الرئيسية
المنتديات
الانتساب : 
العمر : 
المساهمات : 
نقاط التميز
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
لبشرة نضرة وخالية من العيوب..عليك بالشاي الأخضر!
يعتبر استخدام الشاي الأخضر في عمل ماسكات للبشرة ومنطقة العينين من أفضل
المواد الطبيعية التي توفر للبشرة النضارة والحيوية وتمنع ظهور آثار
الإجهاد والتجاعيد. وينصح الخبراء المرأة بتناول السوائل بكثرة في فصل
الصيف لتعوض ما يفقده الجسم من ماء حتى لا تصاب البشرة بالجفاف
وينصح الخبراء المرأة بتناول السوائل بكثرة في فصل الصيف لتعوض ما يفقده
الجسم من ماء حتى لا تصاب البشرة بالجفاف، مع الاهتمام بتنظيفها اكثر من
مرة خلال النهار في فصل الربيع لكثرة التغيرات المناخية والأتربة التي تسبب
مشاكل للبشرة خاصة الدهنية والمركبة.
كما يوصي الخبراء أيضا بأقنعة من الكريمات التي تحتوي على مواد طبيعية مثل
الشاي الأخضر والقمح والشوفان وكلها ذات فعالية لأنها تحتوى على البروتينات
والسكريات التي تمد البشرة بالطاقة والحيوية المهمة لتجديد الخلايا وتقلل
من ظهور التجاعيد.
من اجل قلبك: 'اتعشي واتمشي :
يبحث العلماء دائما عن احدث الوسائل الغذائية والنفسية للحصول علي جسم سليم
وعقل صحيح وقد توصل العلماء في لندن الي ان المشي ضرورة حتمية لتقليل
الاصابة بامراض القلب وخاصة بعد تناول الوجبات الدسمة.. وينصح الباحثون في
جامعة جلاسجو الاسكتلندية ان المشي لمسافة طويلة نسبيا بعد تناول وجبة عشاء
دسمة تفيد عضلات القلب..
فقد وجدوا ان المشي لمدة 90 دقيقة علي الاقل خفض مستويات الشحوم في الدم
وزيادة مرونة الاوعية الدموية ووظائفها بعد تناول وجبة غنية بالكربوهيدرات
ولاحظ ان ممارسة الرياضة قبل تناول وجبة دسمة قد تكون بمثابة وسيلة تحد من
التلف والضرر الناتج عن التهام مالذ وطاب من الطعام دون حساب خصوصا في
مواسم الاعياد والعطلات.
واكتشف الباحثون بعد متابعة 10 رجال نحفاء و10 اخرين مصابين بالبدانة في
منتصف العمر ان التمرينات الرياضية قللت مستويات الشحوم بنسبة 25 % ولاحظوا
ان المشي لمدة 90 دقيقة علي جهاز المشي ادي الي تحسين وظائف الخلايا
المبطنة للاوعية الدموية بنسبة 25 % قبل تناول الوجبة و15 % بعد تناول
الوجبة .
الرياضة تقي من سرطان القولون والثدي :
اعتبرت دراسة طبية فرنسية ، أن الرياضة الجسمانية أفضل علاج للوقاية من
سرطان القولون والثدي . فقد أوضحت الدراسة ، أن سرطان القولون يصيب 33 ألف
امرأة سنويا تعاني غالبيتهن من السمنة ، في حين يصيب سرطان الثدي 40 ألف
امرأة سنويا في فرنسا . ووفق الدراسة ، فـ : " إن المرأة التي يزيد وزنها
بمعدل من 5 إلى 20 كيلوجرام بين عمر20 إلى 50 عاما ، معرضة لاحتمال الإصابة
بسرطان الثدي " ، مؤكدة أهمية الرياضة كالمشي بين 30 إلى 40 دقيقة يوميا ،
وصعود درج البيت مرتين أو ثلاثة في اليوم ، واعتبرت هاتين الوسيلتين من
أنجح الوسائل لتفادي الإصابة بهذا المرض . وعن أثر الرياضة على مرضى سرطان
القولون ، أشارت إلى : " إن التجارب الطبية خلال السنوات السبع الماضية
أظهرت انخفاضا في نسبة الإصابة بسرطان القولون لدى ممارسي الرياضة من
الجنسين بمعدل 34 في المائة " ، مبينة : " إن السمنة المفرطة وتراكم الشحم
عند البطن يشكلان سببا لأكثر من 50 في المائة من حالات الإصابة بمرض سرطان
القولون .. وخاصة عند الرجال .
الوجبات الصغيرة سرّ رشاقة الفرنسيات :
اكتفاء الفرنسيات بتناول الوجبات الرئيسية الثلاث يجعلن اكثر رشاقة مقارنة بالاميركيات البدينات نسبيا.
