خيّم
الحزن على إحدى الأسر في محافظة الطائف، فبدلاً من استقبالها المهنئين
بعيد الفطر المبارك استقبلوا المعزين في وفاة أحد أبنائها، الذي لقي مصرعه
بسبب الألعاب النارية.وفي التفاصيل ان الطفل، البالغ من العمر عشر سنوات،
كان يلعب بمجموعة من الألعاب النارية أمام منزلهم الكائن في حي الشهداء
الشمالية فانفجرت إحداها وتسمى "القنبلة" في وجهه الذي تحول لونه إلى
الأسود، وقتها كان يرتدي ملابس العيد ويعبر عن فرحته، التي تحولت إلى
أحزان، حيث لقي مصرعه على الفور.
علشان كذا أنتبهو لأطفالكم كونو حريصين
الحزن على إحدى الأسر في محافظة الطائف، فبدلاً من استقبالها المهنئين
بعيد الفطر المبارك استقبلوا المعزين في وفاة أحد أبنائها، الذي لقي مصرعه
بسبب الألعاب النارية.وفي التفاصيل ان الطفل، البالغ من العمر عشر سنوات،
كان يلعب بمجموعة من الألعاب النارية أمام منزلهم الكائن في حي الشهداء
الشمالية فانفجرت إحداها وتسمى "القنبلة" في وجهه الذي تحول لونه إلى
الأسود، وقتها كان يرتدي ملابس العيد ويعبر عن فرحته، التي تحولت إلى
أحزان، حيث لقي مصرعه على الفور.
علشان كذا أنتبهو لأطفالكم كونو حريصين