ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم الخميس، أن أليكساندر مشكفيتس رئيس المؤتمر السنوى للقيادات اليهودية فى الولايات المتحدة الأمريكية كشف صباح اليوم الخميس النقاب عن مشروع إقامة قناة فضائية إسرائيلية دولية، سيكون بثها على غرار القنوات الدولية المسيطرة على المشهد الإعلامى.
وأضافت الصحيفة أن الإعلان عن هذا المشروع جاء خلال المؤتمر السنوى المذكور المنعقد فى واشنطن، حيث يبحث ظاهرة مساعى نزع الشرعية عن إسرائيل.
واتخذت القيادات اليهودية قرارا بإقامة قناة دولية بشكل عاجل وسيلقى على عاتقها مشروع ضخم، وهو تسويق دولة إسرائيل عالميا من جهة ومواجهة مساعى نزع شرعيتها التى تقودها بعض وسائل الإعلام من جهة أخرى والتأثير على الرأى العام العالمى أيضا.
ومشكفيتس هو رئيس المؤتمر اليهودى وهو رجل أعمال إسرائيلى من أصول روسية .. وقد أكد خلال المؤتمر أن القناة ستبث بداية باللغة الإنجليزية والفرنسية والعربية والألمانية وستشتمل تغطيتها على الأخبار فقط.
وزعم اليكساندر مشكفيتس " أن هذه القناة لن تبث إلى الجماهير سوى الحقيقة.. فمعظم وسائل الإعلام الدولية لا تلتزم الحياد حيال إسرائيل.. فهى لا تنشر الحقيقة بل تتعمد إخفاءها خاصة عندما يتعلق الأمر بإسرائيل .. والشعب الإسرائيلى يخسر فى كل يوم حربا على صورة دولته".
وترى القيادات الإسرائيلية أن الوضع تغير كثيرا خلال السنوات الماضية وأن إسرائيل باتت بحاجة إلى إعلام دولى فى مواجهة حملات نزع الشرعية وتسويق نفسها للرأى العام الذى ترى أنه كنز لا ينبغى إضاعته.
وأضافت الصحيفة أن الإعلان عن هذا المشروع جاء خلال المؤتمر السنوى المذكور المنعقد فى واشنطن، حيث يبحث ظاهرة مساعى نزع الشرعية عن إسرائيل.
واتخذت القيادات اليهودية قرارا بإقامة قناة دولية بشكل عاجل وسيلقى على عاتقها مشروع ضخم، وهو تسويق دولة إسرائيل عالميا من جهة ومواجهة مساعى نزع شرعيتها التى تقودها بعض وسائل الإعلام من جهة أخرى والتأثير على الرأى العام العالمى أيضا.
ومشكفيتس هو رئيس المؤتمر اليهودى وهو رجل أعمال إسرائيلى من أصول روسية .. وقد أكد خلال المؤتمر أن القناة ستبث بداية باللغة الإنجليزية والفرنسية والعربية والألمانية وستشتمل تغطيتها على الأخبار فقط.
وزعم اليكساندر مشكفيتس " أن هذه القناة لن تبث إلى الجماهير سوى الحقيقة.. فمعظم وسائل الإعلام الدولية لا تلتزم الحياد حيال إسرائيل.. فهى لا تنشر الحقيقة بل تتعمد إخفاءها خاصة عندما يتعلق الأمر بإسرائيل .. والشعب الإسرائيلى يخسر فى كل يوم حربا على صورة دولته".
وترى القيادات الإسرائيلية أن الوضع تغير كثيرا خلال السنوات الماضية وأن إسرائيل باتت بحاجة إلى إعلام دولى فى مواجهة حملات نزع الشرعية وتسويق نفسها للرأى العام الذى ترى أنه كنز لا ينبغى إضاعته.