الولادة والنشأة
الشيخ أحمد بن عبد الغفور السامرائي
، ولد في مدينة سامراء في العراق عام 1375هـ/1955م، نشأة في عائلة تتولى مشيخة احدى الطرق الصوفية من آل غلام الرفاعية، لكنه اتخذ خطا وسطا بعيدا عن منهج عائلته.
[عدل] الدراسة
أنهى دراسته الثانوية عام 1975م.
طلب العلم الشرعي على علماء بغداد.
تخرج في معهد اعداد المعلمين.
تقدم للدراسة في كلية العلوم الإسلامية عام 1993م، وحصل على شهادة البكالوريوس في عام 1998م، وبتقدير أمتياز.
حصل على شهادة الماجستير في التاريخ الإسلامي من معهد التاريخ العربي والتراث الإسلامي للدراسات العليا عام 2001م.
نال شهادة الدكتوراه عام 2003م من نفس معهد التاريخ العربي والتراث الإسلامي للدراسات العليا.
[عدل] أنشطته ووظائفه
عمل في التعليم لسنوات طويلة كلف بالخطابة في مساجد سامراء منذ عام 1985م ومساجد بغداد، ولا يزال يلقي خطبة الجمعة في جامع أم القرى في بغداد.
وله برامج إذاعية متعددة بلغت أكثر من مئتين حلقة. شارك في مؤتمرات علمية وله ما يزيد على مئتين وخمسين حلقة تلفزيونية في موضوعات وحوارات في الشؤون الإسلامية في داخل العراق وخارجه.
في شهر آب من عام 2005م عين في منصب رئيس ديوان الوقف السني وهو منصب بدرجة وزير.
مما يؤخذ عليه تضارب مواقفه في القضاياالوطنية حيث كانت له مواقف غير ثابتة قبل وبعد الاحتلال وكذلك مساندته جماعات الصحوة التي حاربت القاعدة في العراق. .
الشيخ أحمد بن عبد الغفور السامرائي
، ولد في مدينة سامراء في العراق عام 1375هـ/1955م، نشأة في عائلة تتولى مشيخة احدى الطرق الصوفية من آل غلام الرفاعية، لكنه اتخذ خطا وسطا بعيدا عن منهج عائلته.
[عدل] الدراسة
أنهى دراسته الثانوية عام 1975م.
طلب العلم الشرعي على علماء بغداد.
تخرج في معهد اعداد المعلمين.
تقدم للدراسة في كلية العلوم الإسلامية عام 1993م، وحصل على شهادة البكالوريوس في عام 1998م، وبتقدير أمتياز.
حصل على شهادة الماجستير في التاريخ الإسلامي من معهد التاريخ العربي والتراث الإسلامي للدراسات العليا عام 2001م.
نال شهادة الدكتوراه عام 2003م من نفس معهد التاريخ العربي والتراث الإسلامي للدراسات العليا.
[عدل] أنشطته ووظائفه
عمل في التعليم لسنوات طويلة كلف بالخطابة في مساجد سامراء منذ عام 1985م ومساجد بغداد، ولا يزال يلقي خطبة الجمعة في جامع أم القرى في بغداد.
وله برامج إذاعية متعددة بلغت أكثر من مئتين حلقة. شارك في مؤتمرات علمية وله ما يزيد على مئتين وخمسين حلقة تلفزيونية في موضوعات وحوارات في الشؤون الإسلامية في داخل العراق وخارجه.
في شهر آب من عام 2005م عين في منصب رئيس ديوان الوقف السني وهو منصب بدرجة وزير.
مما يؤخذ عليه تضارب مواقفه في القضاياالوطنية حيث كانت له مواقف غير ثابتة قبل وبعد الاحتلال وكذلك مساندته جماعات الصحوة التي حاربت القاعدة في العراق. .