وذكرت وكالة (سانا) للأنباء أن
مدينة جسر الشغور وعدد من مناطقها وقراها شهدت خلال اليومين الماضيين عودة 166
مواطنا من المخيمات التركية ممن أجبرتهم التنظيمات الإرهابية المسلحة على ترك
منازلهم مكرهين .
وجاء نزوح الأهالي من قرى
محافظة ادلب وتحديدا منطقة جسر الشغور هربا من التنظيمات المسلحة التي كانت تقوم
بترويع وقتل الأهالي والجيش والتمثيل بجثثهم وحرق الممتلكات العامة والخاصة، ماحدا
بالجيش إلى التدخل في تلك المناطق "استجابة لطلب الأهالي" لوضع حد للجماعات
المسلحة, وذلك بحسب المصادر الرسمية.
وكان التلفزيون السوري بث
اعترافات لعدد من عناصر التنظيمات المسلحة في مدينة جسر الشغور, أكدوا فيها قيامهم
بتنفيذ المجزرة بحق عناصر الأمن وارتكابهم للعديد من الجرائم التي روعت المواطنين.
وشهدت منطقة جسر الشغور مؤخرا
أحداثا أمنية راح ضحيتها, بحسب التقارير الرسمية, 120 عنصر امن، أكثر من 80 شخص
سقطوا في هجوم على مفرزة للأمن العسكري، الأمر الذي حدا بتوجه قطعات عسكرية إلى
المنطقة لوضع حدا للتنظيمات المسلحة، وذلك" بناء على استغاثة الأهالي"، والتي تمكنت
من احتواء الوضع هناك، بحسب التقارير.
وتستغل جماعات خروج المواطنين
السوريين الذين ينادون بمطالب عامة, لتقوم بأعمال ترويع وقتل بهدف زعزعة استقرار
وأمن سورية، حيث استشهد المئات من المتظاهرين المدنيين وعناصر الأمن والجيش, بحسب
تصريحات المسؤولين السوريين، فيما يحمل نشطاء حقوقيون السلطات السورية المسؤولية
بارتكاب تجاوزات تجاه.
مدينة جسر الشغور وعدد من مناطقها وقراها شهدت خلال اليومين الماضيين عودة 166
مواطنا من المخيمات التركية ممن أجبرتهم التنظيمات الإرهابية المسلحة على ترك
منازلهم مكرهين .
وجاء نزوح الأهالي من قرى
محافظة ادلب وتحديدا منطقة جسر الشغور هربا من التنظيمات المسلحة التي كانت تقوم
بترويع وقتل الأهالي والجيش والتمثيل بجثثهم وحرق الممتلكات العامة والخاصة، ماحدا
بالجيش إلى التدخل في تلك المناطق "استجابة لطلب الأهالي" لوضع حد للجماعات
المسلحة, وذلك بحسب المصادر الرسمية.
وكان التلفزيون السوري بث
اعترافات لعدد من عناصر التنظيمات المسلحة في مدينة جسر الشغور, أكدوا فيها قيامهم
بتنفيذ المجزرة بحق عناصر الأمن وارتكابهم للعديد من الجرائم التي روعت المواطنين.
وشهدت منطقة جسر الشغور مؤخرا
أحداثا أمنية راح ضحيتها, بحسب التقارير الرسمية, 120 عنصر امن، أكثر من 80 شخص
سقطوا في هجوم على مفرزة للأمن العسكري، الأمر الذي حدا بتوجه قطعات عسكرية إلى
المنطقة لوضع حدا للتنظيمات المسلحة، وذلك" بناء على استغاثة الأهالي"، والتي تمكنت
من احتواء الوضع هناك، بحسب التقارير.
وتستغل جماعات خروج المواطنين
السوريين الذين ينادون بمطالب عامة, لتقوم بأعمال ترويع وقتل بهدف زعزعة استقرار
وأمن سورية، حيث استشهد المئات من المتظاهرين المدنيين وعناصر الأمن والجيش, بحسب
تصريحات المسؤولين السوريين، فيما يحمل نشطاء حقوقيون السلطات السورية المسؤولية
بارتكاب تجاوزات تجاه.