نشيدة رآآئعة للمنشد عمـر العمير
كُلَّ الْسَوَالِفْ يَا حَزِيْنَةٌ ( تَنَاهِيْدُ)
وَالْصَّمْتُ دَمْعٍ مَا تَدُلُّهُ كُفُوَفِيْ ‘
أُحِسَّ بِهِ بَيْنَ الْجَفَا وَالْمَوَاعِيْدُ
عِنْدَ الْمَكَانِ الْلِيْ تَعِبَ مِنَ وُقُوْفِيْ
مَلّيّتْ أُصَارِحْ هالسّهرْحْزنُ وَأُعِيْدُ
قِصَّةِ غِيَابِيِ مَعَ مَتَاهَةً ظُرُوْفِيْ
حَتَّىَ بَدَا لِيَ أَقْرَبُ أَصْحَابِيْ : بَعِيْدٍ
مَدْرِيْ قَصْرِ دُوْنِهِ مَعَ الْوَقْتِ شُوفِيْ
وَالْضَّحْكَةْ الْلِيْ غَيَّبَتْهَا الَّتَجَاعِيّدْ
مَا بُرِّدَتْ مِنْ ضَيْعَةٍ الْعُمْرَ جَوْفِيَّ
يَالَيْتَ لاوْهَامِيّ عَلَىَ حِيْلَتِيْ جَيِّدٌ
مَاكَانَ زَادَ مِنْ الْمِقَابِيلَ خَوْفِيّ
وَيَالِيْتْ فًـ يَدِيْنُ الْنَّدَمِ بِالْرَّجَاءِ قَيْدُ
مَاكَانَ طَارَتْ مِنْ ضُلُوْعِيْ شُفُوفِيّ
وَيَالَيَّتِهَا لَا اسْتَنْكَرَتْ وَجْهِيَ الْبِيدِ
يُغَيِّبُ صَوْتِيّ وَتَكَلَّمَ كْتُوَفِيّ
يّافَارِقِهُ فِيْ عَيْنٍ شَوْقِيِّ عَنْ الْغِيْدِ
انْسِيْ تَعِبَ حَالِيْ وَبُحَّةٌ حَرُوْفِيْ
هَاتِيْ مَعَكَ مِنْ فَرْحَةٍ الْنَّاسِ بِالْعِيْدِ
وُدِّيّ احِسُ بِهَالْزِمَنْ كَيْفَ يُوَفِّيَ
رابط التحميــــل ..~
متاهة ظروفي2.MP3.mp3 - 4shared.com - online file sharing and storage - download
أَتَمَنَّىْ تِعْجِبْكُمْ ..()
دعــوآتكم ..~
كُلَّ الْسَوَالِفْ يَا حَزِيْنَةٌ ( تَنَاهِيْدُ)
وَالْصَّمْتُ دَمْعٍ مَا تَدُلُّهُ كُفُوَفِيْ ‘
أُحِسَّ بِهِ بَيْنَ الْجَفَا وَالْمَوَاعِيْدُ
عِنْدَ الْمَكَانِ الْلِيْ تَعِبَ مِنَ وُقُوْفِيْ
مَلّيّتْ أُصَارِحْ هالسّهرْحْزنُ وَأُعِيْدُ
قِصَّةِ غِيَابِيِ مَعَ مَتَاهَةً ظُرُوْفِيْ
حَتَّىَ بَدَا لِيَ أَقْرَبُ أَصْحَابِيْ : بَعِيْدٍ
مَدْرِيْ قَصْرِ دُوْنِهِ مَعَ الْوَقْتِ شُوفِيْ
وَالْضَّحْكَةْ الْلِيْ غَيَّبَتْهَا الَّتَجَاعِيّدْ
مَا بُرِّدَتْ مِنْ ضَيْعَةٍ الْعُمْرَ جَوْفِيَّ
يَالَيْتَ لاوْهَامِيّ عَلَىَ حِيْلَتِيْ جَيِّدٌ
مَاكَانَ زَادَ مِنْ الْمِقَابِيلَ خَوْفِيّ
وَيَالِيْتْ فًـ يَدِيْنُ الْنَّدَمِ بِالْرَّجَاءِ قَيْدُ
مَاكَانَ طَارَتْ مِنْ ضُلُوْعِيْ شُفُوفِيّ
وَيَالَيَّتِهَا لَا اسْتَنْكَرَتْ وَجْهِيَ الْبِيدِ
يُغَيِّبُ صَوْتِيّ وَتَكَلَّمَ كْتُوَفِيّ
يّافَارِقِهُ فِيْ عَيْنٍ شَوْقِيِّ عَنْ الْغِيْدِ
انْسِيْ تَعِبَ حَالِيْ وَبُحَّةٌ حَرُوْفِيْ
هَاتِيْ مَعَكَ مِنْ فَرْحَةٍ الْنَّاسِ بِالْعِيْدِ
وُدِّيّ احِسُ بِهَالْزِمَنْ كَيْفَ يُوَفِّيَ
رابط التحميــــل ..~
متاهة ظروفي2.MP3.mp3 - 4shared.com - online file sharing and storage - download
أَتَمَنَّىْ تِعْجِبْكُمْ ..()
دعــوآتكم ..~