أصبحت شخصيات ألعاب الكمبيوتر في الوقت الحالي تستمد تحركاتها من
اللاعبين أنفسهم الذين يضطرون أحيانا إلى القفز أو الاستدارة أو تنفيذ
مجموعة من الإيماءات حتى تقوم الشخصيات التي تظهر على الشاشة بتنفيذ نفس
الحركات.
ويحتاج هذا الأسلوب الخاص بالتحكم في شخصيات ألعاب الكمبيوتر إلى بعض
التعود في البداية، وقد يبدو شكل اللاعب ****ا بعض الشيء بالنسبة لمن ينظر
إليه دون أن يعرف أنه يمارس أحد الألعاب، حيث سيبدو كما لو كان شخصا يتراقص
وحيدا في غرفته.
ولكن بمجرد أن يعتادوا على هذا الأسلوب في التحكم، سوف يتغلب اللاعبون
على أي شعور بالحرج من مظهرهم أمام الآخرين حيث سينغمسون تماما في أجواء
اللعبة، وسوف تراهم وهم يرفعون أذرعتهم أو يتقافزون في الهواء أو يستديرون
حول أنفسهم في محاولة لجعل الشخصية التي يتحكمون فيها داخل اللعبة تصل إلى
هدفها.
وأزاح جهاز "بلايستيشن 3 " لألعاب الكمبيوتر من إنتاج شركة سوني
اليابانية للإليكترونيات الستار عن تقنية جديدة للتحكم تعتمد على وجود
كاميرا تسجل تحركات اللاعب وتكررها على الشاشة أمامه. ويمسك اللاعب بذراع
تحكم لاسلكي يشبه الميكروفون المضيء في يديه اثناء ممارسة اللعبة.
ويحمل ذراع التحكم الجديد اسم "موف" ويمكنه تشغيل مختلف أنواع الألعاب
مثل ألعاب المغامرة والإثارة والالعاب الرياضية أو الموسيقية. وعلى سبيل
المثال، في لعبة "سينج ستار" أي "نجم الغناء"، لم يعد دور اللاعب يقتصر على
الغناء، بل أصبح مطلوبا منه أن يرقص ويتمايل، وسوف يشاهد شخصية صغيرة تظهر
على الشاشة وتقوم بتقليده. ومثلما هو الحال في الحياة الواقعية، يتعين على
اللاعبين الذين يمارسون الألعاب الرياضية على شاشات الكمبيوتر أن يتدربوا
بعض الشيء لتحسين أدائهم، حيث ينبغي على من يمارس رياضة رمي الرمح في لعبة
كمبيوتر "سبورتس تشامبيون" أن يتدرب بشكل واقعي لتحقيق نتائج أفضل.
واستحوذت هذه الفكرة على اهتمام مبتكري ألعاب الكمبيوتر حيث كشفت شركة
"إليكترونيكس أرتس" عن لعبة جديدة تسمى "هاري بوتر أند ديثلي هالوز" حيث
يجسد اللاعبون أنفسهم خلال اللعبة شخصية الساحر ويحاربون قوى الشر باستخدام
عصاهم السحرية، كما أن شركة "يوبيسوفت" للألعاب تعتزم طرح مجموعة من ألعاب
الكمبيوتر الرياضية التي تتطلب مشاركة بدنية من اللاعبين.
ويأمل صناع هذه التقنية في دخول أسواق جديدة لاسيما في أوساط العائلات
والأشخاص الذين لا يداومون على ممارسة ألعاب الكمبيوتر، نظرا لأن هذه
الألعاب تكون سهلة وبسيطة ويمكن أن يمارسها أكثر من شخص في آن واحد.
اللاعبين أنفسهم الذين يضطرون أحيانا إلى القفز أو الاستدارة أو تنفيذ
مجموعة من الإيماءات حتى تقوم الشخصيات التي تظهر على الشاشة بتنفيذ نفس
الحركات.
ويحتاج هذا الأسلوب الخاص بالتحكم في شخصيات ألعاب الكمبيوتر إلى بعض
التعود في البداية، وقد يبدو شكل اللاعب ****ا بعض الشيء بالنسبة لمن ينظر
إليه دون أن يعرف أنه يمارس أحد الألعاب، حيث سيبدو كما لو كان شخصا يتراقص
وحيدا في غرفته.
ولكن بمجرد أن يعتادوا على هذا الأسلوب في التحكم، سوف يتغلب اللاعبون
على أي شعور بالحرج من مظهرهم أمام الآخرين حيث سينغمسون تماما في أجواء
اللعبة، وسوف تراهم وهم يرفعون أذرعتهم أو يتقافزون في الهواء أو يستديرون
حول أنفسهم في محاولة لجعل الشخصية التي يتحكمون فيها داخل اللعبة تصل إلى
هدفها.
وأزاح جهاز "بلايستيشن 3 " لألعاب الكمبيوتر من إنتاج شركة سوني
اليابانية للإليكترونيات الستار عن تقنية جديدة للتحكم تعتمد على وجود
كاميرا تسجل تحركات اللاعب وتكررها على الشاشة أمامه. ويمسك اللاعب بذراع
تحكم لاسلكي يشبه الميكروفون المضيء في يديه اثناء ممارسة اللعبة.
ويحمل ذراع التحكم الجديد اسم "موف" ويمكنه تشغيل مختلف أنواع الألعاب
مثل ألعاب المغامرة والإثارة والالعاب الرياضية أو الموسيقية. وعلى سبيل
المثال، في لعبة "سينج ستار" أي "نجم الغناء"، لم يعد دور اللاعب يقتصر على
الغناء، بل أصبح مطلوبا منه أن يرقص ويتمايل، وسوف يشاهد شخصية صغيرة تظهر
على الشاشة وتقوم بتقليده. ومثلما هو الحال في الحياة الواقعية، يتعين على
اللاعبين الذين يمارسون الألعاب الرياضية على شاشات الكمبيوتر أن يتدربوا
بعض الشيء لتحسين أدائهم، حيث ينبغي على من يمارس رياضة رمي الرمح في لعبة
كمبيوتر "سبورتس تشامبيون" أن يتدرب بشكل واقعي لتحقيق نتائج أفضل.
واستحوذت هذه الفكرة على اهتمام مبتكري ألعاب الكمبيوتر حيث كشفت شركة
"إليكترونيكس أرتس" عن لعبة جديدة تسمى "هاري بوتر أند ديثلي هالوز" حيث
يجسد اللاعبون أنفسهم خلال اللعبة شخصية الساحر ويحاربون قوى الشر باستخدام
عصاهم السحرية، كما أن شركة "يوبيسوفت" للألعاب تعتزم طرح مجموعة من ألعاب
الكمبيوتر الرياضية التي تتطلب مشاركة بدنية من اللاعبين.
ويأمل صناع هذه التقنية في دخول أسواق جديدة لاسيما في أوساط العائلات
والأشخاص الذين لا يداومون على ممارسة ألعاب الكمبيوتر، نظرا لأن هذه
الألعاب تكون سهلة وبسيطة ويمكن أن يمارسها أكثر من شخص في آن واحد.