هى إحدى ولايات محافظة ظفار بسلطنة عمان, أصبغت عليها معالمها الجغرافية منظراً رائعاً جعل منها إحدى مناطق الجذب السياحية, بل جعل منها منافساً سياحياً قوياً لأجمل المدن السياحية العالمية, إنها ولاية ضلكوت العمانية والتي تتميز بطبيعة خلابة تجمع ما بين الجبل والبحر والخضرة فى كل مكان.
تتميز ولاية ضلكوت بتضاريس طبيعية تجمع بين مرتفعات الجبال الخضراء من جانب، وقربها من الشواطئ المطلة على بحر العرب من جانب آخر، إضافة إلى العديد من الكهوف والمغارات الطبيعية والتي كانت قديما ملجأ للإنسان والحيوان في مواجهة تقلبات الطقس وأصبحت الآن ومعها العيون والشواطئ والجبال الخضراء من المعالم السياحية ومناطق الجذب السياحي في الولاية.
وتطول فترة سقوط الأمطار في فصل الخريف في ولاية ضلكوت، ويستمر اخضرار الأرض في بعض أجزاء الولاية لفترة تمتد لستة أشهر، خاصة في مناطق الانحدارات الجبلية المتاخمة للشواطئ، وفي بعض المواقع الأخرى في قرى (خضرفي) و(ديم) وبعض مناطق انحدارات جبل القمر.
وقد أدى ذلك إلى وجود الاشجار المعمرة، التي تتميز بكبر حجم جذعها، ومن أشهر هذه الأشجار، الشجرة الغريبة وتسمى محلياً(هيرم ذيري) وذلك لتميزها بكبر حجم جذعها، وهي معروفة على مستوى محافظة ظفار، ويمكن للسياح مشاهدتها بإطلالتها على الشاطئ إلى يسار الشارع قبل الوصول إلى مركز الولاية.
تتميز ولاية ضلكوت بتضاريس طبيعية تجمع بين مرتفعات الجبال الخضراء من جانب، وقربها من الشواطئ المطلة على بحر العرب من جانب آخر، إضافة إلى العديد من الكهوف والمغارات الطبيعية والتي كانت قديما ملجأ للإنسان والحيوان في مواجهة تقلبات الطقس وأصبحت الآن ومعها العيون والشواطئ والجبال الخضراء من المعالم السياحية ومناطق الجذب السياحي في الولاية.
وتطول فترة سقوط الأمطار في فصل الخريف في ولاية ضلكوت، ويستمر اخضرار الأرض في بعض أجزاء الولاية لفترة تمتد لستة أشهر، خاصة في مناطق الانحدارات الجبلية المتاخمة للشواطئ، وفي بعض المواقع الأخرى في قرى (خضرفي) و(ديم) وبعض مناطق انحدارات جبل القمر.
وقد أدى ذلك إلى وجود الاشجار المعمرة، التي تتميز بكبر حجم جذعها، ومن أشهر هذه الأشجار، الشجرة الغريبة وتسمى محلياً(هيرم ذيري) وذلك لتميزها بكبر حجم جذعها، وهي معروفة على مستوى محافظة ظفار، ويمكن للسياح مشاهدتها بإطلالتها على الشاطئ إلى يسار الشارع قبل الوصول إلى مركز الولاية.