لا شك أنه كلما ازدادت الثقة بالطريق الذي يسلكه المسلم , كان ثباته عليه أكبر.. ولهذا وسائل منها :
* استشعار أن الصراط المستقيم الذي
تسلكه ليس جديدا ولا وليد زمانك , وانما هو طريق عتيق قد سار فيه من قبلك
الأنبياء والصديقون والعلماء والشهداء والصالحون.. فتزول غربتك وتتبدل
وحشتك أنسا وكآبتك فرحا وسرورا , وتشعر بأن أولئك كلهم إخوة لك في الطريق
والمنهج .
* الشعور بالاصطفاء , لقوله تعالى : "الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى " النمل/59 .
وقوله أيضا : " ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا " فاطر/32 .
وقوله أيضا : " وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث " يوسف/06
وكما أن الله اصطفى الأنبياء فللصالحين نصيب من ذلك الاصطفاء , وهو ما ورثوه من علوم الأنبياء .
* ماذا يكون شعورك لو أن الله خلقك
جامدا أو دابة أو كافرا ملحدا أو داعيا إلى بدعـة أو فاسقا أو مسلما غير
داعيا لإسلامه أو داعيا في طريق متعدد الأخطاء ؟
ألا تـرى أن شعورك باصطفاء الله لك أن جعلك من أهـل السنة من عـوامل ثباتك على منهجك وطريقك ؟
* استشعار أن الصراط المستقيم الذي
تسلكه ليس جديدا ولا وليد زمانك , وانما هو طريق عتيق قد سار فيه من قبلك
الأنبياء والصديقون والعلماء والشهداء والصالحون.. فتزول غربتك وتتبدل
وحشتك أنسا وكآبتك فرحا وسرورا , وتشعر بأن أولئك كلهم إخوة لك في الطريق
والمنهج .
* الشعور بالاصطفاء , لقوله تعالى : "الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى " النمل/59 .
وقوله أيضا : " ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا " فاطر/32 .
وقوله أيضا : " وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث " يوسف/06
وكما أن الله اصطفى الأنبياء فللصالحين نصيب من ذلك الاصطفاء , وهو ما ورثوه من علوم الأنبياء .
* ماذا يكون شعورك لو أن الله خلقك
جامدا أو دابة أو كافرا ملحدا أو داعيا إلى بدعـة أو فاسقا أو مسلما غير
داعيا لإسلامه أو داعيا في طريق متعدد الأخطاء ؟
ألا تـرى أن شعورك باصطفاء الله لك أن جعلك من أهـل السنة من عـوامل ثباتك على منهجك وطريقك ؟