تأسست شركة آسياسيل، شبكة الاتصالات الخلوية الأولى في العراق، في مدينة السليمانية عام 1999م، ومع دخول الشركة إلى سوق عالمي منافس ومتقدم من نوعه، بشرت بولادة عهد جديد من الاتصالات في جميع أنحاء البلاد، ومهدت الطريق للشبكات الأخرى للسير على خطاها، وبذلك لا يسعنا إلا القول بأنها شركة الاتصالات الخلوية الرائدة في العراق.
انطلقت آسياسيل في فترة زمنية صعبة في تاريخ العراق، في الفترة التي كان فيها اقتصاد العراق في حالة من الفوضى بسبب العقوبات الاقتصادية التي فرضت عليه لسنوات، ولكن وعلى الرغم من هذه المعركة الصعبة، مضت آسياسيل قدماً بعملياتها التجارية الأولى عام 2000 وتمكنت، رغم كل الصعاب، من الاستمرار والمثابرة.
في أكتوبر 2003، حصلت آسياسيل على رخصة النظام الموحد للاتصالات المتنقلة (GSM) في المحافظات الشمالية السبع للعراق لمدة عامين، وهي بصدد توسعة قاعدة مشتركيها الذين عبّروا عن حاجتهم لشبكة هواتف خلوية عالية الجودة، وجرى توسيع نطاق الرخصة عام 2005 لتغطي جمهورية العراق بالكامل، وبذلك تكون آسياسيل شبكة الاتصالات الوحيدة التي توفر تغطية لجميع أنحاء البلاد.
وكانت ثمرة جهودها أن حصلت على رخصة محلية لمدة 15 عاماً في أغسطس 2007، لتصبح شبكة الاتصالات الوحيدة في البلاد التي تعمل بالنظام الموحد للاتصالات الخلوية وبتغطية أوسع، وقد حققت الشركة نجاحات كبيرة، الأمر الذي نتج عنه توسع الشركة ونموها فهي تضم تحت سقفها حالياً حوالي 2906 موظف، ولتقوم بعمليات تجارية جديدة.
وفي يومنا الحالي، تقدم الشركة خدماتها لما يزيد عن 8 مليون مشترك في جميع أنحاء البلاد عبر شبكة وصفت بأنها أحد أكثر الإنجازات ريادةً في تاريخ العراق.
انطلقت آسياسيل في فترة زمنية صعبة في تاريخ العراق، في الفترة التي كان فيها اقتصاد العراق في حالة من الفوضى بسبب العقوبات الاقتصادية التي فرضت عليه لسنوات، ولكن وعلى الرغم من هذه المعركة الصعبة، مضت آسياسيل قدماً بعملياتها التجارية الأولى عام 2000 وتمكنت، رغم كل الصعاب، من الاستمرار والمثابرة.
في أكتوبر 2003، حصلت آسياسيل على رخصة النظام الموحد للاتصالات المتنقلة (GSM) في المحافظات الشمالية السبع للعراق لمدة عامين، وهي بصدد توسعة قاعدة مشتركيها الذين عبّروا عن حاجتهم لشبكة هواتف خلوية عالية الجودة، وجرى توسيع نطاق الرخصة عام 2005 لتغطي جمهورية العراق بالكامل، وبذلك تكون آسياسيل شبكة الاتصالات الوحيدة التي توفر تغطية لجميع أنحاء البلاد.
وكانت ثمرة جهودها أن حصلت على رخصة محلية لمدة 15 عاماً في أغسطس 2007، لتصبح شبكة الاتصالات الوحيدة في البلاد التي تعمل بالنظام الموحد للاتصالات الخلوية وبتغطية أوسع، وقد حققت الشركة نجاحات كبيرة، الأمر الذي نتج عنه توسع الشركة ونموها فهي تضم تحت سقفها حالياً حوالي 2906 موظف، ولتقوم بعمليات تجارية جديدة.
وفي يومنا الحالي، تقدم الشركة خدماتها لما يزيد عن 8 مليون مشترك في جميع أنحاء البلاد عبر شبكة وصفت بأنها أحد أكثر الإنجازات ريادةً في تاريخ العراق.