ميدل ايست اونلاين
باريس - أثارت ظاهرة الرشاقة التي تتمتع بها غالبية الفتيات والسيدات
الفرنسيات وانخفاض معدلات البدانة في فرنسا عموما بالرغم مما يتميز به
المطبخ الفرنسي من أنواع الطعام الدسمة وكثرة الأطباق الشهية استياء وفضول
الكثيرات في الولايات المتحدة التي تزداد فيها نسبة البدانة وإفراط الوزن
بصورة مطردة.
وبالرغم من أن النساء في هذين البلدين يعتمدن نظاما غذائيا مقسما على ثلاث
وجبات يوميا أوضح الخبراء في جامعة بنسلفانيا الأمريكية أن سر الرشاقة
الفرنسية يكمن في تناول وجبات صغيرة الحجم وعدم تناول أية أطعمة بينها.
وأشار هؤلاء إلى أن الفرنسيات يحرصن على تناول وجبتي الغداء والعشاء
متكاملتين وهو ما يغنيهن عن الأكل بين الوجبات التي يعتبرنها ظاهرة غير
صحية على الإطلاق بينما تفرط الأمريكيات في الأكل بين الوجبات الثلاث
الرئيسة ولهذا السبب ازدادت معدلات البدانة في أمريكا إلى حدود غير معقولة
بينما لا تعاني سوى 8 في المائة فقط من الفرنسيات من وزن زائد.
وعند مقارنة حجم الوجبات في مطاعم المأكولات السريعة خصوصا البيتزا والآيس
كريم في كلتا الدولتين وحجم الكميات التي توصف في كتب الطهي اكتشف الباحثون
أن الفرنسيين لا يتناولون إلا كميات صغيرة في هذه المطاعم عكس الأمريكيين
الذين يعتمد نمطهم الدعائي للأغذية على إبراز الحجم الكبير للأطعمة
والوجبات التي تسبب تراكم السعرات الحرارية الإضافية في الجسم مع مرور
السنوات والإصابة بالبدانة.
ووجد الباحثون أيضا أن الوجبات التي تقدم في سلاسل المطاعم السريعة
الأمريكية أكبر بنسبة 72 في المائة من تلك التي تقدمها نفس المطاعم بفرنسا
كما لوحظ أن وزن الساندويتش الفرنسي يبلغ 277 غراما مقابل 346 غراما لنظيره
الأمريكي بزيادة حوالي 25 في المائة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
لبشرة نضرة وخالية من العيوب..عليك بالشاي الأخضر!
يعتبر استخدام الشاي الأخضر في عمل ماسكات للبشرة ومنطقة العينين من أفضل
المواد الطبيعية التي توفر للبشرة النضارة والحيوية وتمنع ظهور آثار
الإجهاد والتجاعيد. وينصح الخبراء المرأة بتناول السوائل بكثرة في فصل
الصيف لتعوض ما يفقده الجسم من ماء حتى لا تصاب البشرة بالجفاف
وينصح الخبراء المرأة بتناول السوائل بكثرة في فصل الصيف لتعوض ما يفقده
الجسم من ماء حتى لا تصاب البشرة بالجفاف، مع الاهتمام بتنظيفها اكثر من
مرة خلال النهار في فصل الربيع لكثرة التغيرات المناخية والأتربة التي تسبب
مشاكل للبشرة خاصة الدهنية والمركبة.
كما يوصي الخبراء أيضا بأقنعة من الكريمات التي تحتوي على مواد طبيعية مثل
الشاي الأخضر والقمح والشوفان وكلها ذات فعالية لأنها تحتوى على البروتينات
والسكريات التي تمد البشرة بالطاقة والحيوية المهمة لتجديد الخلايا وتقلل
من ظهور التجاعيد.
من اجل قلبك: 'اتعشي واتمشي :
يبحث العلماء دائما عن احدث الوسائل الغذائية والنفسية للحصول علي جسم سليم
وعقل صحيح وقد توصل العلماء في لندن الي ان المشي ضرورة حتمية لتقليل
الاصابة بامراض القلب وخاصة بعد تناول الوجبات الدسمة.. وينصح الباحثون في
جامعة جلاسجو الاسكتلندية ان المشي لمسافة طويلة نسبيا بعد تناول وجبة عشاء
دسمة تفيد عضلات القلب..
فقد وجدوا ان المشي لمدة 90 دقيقة علي الاقل خفض مستويات الشحوم في الدم
وزيادة مرونة الاوعية الدموية ووظائفها بعد تناول وجبة غنية بالكربوهيدرات
ولاحظ ان ممارسة الرياضة قبل تناول وجبة دسمة قد تكون بمثابة وسيلة تحد من
التلف والضرر الناتج عن التهام مالذ وطاب من الطعام دون حساب خصوصا في
مواسم الاعياد والعطلات.
