بدأ الناخبون فى جيبوتى اليوم الجمعة الإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية التى سيفوز فيها على الأرجح الرئيس المنتهية ولايته إسماعيل عمر غيلة الأوفر حظا بكثير من منافسه المستقل محمد ورسمه راغية.
وفتحت مراكز الاقتراع فى العاصمة قبيل قليل من الساعة السابعة صباحا (4,00 تج)، كما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس.
وبحسب مراسلى فرانس برس فإن ناخبين أدلوا بأصواتهم فور فتح صناديق الاقتراع فى كل من مدرسة أمبولى الابتدائية الأولى فى حى الجبل ومركز اقتراع آخر تابع للمحافظة نفسها فى وسط المدينة.
ودعى 152 ألف ناخب للتوجه إلى صناديق الاقتراع فى هذه المستعمرة الفرنسية السابقة التى تتمتع بموقع استراتيجى مميز عند مدخل البحر الأحمر. ومن المقرر أن تعلن النتائج بحلول غدا السبت.
ويتجه الرئيس إسماعيل عمر غيلة الذى يتولى الحكم منذ 1999 فى جيبوتى، إلى الفوز بدورة ثالثة فى هذه الانتخابات التى تقاطعها المعارضة التى ورغم انقسامها وقفت فى فبراير وراء أكبر تظاهرة احتجاج منذ الاستقلال فى 1977.
ويقاطع الانتخابات تحالفا المعارضة، الاتحاد من أجل التداول الديمقراطى واتحاد الحركات الديمقراطية الذى أنشىء حديثا، لأنهما لم يتفقا على مرشح مشترك ولأنهما يشككان فى استقلالية اللجنة الانتخابية.
ووجهت المعارضة التى قاطعت الانتخابات الرئاسية فى 2005، انتقادات حادة أيضا إلى الإصلاح الدستورى الذى أقره فى أبريل 2010 برلمان يؤيد بالكامل الرئيس المنتهية ولايته وأتاح له أن يترشح لولاية ثالثة تم تقصيرها إلى خمس سنوات بدلا من ست.
ويؤكد غيلة أن هذه الولاية ستكون ولايته الأخيرة، لكن المعارضة ترى فيها "الباب المفتوح للرئاسة مدى الحياة". وستكون نسبة المشاركة أحد أبرز رهانات العملية الانتخابية.
وفتحت مراكز الاقتراع فى العاصمة قبيل قليل من الساعة السابعة صباحا (4,00 تج)، كما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس.
وبحسب مراسلى فرانس برس فإن ناخبين أدلوا بأصواتهم فور فتح صناديق الاقتراع فى كل من مدرسة أمبولى الابتدائية الأولى فى حى الجبل ومركز اقتراع آخر تابع للمحافظة نفسها فى وسط المدينة.
ودعى 152 ألف ناخب للتوجه إلى صناديق الاقتراع فى هذه المستعمرة الفرنسية السابقة التى تتمتع بموقع استراتيجى مميز عند مدخل البحر الأحمر. ومن المقرر أن تعلن النتائج بحلول غدا السبت.
ويتجه الرئيس إسماعيل عمر غيلة الذى يتولى الحكم منذ 1999 فى جيبوتى، إلى الفوز بدورة ثالثة فى هذه الانتخابات التى تقاطعها المعارضة التى ورغم انقسامها وقفت فى فبراير وراء أكبر تظاهرة احتجاج منذ الاستقلال فى 1977.
ويقاطع الانتخابات تحالفا المعارضة، الاتحاد من أجل التداول الديمقراطى واتحاد الحركات الديمقراطية الذى أنشىء حديثا، لأنهما لم يتفقا على مرشح مشترك ولأنهما يشككان فى استقلالية اللجنة الانتخابية.
ووجهت المعارضة التى قاطعت الانتخابات الرئاسية فى 2005، انتقادات حادة أيضا إلى الإصلاح الدستورى الذى أقره فى أبريل 2010 برلمان يؤيد بالكامل الرئيس المنتهية ولايته وأتاح له أن يترشح لولاية ثالثة تم تقصيرها إلى خمس سنوات بدلا من ست.
ويؤكد غيلة أن هذه الولاية ستكون ولايته الأخيرة، لكن المعارضة ترى فيها "الباب المفتوح للرئاسة مدى الحياة". وستكون نسبة المشاركة أحد أبرز رهانات العملية الانتخابية.