علي مولود الطالبي
لعينيكَ يا بدرَ الدُجى أتطلّعُ
وهذا الذي أصبو إليه
وأطمعُ
لكَ النورُ في هذا الوجودِ يلِفُّنا
ونورُ أمانينا
بوجهكَ يسطعُ
هو الحبُّ في قلبي إليكَ وإنّهُ
يفيضُ ويبدو في
عيوني فتلمعُ
إذا غابَ
بدرُ الأرض لستُ بآبِهٍ
إذا كنتَ قربي حيثُ نورُكَ أروعُ
سأسهرُ كي أبقى أناجيكَ ليلتي
تُطالعُ فيكَ الحُسنَ عيني وترتعُ
أحِبُّكَ يا
تاجَ البدورِ وما أرى
بحبِّكَ
إثماً حين أشدو وأبدِعُ
أهنّيكَ يا قلبي شَفيتَ من الضنى
بلقيا
حبيبٍ ما طلبتَ سيصنعُ
ستبقى بحمدِ اللهِ ما دامَ سالماً
حبيبُكَ يغفو في الشّغافِ ويهجعُ
لكَ البسمة الأحلى وضوع عبيرهِ
إذا ما غدتْ منه الرياضُ تَضَوّعُ
وما البجعُ الحَلمَانُ إلا عواطفي
تهيمُ
إذا ما شعشعَ النورُ تُسرِعُ
فإنْ كنتَ في بُعدٍ فأنتَ بخاطري
قريبٌ وصِدقُ الحبِّ للصبِّ يشفعُ
فأزهارُ كاردينا الجمالِ أحبُّها
لعينكَ يا مَنْ سِحرهُ السحرُ أجمعُ
وصوتُكَ أندى ما سمعتُ وليتني
بكلِّ شراييني غناءَكَ أسمعُ
تعالَ نمنّي لحظةَ السعدِ حبَّنا..
فذاكَ الذي نصبو إليه
ونهرعُ
فلا خير في الدُنيا بغير محبّةٍ
نعيشُ عليها يا نديمي ونُمرِعُ
لعينيكَ يا بدرَ الدُجى أتطلّعُ
وهذا الذي أصبو إليه
وأطمعُ
لكَ النورُ في هذا الوجودِ يلِفُّنا
ونورُ أمانينا
بوجهكَ يسطعُ
هو الحبُّ في قلبي إليكَ وإنّهُ
يفيضُ ويبدو في
عيوني فتلمعُ
إذا غابَ
بدرُ الأرض لستُ بآبِهٍ
إذا كنتَ قربي حيثُ نورُكَ أروعُ
سأسهرُ كي أبقى أناجيكَ ليلتي
تُطالعُ فيكَ الحُسنَ عيني وترتعُ
أحِبُّكَ يا
تاجَ البدورِ وما أرى
بحبِّكَ
إثماً حين أشدو وأبدِعُ
أهنّيكَ يا قلبي شَفيتَ من الضنى
بلقيا
حبيبٍ ما طلبتَ سيصنعُ
ستبقى بحمدِ اللهِ ما دامَ سالماً
حبيبُكَ يغفو في الشّغافِ ويهجعُ
لكَ البسمة الأحلى وضوع عبيرهِ
إذا ما غدتْ منه الرياضُ تَضَوّعُ
وما البجعُ الحَلمَانُ إلا عواطفي
تهيمُ
إذا ما شعشعَ النورُ تُسرِعُ
فإنْ كنتَ في بُعدٍ فأنتَ بخاطري
قريبٌ وصِدقُ الحبِّ للصبِّ يشفعُ
فأزهارُ كاردينا الجمالِ أحبُّها
لعينكَ يا مَنْ سِحرهُ السحرُ أجمعُ
وصوتُكَ أندى ما سمعتُ وليتني
بكلِّ شراييني غناءَكَ أسمعُ
تعالَ نمنّي لحظةَ السعدِ حبَّنا..
فذاكَ الذي نصبو إليه
ونهرعُ
فلا خير في الدُنيا بغير محبّةٍ
نعيشُ عليها يا نديمي ونُمرِعُ