واكتشف الباحثون بعد متابعة 10 رجال نحفاء و10 اخرين مصابين بالبدانة في
منتصف العمر ان التمرينات الرياضية قللت مستويات الشحوم بنسبة 25 % ولاحظوا
ان المشي لمدة 90 دقيقة علي جهاز المشي ادي الي تحسين وظائف الخلايا
المبطنة للاوعية الدموية بنسبة 25 % قبل تناول الوجبة و15 % بعد تناول
الوجبة .
الرياضة تقي من سرطان القولون والثدي :
اعتبرت دراسة طبية فرنسية ، أن الرياضة الجسمانية أفضل علاج للوقاية من
سرطان القولون والثدي . فقد أوضحت الدراسة ، أن سرطان القولون يصيب 33 ألف
امرأة سنويا تعاني غالبيتهن من السمنة ، في حين يصيب سرطان الثدي 40 ألف
امرأة سنويا في فرنسا . ووفق الدراسة ، فـ : " إن المرأة التي يزيد وزنها
بمعدل من 5 إلى 20 كيلوجرام بين عمر20 إلى 50 عاما ، معرضة لاحتمال الإصابة
بسرطان الثدي " ، مؤكدة أهمية الرياضة كالمشي بين 30 إلى 40 دقيقة يوميا ،
وصعود درج البيت مرتين أو ثلاثة في اليوم ، واعتبرت هاتين الوسيلتين من
أنجح الوسائل لتفادي الإصابة بهذا المرض . وعن أثر الرياضة على مرضى سرطان
القولون ، أشارت إلى : " إن التجارب الطبية خلال السنوات السبع الماضية
أظهرت انخفاضا في نسبة الإصابة بسرطان القولون لدى ممارسي الرياضة من
الجنسين بمعدل 34 في المائة " ، مبينة : " إن السمنة المفرطة وتراكم الشحم
عند البطن يشكلان سببا لأكثر من 50 في المائة من حالات الإصابة بمرض سرطان
القولون .. وخاصة عند الرجال .
الوجبات الصغيرة سرّ رشاقة الفرنسيات :
اكتفاء الفرنسيات بتناول الوجبات الرئيسية الثلاث يجعلن اكثر رشاقة مقارنة بالاميركيات البدينات نسبيا.
ميدل ايست اونلاين
باريس - أثارت ظاهرة الرشاقة التي تتمتع بها غالبية الفتيات والسيدات
الفرنسيات وانخفاض معدلات البدانة في فرنسا عموما بالرغم مما يتميز به
المطبخ الفرنسي من أنواع الطعام الدسمة وكثرة الأطباق الشهية استياء وفضول
الكثيرات في الولايات المتحدة التي تزداد فيها نسبة البدانة وإفراط الوزن
بصورة مطردة.
وبالرغم من أن النساء في هذين البلدين يعتمدن نظاما غذائيا مقسما على ثلاث
وجبات يوميا أوضح الخبراء في جامعة بنسلفانيا الأمريكية أن سر الرشاقة
الفرنسية يكمن في تناول وجبات صغيرة الحجم وعدم تناول أية أطعمة بينها.
وأشار هؤلاء إلى أن الفرنسيات يحرصن على تناول وجبتي الغداء والعشاء
متكاملتين وهو ما يغنيهن عن الأكل بين الوجبات التي يعتبرنها ظاهرة غير
صحية على الإطلاق بينما تفرط الأمريكيات في الأكل بين الوجبات الثلاث
الرئيسة ولهذا السبب ازدادت معدلات البدانة في أمريكا إلى حدود غير معقولة
بينما لا تعاني سوى 8 في المائة فقط من الفرنسيات من وزن زائد.
وعند مقارنة حجم الوجبات في مطاعم المأكولات السريعة خصوصا البيتزا والآيس
كريم في كلتا الدولتين وحجم الكميات التي توصف في كتب الطهي اكتشف الباحثون
أن الفرنسيين لا يتناولون إلا كميات صغيرة في هذه المطاعم عكس الأمريكيين
الذين يعتمد نمطهم الدعائي للأغذية على إبراز الحجم الكبير للأطعمة
والوجبات التي تسبب تراكم السعرات الحرارية الإضافية في الجسم مع مرور
السنوات والإصابة بالبدانة.
ووجد الباحثون أيضا أن الوجبات التي تقدم في سلاسل المطاعم السريعة
الأمريكية أكبر بنسبة 72 في المائة من تلك التي تقدمها نفس المطاعم بفرنسا
كما لوحظ أن وزن الساندويتش الفرنسي يبلغ 277 غراما مقابل 346 غراما لنظيره
الأمريكي بزيادة حوالي 25 في المائة.
