أكد أندريا أنييللي رئيس نادي يوفنتوس الإيطالي لكرة القدم أن ناديه لا يلقي الاحترام الذي يستحقه من اتحاد الكرة الإيطالي.
وكان يوفنتوس طالب باستعادة لقب الدوري الإيطالي الذي أحرزه ثم تم تجريده منه في عام 2006 قبل أن يتم منحه بعدها لإنتر ميلان. وذلك بعدما تم الكشف لاحقاً عن تورط إنتر أيضاً في قضية الفساد نفسها التي تسببت في تجريد يوفنتوس من لقبه آنذاك.
ودفع ذلك، النادي الكائن في تورينو لمطالبة اتحاد الكرة الإيطالي قبل عام مضى بإعادة لقب الدوري المحلي لعام 2006 إليه.
ولكن أنييللي أعرب عن عدم رضاه تماماً عن الطريقة التي استقبل بها اتحاد الكرة الإيطالي هذا الطلب.
وصرح رئيس يوفنتوس في موقع النادي الرسمي على الإنترنت قائلاً: "بعد مرور 15 شهراً على الطلب الذي قدمناه لاتحاد الكرة الإيطالي، فإنني أطالب الاتحاد بأن يبدي احترامه ليوفنتوس ولمسؤوليه وللاعبيه وجماهيره. لقد ساهم هذا الفريق في صنع تاريخ الكرة الإيطالية على المستويين المحلي والعالمي. فقد قدّم يوفنتوس للمنتخب الإيطالي 27 لاعباً من أصل 44 خلال بطولات كأس العالم الأربع التي فاز بها".
وأضاف أنييللي: "في عام 2006 كنا الفريق الوحيد الذي عانى من أضرار اقتصادية بالغة، وشمل هذا الأمر مئات الملايين من اليورو. والآن بدأنا نلاحظ أن الأندية الأخرى أيضاً، وخاصة إنتر، لم تكن سلوكياتها نزيهة تماماً".
وكان يوفنتوس طالب باستعادة لقب الدوري الإيطالي الذي أحرزه ثم تم تجريده منه في عام 2006 قبل أن يتم منحه بعدها لإنتر ميلان. وذلك بعدما تم الكشف لاحقاً عن تورط إنتر أيضاً في قضية الفساد نفسها التي تسببت في تجريد يوفنتوس من لقبه آنذاك.
ودفع ذلك، النادي الكائن في تورينو لمطالبة اتحاد الكرة الإيطالي قبل عام مضى بإعادة لقب الدوري المحلي لعام 2006 إليه.
ولكن أنييللي أعرب عن عدم رضاه تماماً عن الطريقة التي استقبل بها اتحاد الكرة الإيطالي هذا الطلب.
وصرح رئيس يوفنتوس في موقع النادي الرسمي على الإنترنت قائلاً: "بعد مرور 15 شهراً على الطلب الذي قدمناه لاتحاد الكرة الإيطالي، فإنني أطالب الاتحاد بأن يبدي احترامه ليوفنتوس ولمسؤوليه وللاعبيه وجماهيره. لقد ساهم هذا الفريق في صنع تاريخ الكرة الإيطالية على المستويين المحلي والعالمي. فقد قدّم يوفنتوس للمنتخب الإيطالي 27 لاعباً من أصل 44 خلال بطولات كأس العالم الأربع التي فاز بها".
وأضاف أنييللي: "في عام 2006 كنا الفريق الوحيد الذي عانى من أضرار اقتصادية بالغة، وشمل هذا الأمر مئات الملايين من اليورو. والآن بدأنا نلاحظ أن الأندية الأخرى أيضاً، وخاصة إنتر، لم تكن سلوكياتها نزيهة تماماً".