعات " للذهبي (570)، " الفوائد المجموعة " للشوكاني
(251).
2. شهر رمضان معلَّق بين السماء والأرض، ولا يرفع إلى
الله إلا بزكاة الفطر. " العلل المتناهية " لابن الجوزي (824)، " الضعيفة
" للألباني (43).
3. مَن صلَّى في آخر جمعة من رمضان، الخمس
الصلوات المفروضة في اليوم والليلة، قضت عنه ما أخل به من صلاة سنَتِه. "
الفوائد المجموعة " (157).
4. من أفطر يوماً مِن رمضان مِن غير
رخصةٍ ولا عذرٍ، كان عليه أن يصوم ثلاثين يوما، ومن أفطر يومين كان عليه
ستون، ومن أفطر ثلاثا كان عليه تسعون يوماً. " الفوائد المجموعة " (276)،
" الموضوعات " لابن الجوزي (2 / 197).
5. صوموا تصحوا. " تخريج الإحياء " للعراقي (3 / 75)، " الضعيفة " (253).
6. أن امرأتين صامتا وأن رجلا قال يا رسول الله إن هاهنا امرأتين قد صامتا
وإنهما قد كادتا أن تموتا من العطش فأعرض عنه أو سكت ثم عاد وأراه قال
بالهاجرة قال يا نبي الله إنهما والله قد ماتتا أو كادتا أن تموتا قال
ادعهما قال فجاءتا قال فجيء بقدح أو عس فقال لإحداهما قيئي فقاءت قيحاً أو
دماً وصديداً ولحماً حتى قاءت نصف القدح ثم قال للأخرى قيئي فقاءت من قيحٍ
ودمٍ وصديدٍ ولحمٍ عبيطٍ وغيره حتى ملأت القدح ثم قال إن هاتين صامتا عما
أحل الله وأفطرتا على ما حرم الله عز وجل عليهما جلست إحداهما إلى الأخرى
فجعلتا يأكلان لحوم الناس. " الضعيفة " (519).
7. عن سلمان قال
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال ثم أيها
الناس قد أظلكم شهر عظيم شهر مبارك شهر فيه ليلة خير من ألف شهر جعل الله
صيامه فريضة وقيام ليله تطوعا من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى
فريضة فيما سواه ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه وهو
شهر الصبر والصبر ثوابه الجنة وشهر المواساة وشهر يزداد فيه رزق المؤمن من
فطر فيه صائما كان مغفرة لذنوبه وعتق رقبته من النار وكان له مثل أجره أن
ينتقص من أجره شيء قالوا ليس كلنا نجد ما يفطر الصائم فقال يعطي الله هذا
الثواب من فطر صائما على تمرة أو شربة ماء أو مذقة لبن وهو شهر أوله رحمة
أتوسطه مغفرة وآخره عتق من النار من خفف عن مملوكه غفر الله له وأعتقه من
النار واستكثروا فيه من أربع خصال خصلتين ترضون بهما ربكم وخصلتين لا غنى
بكم عنهما فأما الخصلتان اللتان ترضون بهما ربكم فشهادة أن لا إله إلا
الله وتستغفرونه وأما اللتان لا غنى بكم عنها فتسألون الله الجنة وتعوذون
به من النار ومن أشبع فيه صائما سقاه الله من حوضي شربة لا يظمأ حتى يدخل
الجنة. " العلل " لابن أبي حاتم (1 / 249)، " الضعيفة " (871).
8. ليتَّقِه الصائم – يعني: الكحل -. " مجموع الفتاوى " ابن تيمية (25 / 234)، " الضعيفة " (1014).
9.حديث : (( اللهم بارك لنا في رجب و شعبان و بلغنا رمضان ))
انظر : كتاب الأذكار للنووي و كتاب ميزان الاعتدال للذهبي 3 / 96 طبعة دار
الكتب العلمية لعام 1995 و كتاب مجمع الزوائد للهيثمي 2 / 165 طبعة دار
الريان لعام 1407هـ و كتاب ضعيف الجامع للألباني حديث رقم 4395
10.(((أتاكم رمضان، شهر بركة، يغشاكم الله فيه، فينزل الرحمة، ويحط
الخطايا ويستجيب فيه الدعاء، وينظر الله تعالى إلى تنافسكم فيه، ويباهي
بكم ملائكته، فأروا الله من أنفسكم خيرا، فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله
عز وجل )))
(قال الألباني موضوع في تعليقه الترغيب والترهيب)
11.((صوموا تصحواوسافروا تغنموا)) ولفظه ( سافروا تربحوا وصوموا تصحوا واغزوا تغنموا )
كشف الخفاء ج:1 ص:539
رواه الطبراني في الأوسط وذكره العلامة الألباني في سلسلته الضعيفة 253وفي كتاب مشكلة الفقر حديث رقم 35
12.(( الصيام نصف الصبر))
ضعفه الألباني وذكره في ضعيف الجامع 2572
13.((أوله رحمة وأسطه مغفرة وآخره عتق من النار
وهو قطعة من حديث سلمان أوله أظلكم شهر ...... ))
((سنده ضعيف ))
14.حديث (( إن للصائم عند فطره دعوة ماترد))
((سنده ضعيف ))
15.((( أحب عبادي لي أعجلهم فطرا))
(((سنده ضعيف))
ضعيف الترغيب، ضعيف الجامع ..
16.((أعطيت أمتي في شهر رمضان خمسا لم يعطهن نبي قبلي أما واحدة ؛ فإنه
إذا كان أول ليلة من شهر رمضان ينظر الله عز وجل إليهم، ومن نظر الله إليه
لم يعذبه أبدا . وأما الثانية ؛ فإن خلوف أفواههم حين يمسون أطيب عند الله
من ريح المسك . وأما الثالثة ؛ فإن الملائكة تستغفر لهم في كل يوم وليلة
وأما الرابعة فإن الله عز وجل يأمر جنته فيقول لها: استعدي وتزيني لعبادي،
أوشك أن يستريحوا من تعب الدنيا إلى داري وكرامتي .وأما الخامسة ؛ فإنه
إذا كان آخر ليلة غفر الله لهم جميعا فقال رجل من القوم: أهي ليلة القدر ؟
فقال: لا، ألم تر إلى العمال يعملون، فإذا فرغوا من أعمالهم وفوا أجورهم
وفي لفظ ((تستغفر لهم الحيتان ))
ذكره العلامة الألباني في سلسلته الضعيفة برقم 5081 وقال في المشكاة 1909 فيه هشام ابن أبي هشام ضعيف إتفاقا
17.حديث (((اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت)))
ضعفه جمع من العلماء
ابن القيم في الزاد
الذهبي في المهذب
ابن حجر في الفتوحات
النووي في المجموع
الشوكاني في نيل الأوطار
الألباني في الإرواء الضعيفة و غيرهما.........
18.( يوم صومكم يوم نحركم )
وهو حديث لا أصل له، كما قال الإمام أحمد وغيره.
19.( خمس يفطِّرن الصائم وينقضن الوضوء: الكذب، والنميمة، والغيبة، والنظر بشهوة، واليمين الكاذبة )
وهو حديث ضعيف. قال ابن أبي حاتم : سألت أبي عن هذا الحديث فقال: هذا حديثُ كَذِبٍ، واقتصر الشيخ السبكي على تضعيفه.
20.( لا تزال أمتي بخير ما أخَّروا السحور وعجَّلوا الفطر ) والحديث منكر كما قال الشيخ الألباني،