قالت صحيفة الباييس الأسبانية إن المكسيكيين قاموا باحتجاجات فى أكثر من 20 مدينة، وتلك المظاهرات كانت ضد العنف الذى يتبع فى البلاد من قبل عصابات تهريب المخدرات، وخاصة بعد إعلان الحكومة الحرب على تلك العصابات.
وردد هؤلاء المتظاهرين هتافات: "لا للمزيد من الدماء"، بالإضافة إلى مطالبتهم باستقالة الرئيس المكسيكى فيليبه كالديرون، حيث إنه وفقا لهم يتبع إستراتيجية العنف.
وفى السياق نفسه فقد أعلن الشاعر المكسيكى خافيير سيسيليا أنه سيعطى مهلة للحكومة حتى 13 إبريل حتى يجدوا قتلة ابنه فرانسيسكو الذى يبلغ من العمر 24 عاما ووجدو جثته فى سيارة مع 6 جثث آخريين، مؤكدا أن الشعب المكسيكى فقد ثقته بالحكومة والجيش وأصبح خائفا ويعانى آلاما شديدة من هذا العنف".
وكان سيسيليا قد التقى الرئيس كالديرون فى العاصمة قبل انطلاق التظاهرات، وقال إن الرئيس عبر عن تعازيه وأطلعه على الجهود المبذولة للعثور على قتلة ابنه.
ويذكر أن تم قتل ما يقرب من 35.000 لم يتم التعرف على هويتهم، وذلك منذ 2006 حتى الآن.
وردد هؤلاء المتظاهرين هتافات: "لا للمزيد من الدماء"، بالإضافة إلى مطالبتهم باستقالة الرئيس المكسيكى فيليبه كالديرون، حيث إنه وفقا لهم يتبع إستراتيجية العنف.
وفى السياق نفسه فقد أعلن الشاعر المكسيكى خافيير سيسيليا أنه سيعطى مهلة للحكومة حتى 13 إبريل حتى يجدوا قتلة ابنه فرانسيسكو الذى يبلغ من العمر 24 عاما ووجدو جثته فى سيارة مع 6 جثث آخريين، مؤكدا أن الشعب المكسيكى فقد ثقته بالحكومة والجيش وأصبح خائفا ويعانى آلاما شديدة من هذا العنف".
وكان سيسيليا قد التقى الرئيس كالديرون فى العاصمة قبل انطلاق التظاهرات، وقال إن الرئيس عبر عن تعازيه وأطلعه على الجهود المبذولة للعثور على قتلة ابنه.
ويذكر أن تم قتل ما يقرب من 35.000 لم يتم التعرف على هويتهم، وذلك منذ 2006 حتى الآن.