بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل أنت مدمن لشبكات التواصل الاجتماعي ومحب للأجهزة عالية التقنية؟ إذاً
هذه الأداة التي صممها "هوانغ نغوين" ستحظى بإعجابك بكل تأكيد.
إنها
تحمل إسم "سيرينديبيتي"، وهي عبارة عن غرض صغير أنيق الشكل، لا يزيد حجمه
عن ساعة اليد. ما هو غرضها الأساسي؟ يمكنك استخدامها لتحديث حسابك على
مواقع الفيسبوك وتويتر وماي سبيس أيضاً، بواسطة أداة أقل وزناً وأميز
تصميماً من الهواتف الذكية أو الحواسب المحمولة المعتادة. إضافة إلى أن
"سيرينديبيتي" تمتلك المقدرة على متابعة الأشخاص المتواجدين حولك حتى مسافة
50 متراً، إذ يود مصممها الوصل بين أشخاص ذوي اهتمامات مشتركة دون الحاجة
إلى امتلاكهم أصدقاء مشتركين.
وقد جاء "هوانغ" بهذه الفكرة بعد أن
ألهمته بها رواية للكاتب "جورج أورويل" بعنوان "1984". فيقول "يمكننا
استخدام شبكة للتواصل الاجتماعي... بطريقة "الأخ الأكبر" (وهي شخصية خيالية
في الرواية التي ذكرناها، وهو حاكم لدولة ديكتاتورية. وبعد نشر الرواية،
أصبح مصطلح "الأخ الأكبر" مرادفاً للتعسف في استعمال السلطة الحكومية
وخصوصاً فيما يتعلق باحترام الحريات المدنية)... فهل نستطيع أن نستبدل
المعني السلبي لهذا المصطلح بمعنى آخر ودي ومرح؟" حسناً، هذه هي فكرته!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل أنت مدمن لشبكات التواصل الاجتماعي ومحب للأجهزة عالية التقنية؟ إذاً
هذه الأداة التي صممها "هوانغ نغوين" ستحظى بإعجابك بكل تأكيد.
إنها
تحمل إسم "سيرينديبيتي"، وهي عبارة عن غرض صغير أنيق الشكل، لا يزيد حجمه
عن ساعة اليد. ما هو غرضها الأساسي؟ يمكنك استخدامها لتحديث حسابك على
مواقع الفيسبوك وتويتر وماي سبيس أيضاً، بواسطة أداة أقل وزناً وأميز
تصميماً من الهواتف الذكية أو الحواسب المحمولة المعتادة. إضافة إلى أن
"سيرينديبيتي" تمتلك المقدرة على متابعة الأشخاص المتواجدين حولك حتى مسافة
50 متراً، إذ يود مصممها الوصل بين أشخاص ذوي اهتمامات مشتركة دون الحاجة
إلى امتلاكهم أصدقاء مشتركين.
وقد جاء "هوانغ" بهذه الفكرة بعد أن
ألهمته بها رواية للكاتب "جورج أورويل" بعنوان "1984". فيقول "يمكننا
استخدام شبكة للتواصل الاجتماعي... بطريقة "الأخ الأكبر" (وهي شخصية خيالية
في الرواية التي ذكرناها، وهو حاكم لدولة ديكتاتورية. وبعد نشر الرواية،
أصبح مصطلح "الأخ الأكبر" مرادفاً للتعسف في استعمال السلطة الحكومية
وخصوصاً فيما يتعلق باحترام الحريات المدنية)... فهل نستطيع أن نستبدل
المعني السلبي لهذا المصطلح بمعنى آخر ودي ومرح؟" حسناً، هذه هي فكرته!