مرة واحد تلقى مكالمة تقول بأن زوجته ماتت دون أن يفكر
ركب سيارته مسرعا
بعد أن قطع مسافة 200 كيملومتر توقف فجأة
لأنه تذكر بأنه غير متزوج
نكته اخذت حكم سجن مؤبد ..ليه؟..علشانها موتت واحد من الضحك
اثنين في السجن محكوم عليهم اعدام ... واحد منهم حسود جدا .. في يوم الاعدام يسألوا الاول عن امنيته
الاخيرة .. قال : اشوف امي . سألوا الحسود عن امنيته الاخيرة .. قال : صاحبي مايشوف امه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بخل وراثي ....!!!!
يحكى أن أحدهم نزل ضيفاً على صديق له من البخلاء
وما أن وصل الضيف حتى نادى البخيل ابنه
وقال له:يا ولد عندنا ضيف عزيز على قلبي فاذهب واشترى لنا
نصف كيلو لحم من أحسن لحم.
ذهب الولد وبعد مدة عاد ولم يشترى شيئاً
فسأله أبوه: أين اللحم؟
فقال الولد:ذهبت إلى الجزار
وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من لحم.
فقال الجزار:سأعطيك لحماً كأنه الزبد.
قلت لنفسي : إذا كان كذلك فلماذا لا أشتري الزبد بدل اللحم.
فذهبت إلى البقال
وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من الزبد.
فقال:أعطيك زبداً كأنه العسل.
فقلت: إذا كان الأمر كذلك فالأفضل أن أشتري عسلاً
فذهبت إلى بائع العسل
وقلت: أعطنا أحسن ما عندك من العسل.
فقال الرجل:أعطيك «عسلاً» كأنه الماء الصافي
فقلت لنفسي: إذا كان الأمر كذلك، فعندنا ماء صافٍ في البيت.
وهكذا عدت دون أن أشتري شيئاً.
قال الأب:يالك من صبي شاطر. ولكن فاتك شيء.
لقد استهلكت حذاءك بالجري من دكانٍ إلى دكان.
فأجاب الابن :لا يا أبي.. أنا لبست حذاء الضيف!
ركب سيارته مسرعا
بعد أن قطع مسافة 200 كيملومتر توقف فجأة
لأنه تذكر بأنه غير متزوج
نكته اخذت حكم سجن مؤبد ..ليه؟..علشانها موتت واحد من الضحك
اثنين في السجن محكوم عليهم اعدام ... واحد منهم حسود جدا .. في يوم الاعدام يسألوا الاول عن امنيته
الاخيرة .. قال : اشوف امي . سألوا الحسود عن امنيته الاخيرة .. قال : صاحبي مايشوف امه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بخل وراثي ....!!!!
يحكى أن أحدهم نزل ضيفاً على صديق له من البخلاء
وما أن وصل الضيف حتى نادى البخيل ابنه
وقال له:يا ولد عندنا ضيف عزيز على قلبي فاذهب واشترى لنا
نصف كيلو لحم من أحسن لحم.
ذهب الولد وبعد مدة عاد ولم يشترى شيئاً
فسأله أبوه: أين اللحم؟
فقال الولد:ذهبت إلى الجزار
وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من لحم.
فقال الجزار:سأعطيك لحماً كأنه الزبد.
قلت لنفسي : إذا كان كذلك فلماذا لا أشتري الزبد بدل اللحم.
فذهبت إلى البقال
وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من الزبد.
فقال:أعطيك زبداً كأنه العسل.
فقلت: إذا كان الأمر كذلك فالأفضل أن أشتري عسلاً
فذهبت إلى بائع العسل
وقلت: أعطنا أحسن ما عندك من العسل.
فقال الرجل:أعطيك «عسلاً» كأنه الماء الصافي
فقلت لنفسي: إذا كان الأمر كذلك، فعندنا ماء صافٍ في البيت.
وهكذا عدت دون أن أشتري شيئاً.
قال الأب:يالك من صبي شاطر. ولكن فاتك شيء.
لقد استهلكت حذاءك بالجري من دكانٍ إلى دكان.
فأجاب الابن :لا يا أبي.. أنا لبست حذاء الضيف!