عين لاعب الوسط الدولي السابق ماتياس ألميدا مدربا جديداً لفريقه ريفر بلايت وذلك بعد ساعات معدودة على هبوط عملاق الكرة الأرجنتينية إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه.
وذكر ريفر بلايت في بيان موقع من قبل رئيس النادي دانيال باساريلا: "في هذه الحقبة المهمة، يجب التنويه بالتصرف المحترم لخوان خوسيه لوبيز الذي ترك منصبه وقد أوكل وبالإجماع لماتياس ألميدا".
واستقال خوان خوسيه لوبيز من منصبه الأحد بعد أن استلم الإشراف على الفريق في بداية موسم 2010 خلفا لأنخيل كابا.
وسيستلم الميدا (37 عاماً) الذي دافع عن ألوان ريفر بلايت هذا الموسم وارتدى شارة القائد، منصب المدرب للمرة الأولى في مسيرته وهو يأمل أن ينجح في مهام إعادة الفريق الأرجنتيني العريق إلى موقعه بين الكبار.
وكان ألميدا بدأ مشواره الاحترافي مع ريفر بلايت بالذات عام 1991 قبل أن يتركه متوجهاً إلى أوروبا حيث دافع عن ألوان إشبيليه الإسباني (1996-1997) ولاتسيو (1997-2000) وبارما (2000-2004) وإنتر ميلان (2002-2004) وبريشيا (2004-2005) الإيطالية ثم عاد إلى بلاده للعب مع كويلميس (2005) ثم انتقل مجدداً إلى القارة العجوز للعب مع لين النرويجي (2007).
وسجل ألميدا عودته الثانية إلى بلاده عام 2009 حيث لعب مع فينيكس، قبل ان يعود في العام ذاته إلى حيث كانت البداية مع ريفر بلايت، الفريق الذي توج معه بلقب كأس ليبرتادوريس عام 1996 والدوري الارجنتيني اعوام 1993 و1994 و1996.
ويملك ألميدا الذي اختير أفضل لاعب في الدوري الإيطالي لموسم 1998-1999، في خزائنه العديد من الألقاب الأخرى، إذ أحرز الدوري الإيطالي موسم 1999-2000 والكأس الإيطالية عامي 1998 و2000 وكأس كؤوس أوروبا عام 1999 والكأس السوبر الأوروبية عام 1999 أيضاً.
يذكر أن الميدا لم يشارك الأحد في مباراة هبوط حامل الرقم القياسي بعدد الألقاب المحلية (33 لقباً) أمام ضيفه بلغرانو دي كوردوبا (1-1) في إياب الملحق (الذهاب صفر-2).
وكان ريفر بلايت بحاجة إلى الفوز بثلاثة أهداف نظيفة لكي يضمن بقاءه ضمن أندية النخبة التي لعب معها منذ تأسيسه عام 1931.
وأنهى ريفر بلايت الموسم في المركز الثامن، إلا أن نظام الهبوط في الدوري الأرجنتيني يأخذ بالاعتبار المعدل الوسطي لعدد النقاط التي حصل عليها الفريق في المواسم الثلاثة الأخيرة.
وكان ريفر بلايت حل في المركز الأخير في الافتتاح عام 2008، وفي المركز الثالث عشر في افتتاح موسمي 2009 و2010.
وأحرز ريفر بلايت 33 لقباً محلياً في تاريخه و5 ألقاب قارية منها الفوز مرتين بمسابقة كأس ليبرتادوريس عامي 1986 و1996.
وذكر ريفر بلايت في بيان موقع من قبل رئيس النادي دانيال باساريلا: "في هذه الحقبة المهمة، يجب التنويه بالتصرف المحترم لخوان خوسيه لوبيز الذي ترك منصبه وقد أوكل وبالإجماع لماتياس ألميدا".
واستقال خوان خوسيه لوبيز من منصبه الأحد بعد أن استلم الإشراف على الفريق في بداية موسم 2010 خلفا لأنخيل كابا.
وسيستلم الميدا (37 عاماً) الذي دافع عن ألوان ريفر بلايت هذا الموسم وارتدى شارة القائد، منصب المدرب للمرة الأولى في مسيرته وهو يأمل أن ينجح في مهام إعادة الفريق الأرجنتيني العريق إلى موقعه بين الكبار.
وكان ألميدا بدأ مشواره الاحترافي مع ريفر بلايت بالذات عام 1991 قبل أن يتركه متوجهاً إلى أوروبا حيث دافع عن ألوان إشبيليه الإسباني (1996-1997) ولاتسيو (1997-2000) وبارما (2000-2004) وإنتر ميلان (2002-2004) وبريشيا (2004-2005) الإيطالية ثم عاد إلى بلاده للعب مع كويلميس (2005) ثم انتقل مجدداً إلى القارة العجوز للعب مع لين النرويجي (2007).
وسجل ألميدا عودته الثانية إلى بلاده عام 2009 حيث لعب مع فينيكس، قبل ان يعود في العام ذاته إلى حيث كانت البداية مع ريفر بلايت، الفريق الذي توج معه بلقب كأس ليبرتادوريس عام 1996 والدوري الارجنتيني اعوام 1993 و1994 و1996.
ويملك ألميدا الذي اختير أفضل لاعب في الدوري الإيطالي لموسم 1998-1999، في خزائنه العديد من الألقاب الأخرى، إذ أحرز الدوري الإيطالي موسم 1999-2000 والكأس الإيطالية عامي 1998 و2000 وكأس كؤوس أوروبا عام 1999 والكأس السوبر الأوروبية عام 1999 أيضاً.
يذكر أن الميدا لم يشارك الأحد في مباراة هبوط حامل الرقم القياسي بعدد الألقاب المحلية (33 لقباً) أمام ضيفه بلغرانو دي كوردوبا (1-1) في إياب الملحق (الذهاب صفر-2).
وكان ريفر بلايت بحاجة إلى الفوز بثلاثة أهداف نظيفة لكي يضمن بقاءه ضمن أندية النخبة التي لعب معها منذ تأسيسه عام 1931.
وأنهى ريفر بلايت الموسم في المركز الثامن، إلا أن نظام الهبوط في الدوري الأرجنتيني يأخذ بالاعتبار المعدل الوسطي لعدد النقاط التي حصل عليها الفريق في المواسم الثلاثة الأخيرة.
وكان ريفر بلايت حل في المركز الأخير في الافتتاح عام 2008، وفي المركز الثالث عشر في افتتاح موسمي 2009 و2010.
وأحرز ريفر بلايت 33 لقباً محلياً في تاريخه و5 ألقاب قارية منها الفوز مرتين بمسابقة كأس ليبرتادوريس عامي 1986 و1996.